تهديدات هاتفية لـ «رئيس التحرير» و
لــــم يــجــد أزالم مـــرتـــزقـــة اإلعـــــــام القطري وأعـــــــوانـــــــه -مـــــمـــــن أصــــابــــتــــهــــم هستيريا الـــفـــضـــائـــح فــــي أعــــقــــاب ســـقـــوط أقنعتهم وانـــكـــشـــاف زيــــف مــهــنــيــتــهــم- بـــــدًا مـــن شن هجومهم البائس واليائس على صحيفة «عــكــاظ» ورئــيــس الـتـحـريـر الـزمـيـل جميل الذيابي على نحو خاص، بعد أن ناهضت أكـاذيـبـهـم وفـبـركـاتـهـم املـسـتـمـرة بالحجج الدامغة والبراهني املوثقة، وأماطت اللثام عن وجوه مؤذية ما لبثت أن تفجرت حقدًا وضغينة على منابر قنواتهم وعبر وسائل التواصل االجتماعي املختلفة، وأفرغوا من خالها غيظهم بالشتم والتهديد وترويج األكاذيب. ويـأتـي ذلــك فيما مـا زال رئيس التحرير الزميل جميل الذيابي يـــتـــلـــقـــى اتــــــصــــــاالت تهديدية هاتفية من وقت آلخر مصدرها الــدوحــة (تـنـشـر «عــكــاظ» مثاال مــنــهــا عـــبـــر «عــــكــــاظ تــــيــــوب»)، يــزعــم أصـحـابـهـا أنــهــم قــطــريــون، يخشون مـــن ذكــــر أســمــائــهــم مـــا فــتــئــوا يهاجمون