اﻟﺰﻳﺎرات اﻟﻌﺎﺋﻠﻴﺔ ﺿﺎﻋﻔﺖ إﺻﺎﺑﺎت اﻟﻤﻮاﻃﻨﻴﻦ واﻟﻤﻘﻴﻤﻴﻦ ﺑﻜﻮروﻧﺎ
أﻛﺪت أن اﻟﻔﻴﺮوس ﻣﺎ زال ﻓﻲ ﻣﺮﺣﻠﺔ اﻟﺬروة وﺿﺮورة اﻟﺘﺒﺎﻋﺪ اﻻﺟﺘﻤﺎﻋﻲ.. اﻟﺼﺤﺔ:
اﻟــــﺪوﺣــــﺔ – ﻗـــﻨـــﺎ: أﻋــﻠــﻨــﺖ وزارة اﻟﺼﺤﺔ اﻟﻌﺎﻣﺔ أﻣﺲ، ﻋــــﻦ ﺗــﺴــﺠــﻴــﻞ ١٠٥١ ﺣــﺎﻟــﺔ إﺻـــــﺎﺑـــــﺔ ﺟـــــﺪﻳـــــﺪة ﻣــــﺆﻛــــﺪة /ﻛﻮﻓﻴﺪ- ﺑــﻔــﻴــﺮوس ﻛــﻮروﻧــﺎ ٩١/، وﺗــــﻌــــﺎﻓــــﻲ ٧٥٦ ﻣــﻦ اﻟﻤﺼﺎﺑﻴﻦ ﺑﺎﻟﻔﻴﺮوس وذﻟﻚ ﻓﻲ اﻷرﺑــﻊ واﻟﻌﺸﺮﻳﻦ ﺳﺎﻋﺔ اﻷﺧــــﻴــــﺮة، ﻟــﻴــﺼــﻞ إﺟــﻤــﺎﻟــﻲ ﻋــــــﺪد ﺣـــــــﺎﻻت اﻟـــﺸـــﻔـــﺎء ﻓــﻲ دوﻟﺔ ﻗﻄﺮ إﻟﻰ ٠٧١٩ ﺣﺎﻟﺔ، ﺑﺎﻹﺿﺎﻓﺔ إﻟﻰ ﺗﺴﺠﻴﻞ ﺣﺎﻟﺘﻲ وﻓﺎة ﺑﺴﺒﺐ اﻟﻔﻴﺮوس.
ﻛﻤﺎ ﺳﺠﻠﺖ اﻟــﻮزارة ﺧﻼل اﻟـ ٤٢ ﺳﺎﻋﺔ اﻷﺧﻴﺮة، إدﺧﺎل ٤٢ ﺣــﺎﻟــﺔ ﻟـﻠـﻌـﻨـﺎﻳـﺔ اﻟـﻤـﺮﻛـﺰة ﺑﺴﺒﺐ اﻟﻤﻀﺎﻋﻔﺎت اﻟﺼﺤﻴﺔ اﻟــــﻨــــﺎﺗــــﺠــــﺔ ﻋـــــــﻦ اﻹﺻــــــﺎﺑــــــﺔ ﺑــﺎﻟــﻔــﻴــﺮوس، ﻟــﻴــﺼــﻞ ﺑــﺬﻟــﻚ ﻣﺠﻤﻮع اﻟﺤﺎﻻت اﻟﺘﻲ ﺗﺘﻠﻘﻰ اﻟـﺮﻋـﺎﻳـﺔ اﻟﻄﺒﻴﺔ ﻓـﻲ اﻟﻌﻨﺎﻳﺔ اﻟﻤﺮﻛﺰة إﻟﻰ ٨٨١ ﺣﺎﻟﺔ.
وأوﺿﺤﺖ وزارة اﻟﺼﺤﺔ، أن اﻟـــــــﺤـــــــﺎﻻت اﻟــــﺠــــﺪﻳــــﺪة اﻟــﻤــﺼــﺎﺑــﺔ ﺑــﺎﻟــﻔــﻴــﺮوس ﺗـﻌـﻮد ﻷﺷــــــﺨــــــﺎص ﻣــــــﻦ اﻟـــﻌـــﻤـــﺎﻟـــﺔ اﻟــــﻮاﻓــــﺪة ﻛـــﺎﻧـــﻮا ﻗـــﺪ أﺻــﻴــﺒــﻮا ﻧـﺘـﻴـﺠـﺔ ﻣـﺨـﺎﻟـﻄـﺘـﻬـﻢ ﻷﻓـــﺮاد ﺗﻢ اﻛﺘﺸﺎف إﺻﺎﺑﺘﻬﻢ ﺳﺎﺑﻘﺎ، ﺑـــــﺎﻹﺿـــــﺎﻓـــــﺔ إﻟـــــــﻰ ﺗــﺴــﺠــﻴــﻞ ﺣـــﺎﻻت إﺻــﺎﺑــﺔ ﺟــﺪﻳــﺪة ﺑﻴﻦ ﻣﺠﻤﻮﻋﺎت ﻣﻦ اﻟﻌﻤﺎﻟﺔ ﻓﻲ ﻣـــﻨـــﺎﻃـــﻖ ﻣــﺨــﺘــﻠــﻔــﺔ، وذﻟــــﻚ ﺧــــــﻼل إﺟـــــــــﺮاء ﻓـــﺤـــﻮﺻـــﺎت اﺳـﺘـﻘـﺼـﺎﺋـﻴـﺔ ﻣــﻦ ﻗـﺒـﻞ ﻓـﺮق اﻟـــﺒـــﺤـــﺚ واﻟـــﺘـــﻘـــﺼـــﻲ اﻟــﺘــﺎﺑــﻊ ﻟــــﻮزارة اﻟـﺼـﺤـﺔ اﻷﻣـــﺮ اﻟــﺬي أﺳــﻬــﻢ ﻓــﻲ اﻟــﻜــﺸــﻒ اﻟـﻤـﺒـﻜـﺮ ﻋﻦ اﻟﺤﺎﻻت.
إﻟﻰ ذﻟﻚ، ارﺗﻔﻌﺖ ﺣﺎﻻت اﻹﺻﺎﺑﺔ واﻟﻌﺪوى ﺑﺎﻟﻔﻴﺮوس ﺑﻴﻦ اﻟﻤﻮاﻃﻨﻴﻦ واﻟﻤﻘﻴﻤﻴﻦ، ﻧﺘﻴﺠﺔ ﻣﺨﺎﻟﻄﺘﻬﻢ ﻟﻤﺼﺎﺑﻴﻦ ﻣـــﻦ أﻓـــــﺮاد أﺳـــﺮﻫـــﻢ اﻟــﺬﻳــﻦ ﻛــﺎﻧــﻮا ﻗــﺪ أﺻــﻴــﺒــﻮا ﺑــﺪورﻫــﻢ ﻓــــﻲ ﻣـــﻜـــﺎن اﻟـــﻌـــﻤـــﻞ أو ﻣـﻦ ﺧﻼل اﻟـﺰﻳـﺎرات واﻟﺘﺠﻤﻌﺎت اﻟﻌﺎﺋﻠﻴﺔ.
وﺗـــــــﻢ إدﺧــــــــــﺎل اﻟــــﺤــــﺎﻻت اﻟﻤﺆﻛﺪ إﺻﺎﺑﺘﻬﺎ ﺑﺎﻟﻔﻴﺮوس ﻟــﻠــﻌــﺰل اﻟــﺼــﺤــﻲ اﻟـــﺘـــﺎم ﻓـﻲ ﻣــﺨــﺘــﻠــﻒ اﻟـــﻤـــﺮاﻓـــﻖ اﻟـﻄـﺒـﻴـﺔ ﺑــــﺎﻟــــﺪوﻟــــﺔ، ﺣـــﻴـــﺚ ﻳــﺘــﻠــﻘــﻮن اﻟــﻌــﻨــﺎﻳــﺔ اﻟــﺼــﺤــﻴــﺔ اﻟـــﻼزﻣـــﺔ ﺣـﺴـﺐ اﻟــﻮﺿــﻊ اﻟـﺼـﺤـﻲ ﻟﻜﻞ ﺣﺎﻟﺔ.
وﻛــــﺸــــﻔــــﺖ اﻟـــــــــــــــﻮزارة أن اﻹﺻـــﺎﺑـــﺎت ﺑــﻴــﻦ اﻟـﻤـﻮاﻃـﻨـﻴـﻦ واﻟﻤﻘﻴﻤﻴﻦ ﺷﻬﺪت ارﺗﻔﺎﻋﺎ، ﺣــــﻴــــﺚ ﺗـــﻀـــﺎﻋـــﻔـــﺖ أﻋــــــــﺪاد اﻟـﻤـﺼـﺎﺑـﻴـﻦ ﻧـﺘـﻴـﺠـﺔ اﻟــﻌــﺪوى اﻟــﺘــﻲ اﻧــﺘــﻘــﻠــﺖ ﺑــﻴــﻦ اﻷﻓـــــﺮاد ﺑـﺴـﺒـﺐ اﻟـﺘـﺠـﻤـﻌـﺎت اﻟـﻌـﺎﺋـﻠـﻴـﺔ واﻟـــــﺘـــــﺰاور ﺑــﻴــﻦ اﻷﺻــــﺪﻗــــﺎء واﻷﺳﺮ اﻟﻤﻤﺘﺪة وﺗﺠﻤﻌﻬﻢ، ﻣـــﺘـــﺠـــﺎﻫـــﻠـــﻴـــﻦ اﻹﺟــــــــــــﺮاءات واﻟﺘﺪاﺑﻴﺮ اﻟﻮﻗﺎﺋﻴﺔ اﻟﻤﻮﺻﻰ ﺑﻬﺎ ﻣﻦ ﻗﺒﻞ اﻟﺠﻬﺎت اﻟﻤﻌﻨﻴﺔ ﺑــــﺎﻟــــﺪوﻟــــﺔ، ﺑــﻤــﺎ ﻓــﻴــﻬــﺎ ﻋــﺪم اﻟﺘﺰاور واﻟﺘﺒﺎﻋﺪ اﻻﺟﺘﻤﺎﻋﻲ.
وأﻓـــــــــــــﺎدت ﺑـــــــﺄن ﺣـــﺎﻟـــﺘـــﻲ اﻟــﻮﻓــﺎة اﻟـﺠـﺪﻳـﺪﺗـﻴـﻦ ﺗــﻌــﻮدان ﻟـﺸـﺨـﺼـﻴـﻦ ﻳــﺒــﻠــﻎ اﻷول ﻣﻦ اﻟﻌﻤﺮ ٦٦ ﻋـﺎﻣـﺎ واﻟـﺜـﺎﻧـﻲ ٣٥ ﻋﺎﻣﺎ، وﻛﺎﻧﺎ ﻳﺘﻠﻘﻴﺎن اﻟﺮﻋﺎﻳﺔ اﻟﻄﺒﻴﺔ اﻟــﻼزﻣــﺔ ﻓـﻲ اﻟﻌﻨﺎﻳﺔ اﻟــﻤــﺮﻛــﺰة.. وﺗـﻘـﺪﻣـﺖ وزارة اﻟـــﺼـــﺤـــﺔ اﻟـــﻌـــﺎﻣـــﺔ ﺑــﺨــﺎﻟــﺺ اﻟــــﻌــــﺰاء وﻋــﻈــﻴــﻢ اﻟـــﻤـــﻮاﺳـــﺎة ﻷﺳﺮﺗﻲ اﻟﻔﻘﻴﺪﻳﻦ.
وﺣــــﺜــــﺖ وزارة اﻟــﺼــﺤــﺔ اﻟـــﻌـــﺎﻣـــﺔ أي ﺷـــﺨـــﺺ ﻟــﺪﻳــﻪ أﻋـــﺮاض اﻹﺻــﺎﺑــﺔ ﺑـﻔـﻴـﺮوس /ﻛﻮﻓﻴﺪ-٩١/ إﻟـــــﻰ ﺳــﺮﻋــﺔ اﻻﺗـــﺼـــﺎل ﺑــﺨــﻂ اﻟــﻤــﺴــﺎﻋــﺪة اﻟﻤﻮﺣﺪ )٠٠٠٦١(، أو اﻟﺘﻮﺟﻪ ﻷﺣـــﺪ ﻣــﺮاﻛــﺰ اﻟــﻔــﺤــﺺ ﻋﻦ اﻟــﻔــﻴــﺮوس، ﺣــﻴــﺚ إﻧـــﻪ ﻛﻠﻤﺎ ﻛــــﺎن اﻟــﻜــﺸــﻒ ﻋـــﻦ اﻟــﻤــﺮض ﻣــﺒــﻜــﺮاً ﻛــــﺎن اﻟـــﻌـــﻼج أﺳــﻬــﻞ وﻓـــﺮص اﻟـﺘـﻌـﺎﻓـﻲ ﻣـﻨـﻪ أﻛﺒﺮ وأﺳﺮع.
وذﻛـــــــــﺮت اﻟــــــــــــــﻮزارة، أن دوﻟــــﺔ ﻗــﻄــﺮ ﻻ ﺗــــﺰال ﺣـﺎﻟـﻴـﺎ ﻓـــﻲ ﻣــﺮﺣــﻠــﺔ ذروة ﺗـﻔـﺸـﻲ اﻟﻔﻴﺮوس واﻟﺘﻲ ﺗﺸﻬﺪ ﻋﺎدة ارﺗـﻔـﺎﻋـﺎً ﻓـﻲ ﻋــﺪد اﻹﺻـﺎﺑـﺎت اﻟــﻤــﺴــﺠــﻠــﺔ ﻳـــﻮﻣـــﻴـــﺎ، وﻟــﺬﻟــﻚ ﻓـﺈﻧـﻪ ﻣـﻦ اﻟــﻀــﺮوري اﻟﺘﻘﻴﺪ أﻛــﺜــﺮ ﻣـــﻦ أي وﻗــــﺖ ﻣـﻀـﻰ ﺑﺎﻟﺘﺪاﺑﻴﺮ اﻟﻮﻗﺎﺋﻴﺔ وإﺟﺮاءات اﻟﺘﺒﺎﻋﺪ اﻻﺟﺘﻤﺎﻋﻲ اﻟﻤﻮﺻﻰ ﺑﻬﺎ.
ﻛﻤﺎ أﻛﺪت ﻋﻠﻰ أﻫﻤﻴﺔ أن ﻳــﻘــﻮم ﻛــﺒــﺎر اﻟــﺴــﻦ أو اﻟـﺬﻳـﻦ ﻳﻌﺎﻧﻮن ﻣﻦ أﻣـﺮاض ﻣﺰﻣﻨﺔ وأﻓﺮاد أﺳﺮﻫﻢ، ﺑﺎﺗﺒﺎع ﺳﺒﻞ وإﺟــﺮاءات اﻟﻮﻗﺎﻳﺔ اﻟﻤﺸﺪدة ﻟـــﺘـــﻘـــﻠـــﻴـــﻞ اﺣـــــﺘـــــﻤـــــﺎل ﺧــﻄــﺮ اﻹﺻــــﺎﺑــــﺔ ﺑــﺎﻟــﻔــﻴــﺮوس ﻟــﺪى
ﻓﺌﺘﻲ ﻛـﺒـﺎر اﻟـﺴـﻦ وأﺻـﺤـﺎب اﻷﻣــﺮاض اﻟﻤﺰﻣﻨﺔ، واﻟﻌﻤﻞ ﻋﻠﻰ ﺣﻤﺎﻳﺘﻬﻢ ﻣﻦ اﻟﻌﺪوى، وذﻟــــﻚ ﻣــﻦ ﺧـــﻼل اﻻﻣــﺘــﻨــﺎع ﻋﻦ اﻟﺰﻳﺎرات اﻻﺟﺘﻤﺎﻋﻴﺔ.
وﺷـــــــــﺪدت ﻋـــﻠـــﻰ أﻧــــــﻪ ﻣــﻊ وﺻـــــــــﻮل ﺗـــﻔـــﺸـــﻲ ﻓــــﻴــــﺮوس ﻛـــــﻮروﻧـــــﺎ ﻣـــﺮﺣـــﻠـــﺔ اﻟـــــــﺬروة ﻓــﻲ دوﻟــــﺔ ﻗــﻄــﺮ، ﻓــﺈﻧــﻪ ﻣﻦ اﻟــــﻀــــﺮوري ﻋــــﺪم اﻟـــﺨـــﺮوج ﻣــﻦ اﻟــﻤــﻨــﺰل إﻻ ﻟــﻠــﻀــﺮورة اﻟــﻘــﺼــﻮى، ﻣــﻊ اﻟـﺘـﺄﻛـﻴـﺪ ﻋﻠﻰ أﻫـــﻤـــﻴـــﺔ اﻻﻟــــــﺘــــــﺰام ﺑــﻜــﺎﻓــﺔ اﻹﺟــــــــــــــــــﺮاءات واﻟــــﺘــــﺪاﺑــــﻴــــﺮ اﻟــﻮﻗــﺎﺋــﻴــﺔ ﻟــﺤــﻤــﺎﻳــﺔ أﻧـﻔـﺴـﻬـﻢ ﻣـــــــﻦ ﻋـــــــــــﺪوى اﻟــــﻔــــﻴــــﺮوس وﻣﻨﻬﺎ اﻟﻤﺤﺎﻓﻈﺔ ﻋﻠﻰ اﻟﺒﻌﺪ اﻻﺟﺘﻤﺎﻋﻲ واﻟﻤﺴﺎﻓﺔ اﻵﻣﻨﺔ ﻣﻦ اﻵﺧـﺮﻳـﻦ، ﺑﻤﺎ ﻓﻲ ذﻟﻚ ﻓــﻲ ﻣـﻜـﺎن اﻟـﻌـﻤـﻞ واﻷﻣــﺎﻛــﻦ اﻟــﻌــﺎﻣــﺔ واﺳــﺘــﺨــﺪام اﻟـﻜـﻤـﺎم اﻟــﻄــﺒــﻲ وﺗــﺠــﻨــﺐ اﻟـــﺰﻳـــﺎرات اﻻﺟــﺘــﻤــﺎﻋــﻴــﺔ ﻟــﻠــﺘــﻘــﻠــﻴــﻞ ﻣـﻦ اﺣﺘﻤﺎل اﻹﺻﺎﺑﺔ ﺑﺎﻟﻔﻴﺮوس.
وﺗــﺸــﻤــﻞ ﻣــﺮاﻛــﺰ اﻟـﻔـﺤـﺺ اﻟــﺮﺋــﻴــﺴــﻴــﺔ ﻛـــﻼ ﻣـــﻦ ﻣــﺮﻛــﺰ ﻣــﻌــﻴــﺬر اﻟـــﺼـــﺤـــﻲ، وﻣــﺮﻛــﺰ روﺿـــــــﺔ اﻟـــﺨـــﻴـــﻞ اﻟـــﺼـــﺤـــﻲ، وﻣـﺮﻛـﺰ أم ﺻــﻼل اﻟﺼﺤﻲ، وﻣﺮﻛﺰ اﻟﻐﺮاﻓﺔ اﻟﺼﺤﻲ.
ﻳــﺬﻛــﺮ أن وزارة اﻟـﺼـﺤـﺔ ﺧــــﺼــــﺼــــﺖ ﺻــــﻔــــﺤــــﺔ ﻋــﻠــﻰ ﻣﻮﻗﻌﻬﺎ اﻹﻟﻜﺘﺮوﻧﻲ ﻟﻼﻃﻼع ﻋــــﻠــــﻰ آﺧــــــــﺮ اﻟـــﻤـــﻌـــﻠـــﻮﻣـــﺎت واﻹرﺷـــــــــــــــــﺎدات اﻟــﻤــﺘــﻌــﻠــﻘــﺔ ﺑﻔﻴﺮوس )ﻛﻮﻓﻴﺪ-٩١( .
٤٢ ﺣﺎﻟﺔ أدﺧﻠﺖ ﻟﻠﻌﻨﺎﻳﺔ اﻟﻤﺮﻛﺰة أﻣﺲ ﺑﺴﺒﺐ ﻣﻀﺎﻋﻔﺎت اﻟﻔﻴﺮوس
٨٨١ ﺣﺎﻟﺔ ﺗﺘﻠﻘﻰ اﻟﻌﻼج ﺑﺎﻟﻌﻨﺎﻳﺔ اﻟﻤﺮﻛﺰة
٤ ﻣﺮاﻛﺰ رﺋﻴﺴﻴﺔ ﻟﻠﻔﺤﺺ ﻓﻲ ﻣﻌﻴﺬر وروﺿﺔ اﻟﺨﻴﻞ وأم ﺻﻼل واﻟﻐﺮاﻓﺔ اﻟﺼﺤﻲ
اﻟﻔﺤﻮﺻﺎت اﻻﺳﺘﻘﺼﺎﺋﻴﺔ أﻇﻬﺮت إﺻﺎﺑﺎت ﺟﺪﻳﺪة ﺑﻴﻦ اﻟﻌﻤﺎﻟﺔ
اﻟﻜﺸﻒ اﻟﻤﺒﻜﺮ ﻳﻌﺰز ﻓﺮص اﻟﺘﻌﺎﻓﻲ ﺑﺸﻜﻞ أﻛﺒﺮ وأﺳﺮع
١٠٥١ ﺣﺎﻟﺔ ﺟﺪﻳﺪة وﺗﺴﺠﻴﻞ ﺣﺎﻟﺘﻲ وﻓﺎة ﺑﺴﺒﺐ اﻟﻔﻴﺮوس
اﻟﺤﺎﻻت اﻟﺠﺪﻳﺪة ﺗﺤﺖ اﻟﻌﺰل وﺗﺘﻠﻘﻰ اﻟﺮﻋﺎﻳﺔ اﻟﺼﺤﻴﺔ اﻟﻼزﻣﺔ
٠٧١٩ إﺟﻤﺎﻟﻲ اﻟﻤﺘﻌﺎﻓﻴﻦ .. وﺷﻔﺎء ٧٥٦ ﺣﺎﻟﺔ أﻣﺲ
ﺟﻬﻮد ﻓﺮق اﻟﺒﺤﺚ واﻟﺘﻘﺼﻲ أﺳﻬﻤﺖ ﻓﻲ اﻟﻜﺸﻒ اﻟﻤﺒﻜﺮ ﻋﻦ اﻟﺤﺎﻻت
زﻳﺎدة اﻟﺤﺎﻻت ﺑﻴﻦ اﻟﻤﻮاﻃﻨﻴﻦ واﻟﻤﻘﻴﻤﻴﻦ ﻧﺘﻴﺠﺔ ﻣﺨﺎﻟﻄﺘﻬﻢ ﻟﻤﺼﺎﺑﻴﻦ