واﻟـﺸـﺒـﺎب اﻻﺳــﺘــﻘــﺮار اﻟــﺨــﻮر ﻳــﺮاﻫــﻦﻋـﻠ ـﻰ
ﻣـــــﻨـــــﺢ اﻟـــــﻔـــــﺮﺻـــــﺔ اﻟـــــﻜـــــﺎﻣـــــﻠـــــﺔ ﻟـــــﻸﻟـــــﻤـــــﺎﻧـــــﻲ ﺷـــــﺎﻳـــــﻔـــــﺮ ﻗـــــــــــﺮار ﺻــــــﺎﺋــــــﺐ ﻣـــــــﻦ إدارة اﻟــــــﻨــــــﺎدي اﻟــــﻤــــﺤــــﺘــــﺮﻓــــﻮن ﻗـــــــــــــﺎدرون ﻋــــﻠــــﻰ ﺗــــﻘـــ
ﻋـــــﺎﻧَـــــﻰ اﻟـــــﺨـــــﻮر ﻛــــﺜــــﻴــــًﺮا ﻓــﻲ اﻟــﻤــﻮاﺳــﻢ اﻷﺧـــﻴـــﺮة ﻣــﻦ دوري اﻟﻨﺠﻮم، وﻛــﺎن ﺿﻴﻔﺎ ﺷﺒﻪ داﺋـﻢ ﻋــﻠــﻰ اﻟـــﻤـــﺒـــﺎراة اﻟــﻔــﺎﺻــﻠــﺔ ﻣﻦ أﺟـﻞ اﻟﺒﻘﺎء وﻋــﺪم اﻟﻬﺒﻮط إﻟﻰ اﻟــﺪرﺟــﺔ اﻟـﺜـﺎﻧـﻴـﺔ، اﻟــﺨــﻮر اﻟــﺬي ﻛﺎن أﺣﺪ ﻓﺮق اﻟﻮﺳﻂ اﻟﻤﻨﺎﻓﺴﺔ ﻋﻠﻰ ﻣﻜﺎن ﻓﻲ اﻟﻤﺮﺑﻊ اﻟﺬﻫﺒﻲ ﻟﻌﺐ اﻟﻤﺒﺎراة اﻟﻔﺎﺻﻠﺔ ﻓﻲ آﺧﺮ ﻣﻮﺳﻤﻴﻦ، وﻧﺠﺢ ﺧﻼل اﻟﻤﺮﺗﻴﻦ ﻓﻲ اﻟﺒﻘﺎء ﺑﺪوري اﻟﻨﺠﻮم، وﻟﺬﻟﻚ ﻳـﻤـﺜـﻞ اﻟــﻤــﻮﺳــﻢ اﻟــﺠــﺪﻳــﺪ ﺗـﺤـﺪﻳـﺎ ﺧــﺎﺻــﺎ ﻟــﻔــﺮﺳــﺎن اﻟــﺨــﻮر ﻟﺘﺠﻨﺐ ﺳﻴﻨﺎرﻳﻮ ﻛـﻞ ﻣﻮﺳﻢ واﻻﺑـﺘـﻌـﺎد ﻋﻦ اﻟﺨﻄﺮ وذﻟــﻚ ﺑﺎﻟﺒﺤﺚ ﻋﻦ اﻷﻣـﺎن ﻓﻲ اﻟﻤﻨﻄﻘﺔ اﻟﺪاﻓﺌﺔ.
ﻫﻨﺎك ﺑﻌﺾ اﻷﺳﺒﺎب ﺟﻌﻠﺖ اﻟﺨﻮر ﻳﻌﺎﻧﻲ ﺑﺸﺪة ﻓﻲ اﻟﻤﻮاﺳﻢ اﻷﺧﻴﺮة وﻓﻲ ﻣﻘﺪﻣﺘﻬﺎ ﻗﻠﺔ اﻹﻣﻜﺎﻧﻴﺎت، واﻟﻮﻗﻮع ﻓﻲ ﻧﻔﺲ اﻷﺧﻄﺎء واﻟﻤﺸﺎﻛﻞ، وﺣﺎﻟﺔ ﻋﺪم اﻻﺳـﺘـﻘـﺮار ﻋﻠﻰ ﺻﻌﻴﺪ اﻟﺠﻬﺎز اﻟﻔﻨﻲ وﺑﻌﺾ اﻟﻌﻨﺎﺻﺮ ﻓﻲ اﻟﻔﺮﻳﻖ، ﻻﺳﻴﻤﺎ ﻋﻠﻰ ﺻﻌﻴﺪ اﻟﻼﻋﺒﻴﻦ اﻟﻤﺤﺘﺮﻓﻴﻦ اﻟﺬﻳﻦ ﻟﻢ ﻳﻘﺪﻣﻮا اﻹﺿﺎﻓﺔ اﻟﻤﻨﺘﻈﺮة ﻣﻨﻬﻢ، وﻋــﻠــﻰ ﻣــﺎ ﻳــﺒــﺪو أن اﻟـﻔـﺮﻳـﻖ اﺳﺘﻮﻋﺐ اﻟـــﺪرس ﺟــﻴــﺪا ﻣــﺎ ﺟﻌﻠﻪ ﻳـﻘـﻮم ﺑﺒﻌﺾ اﻟﺨﻄﻮات اﻟﻤﺒﺸﺮة وﻣﻨﻬﺎ اﻻﺳﺘﻘﺮار ﻋــﻠــﻰ اﻟــﺠــﻬــﺎز اﻟــﻔــﻨــﻲ وﻣــﻨــﺢ اﻟـﻔـﺮﺻـﺔ ﻛﺎﻣﻠﺔ ﻟﻠﻤﺪرب اﻷﻟﻤﺎﻧﻲ وﻳﻨﻔﺮد ﺷﺎﻳﻔﺮ وﻛﺬﻟﻚ اﻹﺑﻘﺎء ﻋﻠﻰ أرﺑﻌﺔ ﻣﺤﺘﺮﻓﻴﻦ ﻣـﻦ أﺻــﻞ ﺧﻤﺴﺔ وﻫــﻮ اﺳﺘﻘﺮار ﻛﺒﻴﺮ ﻳﻤﻨﺢ اﻟﻔﺮﻳﻖ أﻓﻀﻠﻴﺔ ﻓﻲ ﺿﻮء ﻗﻨﺎﻋﺎت اﻟـــﻤـــﺪرب ﺑــﻤــﺴــﺘــﻮﻳــﺎﺗــﻬــﻢ، ﻛــﻤــﺎ ﻳﻤﻠﻚ اﻟﻔﺮﻳﻖ ﻋﺪدا ﻣﻦ اﻟﻤﻮاﻫﺐ اﻟﺸﺎﺑﺔ اﻟﺘﻲ ﺳـﻴـﻜـﻮن ﻟـﻬـﺎ دور ﻣـﻬـﻢ ﻓــﻲ اﻟـﻤـﻮﺳـﻢ اﻟﺠﺪﻳﺪ ﻣـﻦ أﺟــﻞ اﻟﺒﺤﺚ ﻋـﻦ ﻣﻨﻄﻘﺔ اﻷﻣﺎن واﻻﺑﺘﻌﺎد ﻋﻦ ﺧﻄﺮ اﻟﻬﺒﻮط.
ﺛﻘﺔ ﻛﺒﻴﺮة ﻓﻲ ﺷﺎﻳﻔﺮ
ﻣــﻨــﺢ اﻟـــﺨـــﻮر اﻟــﻔــﺮﺻــﺔ ﻛــﺎﻣــﻠــﺔ ﻓﻲ اﻟﻤﻮﺳﻢ اﻟﺠﺪﻳﺪ إﻟﻰ اﻟﻤﺪرب اﻷﻟﻤﺎﻧﻲ وﻳﻨﻔﺮﻳﺪ ﺷﺎﻳﻔﺮ اﻟـــﺬي ﺗـﻮﻟـﻰ اﻟﻤﻬﻤﺔ ﻓﻲ اﻷﻣﺘﺎر اﻷﺧﻴﺮة ﺑﺎﻟﻤﻮﺳﻢ اﻟﻤﺎﺿﻲ، وﻧــﺠــﺢ ﻓــﻲ إﺑــﻘــﺎء اﻟــﻔــﺮﻳــﻖ ﺑــﺎﻟــﺪوري، وﻫـﺬه اﻟﺜﻘﺔ ﻓﻲ اﻟﺠﻬﺎز اﻟﻔﻨﻲ ﺧﻄﻮة ﻣﻬﻢ ﻟﻠﻐﺎﻳﺔ وﻗـﺮار ﺻﺎﺋﺐ ﻣﻦ اﻟﻨﺎدي ﺣﻴﺚ ﻳﻌﻄﻲ اﻟﻔﺮﻳﻖ أﻓﻀﻠﻴﺔ وﺗﺠﻌﻞ اﻟﻔﺮﻳﻖ أﻛﺜﺮ اﺳـﺘـﻘـﺮارا ﻣـﺎ ﻳﺴﻬﻞ ﻣﻦ اﻟـﻤـﻬـﻤـﺔ ﻣــﻊ ﺑــﺪاﻳــﺔ اﻟــﻤــﻮﺳــﻢ، وﻳﻤﻠﻚ ﺷﺎﻳﻔﺮ ﺧـﺒـﺮات ﻛﺒﻴﺮة وﺑﺎﻟﺘﺎﻟﻲ ﻟﺪﻳﻪ اﻟﻘﺪرة ﻟﻘﻴﺎدة اﻟﻔﺮﻳﻖ ﻟﺘﺤﻘﻴﻖ أﻫﺪاف وﻃـــﻤـــﻮﺣـــﺎت اﻟــــﻨــــﺎدي ﺑــﺎﻟــﺘــﻮاﺟــﺪ ﻓﻲ اﻟﻤﻨﻄﻘﺔ اﻟﺪاﻓﺌﺔ واﻻﺑﺘﻌﺎد ﻋﻦ ﻣﻨﻄﻘﺔ اﻟﺨﻄﺮ اﻟﺘﻲ ﻫــﺪدت اﻟﻔﺮﻳﻖ ﻓﻲ آﺧﺮ ﻣﻮﺳﻤﻴﻦ ﺑﺸﻜﻞ ﻛﺒﻴﺮ.
اﺳﺘﻘﺮار ﻋﻠﻰ اﻟﻤﺤﺘﺮﻓﻴﻦ
اﻟﺨﻮر واﺣﺪ ﻣﻦ اﻟﻔﺮق اﻟﺘﻲ ﻟﻢ ﺗﺠﺮ
ﺗﻐﻴﻴﺮات ﻛﺒﻴﺮة ﻋﻠﻰ ﺻﻌﻴﺪ اﻟﻼﻋﺒﻴﻦ اﻟـﻤـﺤـﺘـﺮﻓـﻴـﻦ ﺣــﻴــﺚ اﺣــﺘــﻔــﻆ ﺑـﺄرﺑـﻌـﺔ ﻻﻋﺒﻴﻦ ﻣﻦ أﺻـﻞ ﺧﻤﺴﺔ ﻣﺤﺘﺮﻓﻴﻦ ﻓــﻲ اﻟـﻤـﻮﺳـﻢ اﻟـﻤـﺎﺿـﻲ وﻫــﻢ راﻓﺎﻳﻴﻞ ﻓــﺎز )ﺑــﺮازﻳــﻠــﻲ(، وﻻﺳـﻮﺟـﺎ )أﻟﻤﺎﻧﻴﺎ(، وإﺳﻤﺎﻋﻴﻞ اﻟﺤﺪاد )ﻣﻐﺮﺑﻲ( وﺟﻴﺎﻧﻴﺲ ﻓﻴﺘﻔﺎﺗﺰﻳﺪﻳﺲ )ﻳﻮﻧﺎﻧﻲ( وﺗﻌﺎﻗﺪ اﻟﻨﺎدي ﻣﻊ ﻣﺤﺘﺮف واﺣـﺪ ﻟﻴﺲ ﺑﺠﺪﻳﺪ ﻋﻠﻰ دورﻳـﻨـﺎ وﻫـﻮ اﻟـﻜـﻮري اﻟﺠﻨﻮﺑﻲ ﻛﻮ ﺟﺎ ﺗﺸﻮل ﻣﺤﺘﺮف اﻟﻐﺮاﻓﺔ ﻓﻲ اﻟﻤﻮﺳﻢ اﻟـﻤـﺎﺿـﻲ، وﻟــﺬﻟــﻚ ﻳﻌﺘﺒﺮ اﻟــﺨــﻮر أﺣﺪ أﻛﺜﺮ اﻟﻔﺮق اﺳﺘﻘﺮارا ﻋﻠﻰ اﻟﻤﺤﺘﺮﻓﻴﻦ وﻫـــــﻮ ﻣـــﺆﺷـــﺮ ﺟـــﻴـــﺪ ﻳــﻤــﻨــﺢ اﻟــﻔــﺮﻳــﻖ أﻓﻀﻠﻴﺔ ﻣﻦ ﺧﻼل ﻣﻌﺮﻓﺘﻬﻢ ﺑﺪورﻳﻨﺎ وﺗﺠﺎﻧﺴﻬﻢ اﻟﺬي ﻳﺘﺰاﻳﺪ ﺑﺸﻜﻞ ﻳﻮﻣﻲ.
اﻟﺼﻔﻘﺎت اﻟﻤﺤﻠﻴﺔ واﻟﺸﺒﺎب
ﺷـﻬـﺪت ﺳــﻮق اﻟـﺼـﻔـﻘـﺎت اﻟﻤﺤﻠﻴﺔ ﻟـــﻠـــﺨـــﻮر ﺣــــﺎﻟــــﺔ ﻣــــﻦ اﻟـــــﺮﻛـــــﻮد ﺣــﺘــﻰ اﻟﻠﺤﻈﺔ، ﺣﻴﺚ ﻟـﻢ ﻳﻌﻠﻦ اﻟـﻨـﺎدي ﻋﻦ
ﺻـﻔـﻘـﺔ ﻣـﺤـﻠـﻴـﺔ، وﻋــﻠــﻰ ﻣــﺎ ﻳــﺒــﺪو أن اﻟﺠﻬﺎز اﻟﻔﻨﻲ ﺑﻘﻴﺎدة اﻷﻟﻤﺎﻧﻲ ﺷﺎﻳﻔﺮ ﻳﻔﻀﻞ اﻻﻋﺘﻤﺎد ﻋﻠﻰ اﻟﻌﻨﺎﺻﺮ اﻟﺸﺎﺑﺔ اﻟـــﻤـــﺘـــﻮاﺟـــﺪة ﻣــــﻊ اﻟـــﻔـــﺮﻳـــﻖ وﻣــﻨــﺤــﻬــﺎ اﻟﻔﺮﺻﺔ ﻛﺎﻣﻠﺔ واﻻﻋﺘﻤﺎد ﻋﻠﻴﻬﺎ ﻓﻲ اﻟﻤﻮﺳﻢ اﻟﺠﺪﻳﺪ، ﻻﺳﻴﻤﺎ وأن اﻟﺨﻮر ﻣـــﻦ اﻟـــﻔـــﺮق اﻟــﺘــﻲ ﺗــﻤــﻠــﻚ ﻋــــــﺪدا ﻣﻦ اﻟﻤﻮاﻫﺐ اﻟﺸﺎﺑﺔ ﻣﺜﻞ أﺣﻤﺪ اﻟﻤﻬﻨﺪي واﻟــﻨــﺎﺟــﻲ اﻟـــﺼـــﺎدق وﻋـــﺒـــﺪاﷲ ﻧـﺎﺻـﺮ وﺧــﺎﻟــﺪ ﻣﺴﻌﺪ وﻋـﺒـﺪاﻟـﺮﺣـﻤـﻦ رﺟـﺐ وﻏﻴﺮﻫﻢ ﻣﻦ اﻟﻼﻋﺒﻴﻦ اﻟﺸﺒﺎب اﻟﺬﻳﻦ ﻇــﻬــﺮوا ﺑـﻤـﺴـﺘـﻮى ﺟــﻴــﺪ ﻓــﻲ ﻣﻌﺴﻜﺮ اﻟـــﻔـــﺮﻳـــﻖ اﻟـــﺨـــﺎرﺟـــﻲ ﺑــﺘــﺮﻛــﻴــﺎ ﺣـﻴـﺚ وﺿـــﺢ اﻋــﺘــﻤــﺎد اﻟــﻤــﺪرب ﻋـﻠـﻴـﻬـﻢ ﻣﻦ أﺟــﻞ ﺗﺠﻬﻴﺰﻫﻢ ﺑـﺎﻟـﺼـﻮرة اﻟﻤﻄﻠﻮﺑﺔ ﻟﻠﻤﻮﺳﻢ اﻟﺠﺪﻳﺪ.
اﻟﻤﻌﺴﻜﺮ وﺿﺮﺑﺔ اﻟﺒﺪاﻳﺔ
اﻟــﺨــﻮر أﻗــــﺎم ﻣـﻌـﺴـﻜـﺮه اﻟــﺨــﺎرﺟــﻲ ﻓﻲ ﺗﺮﻛﻴﺎ اﺳـﺘـﻌـﺪادا ﻟﻠﻤﻮﺳﻢ اﻟﺠﺪﻳﺪ
وﺧــﺎض ﺧﻼﻟﻪ ﻋــﺪدا ﻣـﻦ اﻟﻤﺒﺎرﻳﺎت ﻣﺘﺪرﺟﺔ اﻟﻤﺴﺘﻮى ﻣـﻦ أﺟــﻞ ﺗﺠﻬﻴﺰ اﻟﻔﺮﻳﻖ ﺑﺎﻟﺼﻮرة اﻟﻤﻄﻠﻮﺑﺔ، وﻳﺴﻌﻰ إﻟــﻰ اﻟـﺒـﺪاﻳـﺔ اﻟـﻘـﻮﻳـﺔ ﻓــﻲ اﻟـﻤـﻮﺳـﻢ ﻷن اﻟــﺒــﺪاﻳــﺎت داﺋــﻤــﺎ ﻣــﺎ ﺗـﻜـﻮن ﻣﻬﻤﺔ ﻓﻲ ﻣﺴﻴﺮة أي ﻓــﺮﻳــﻖ، وﻟــﺬﻟــﻚ ﺳﻴﺒﺤﺚ اﻟﺨﻮر ﻋﻦ اﻟﺒﺪاﻳﺔ اﻟﻘﻮﻳﺔ ﻓﻲ اﻟﺪوري ﻣﻦ أﺟﻞ ﻛﺴﺐ اﻟﺜﻘﺔ اﻟﻼزﻣﺔ واﻟﺪﻓﺎع ﻋﻦ أﺣﻼﻣﻪ وﻃﻤﻮﺣﺎﺗﻪ، وﻟﻜﻦ ﻣﻬﻤﺔ اﻟـﻔـﺮﻳـﻖ ﻟــﻦ ﺗــﻜــﻮن ﺳﻬﻠﺔ ﻓــﻲ ﺿﺮﺑﺔ اﻟــﺒــﺪاﻳــﺔ ﺣــﻴــﺚ ﺳـﻴـﻠـﻌـﺐ ﻣـــﻊ اﻟـﺪﺣـﻴـﻞ وﺻـﻴـﻒ اﻟـﻤـﻮﺳـﻢ اﻟـﻤـﺎﺿـﻲ واﻟﻤﺪﺟﺞ ﺑﺎﻟﻨﺠﻮم واﻟﻄﺎﻣﺢ وﺑﻘﻮة إﻟﻰ اﺳﺘﻌﺎدة اﻟــﻠــﻘــﺐ اﻟــــﺬي ذﻫـــﺐ ﻟـﻤـﺼـﻠـﺤـﺔ اﻟـﺴـﺪ ﻓــﻲ اﻟـﻤـﻮﺳـﻢ اﻟــﻤــﺎﺿــﻲ، وﻟــﺬﻟــﻚ ﻋﻠﻰ اﻟﺨﻮر أن ﻳﺘﺤﻠﻰ ﺑﺎﻟﺸﺠﺎﻋﺔ وﻳﺨﻮض اﻟﻤﺒﺎراة ﺑﻜﻞ ﻗـﻮة وﻻ ﻳﺘﻮﻗﻒ ﻋﻨﺪﻫﺎ ﻛـــﺜـــﻴـــﺮا واﻟـــﻨـــﻈـــﺮ إﻟـــــﻰ ﻣـــﺎ ﺑــﻌــﺪ ذﻟــﻚ واﻟﺒﺤﺚ ﻋﻦ اﻷﻓﻀﻞ ﻓﻲ ﻛﻞ ﻣﺒﺎراة.