صفوة التعلم الراقي، مع اإلقامة الداخلية، في جّو عائلّي، في سويسرا اِكتِشفوا مدرسَة «كوليج دو ليمان» ،)Collège Léman( املعشعشة du
على ضفاف بحيرة جنيف، وتتبنى منهجا أسريا في التعليم، مدعوماً مبعايير أكادميية عالية، وتتيح فرصا رائعة الكتساب اخلبرات، التي من شأنها أن تغير نظرة أطفالكم إلى احلياة.
نحن على استعداد الستقبال أطفالكم في بيئة تربوية، حيث التعليم واملغامرة يسيران جنبا إلى جنب، حتت إشراٍف آمنّومأمون، من قبل املربني املقيمني في املدرسة، بشكل أبوي. اختبروا برنامجا متن ّوًعا، يض ّم الف ّن، وال ّرياضة، واملوسيقى، وال ّنزهات! ك ّل ذلك دع ًما للمنهج األكادمي ّي املم ّيز. ميكنكم أن تختاروا بني أن يدرس طفلكم باللغة اإلجنليزية، أو الفرنسية، أو مبنهج ثنائي اللغة، وذلك لتحقيق جتربة تعليمية استثنائية حقا.
إّنبرنامجاإلقامةال ّرئيس ّيمفتوحلل ّطلبةالذينتتراوحأعمارهم من ٨ إلى ٠١ أعوام؛ وب َدْورهم سينض ّمون إلى مجموعة من ال ّط ّلب الدوليني، وفدوا من أكثر من ٠٠١ بلد، من جميع أنحاء العالم. يشرفنا أن نحظى باستقبال أطفالكم في املدرسة الداخلية، وأن نرافق
ّية.ّ اجملموعة بأسرها طواَل هذه ال ّرحلة االستكشاف
إن خبرتنا في املدرسة الداخلية، التي استمرت ٥٥ عاما، تكننا من تقدمي األفضل لطّلبنا، بحيث نبقيهم فّعالني ونشطني في الصفوف الدراسية، ونوفر لهم الدفء واحملبة واألمان والرعاية أيضا، وكل ما يلزم لألطفال لكي يفلحوا وينطلقوا.
يتشاركالطفلمنحيثاملبيت،فيغرفةمعطفلآخرمنجيله، بحيثميكنلل ّصداقاتأنتنمووتتط ّور.ويبدأال ّنهاربال ّنسبةلألطفال، بتناول وجبة الفطور في مكان ال ُّسكنى، قبل أن يَُوَّصلوا إلى أماكن دروسهم.وخللال ّنهار،يتناولال ّطلبطعامالغداءمعال ّطلباخلارج ّيني، أي: غير املقيمني في املدرسة. وبعد انتهاء املدرسة، يُقَّدم للّطّلب املقيمني،وجب ًةخفيفةص ّح ّية،تنحهمال ّطاقةالتييحتاجونإليها ملمارسةأنشطتهماألخرى.وميكنللطلبأنيختاروامنبنيمجموعة واسعة من األنشطة، منها «نادي الليغو« ،(Lego Club) واألنشطة
الرياضيةاخملتلفة،مبافيهاركوباخليل،واجلودو)oduj(.
تُعتبرالوجباتجزًءاأساس ًّيامناحلياةهنا،ويت ّمتقدميالعشاءفي مكان ال ُّسكنى، الذي يستمتع به ال ّط ّلب، واملرّبني املقيمني معم. ويت ّلقىال ّط ّلباملساعدةال ّلزمةفيتأديةواجباتهماملدرس ّية،وذلك منقبلاملربنياملقيمنيمعهم.وبعداالنتهاءمنالواجباتاملدرسية، يبقى بالطبع شيء من الوقت ملمارسة بعض األلعاب، قبل أن يحني وقت الّنوم. وبعد االنتهاء من يوٍم ُمجزٍ ورائع، يصبح الّنوم الهانئ مضمونًا.
في عطلة نهاية األسبوع ُتارَس أنشطة ونزهات وألعاب، لل ّتأّكد من حتقيق الطلب التوازن املطلوب في حياتهم، وإلجناز أقصى
ّّ استفادة من هذه التجربة الرائعة، وخلل أشهر الشتاء، يتمتع الطلب بالتزلج على الثلج في عطلة نهاية األسبوع!
•