ﺑﺮﻧﺎﻣﺞ اﻟﺪردﺷﺔ ChatGPT
ﺟﻬﻮد أوروﺑﻴﺔ ﻟﻠﺴﻴﻄﺮة ﻋﻠﻰ اﻟﺬﻛﺎء اﻻﺻﻄﻨﺎﻋﻲ
ﻓــــــــﻲ ﺗــــﻌــــﻠــــﻴــــﻖ ﻧـــــــــــــﺎدر ﻣــــــــﻦ ﻛــــﺒــــﺎر اﳌـــــﺴـــــﺆوﻟـــــﲔ ﻓـــــﻲ ﺑـــــﺮوﻛـــــﺴـــــﻞ، ﻗــــﺎل ﻣــــﺴــــﺆول اﻟـــﺼـــﻨـــﺎﻋـــﺔ ﻓــــﻲ اﻻﺗـــﺤـــﺎد اﻷوروﺑـــﻲ، ﺗﻴﺮي ﺑﺮﻳﺘﻮن، إن ﻗﻮاﻋﺪ اﻟﺬﻛﺎء اﻻﺻـﻄـﻨـﺎﻋـﻲ اﻟــﺠــﺪﻳــﺪة اﳌـﻘـﺘـﺮﺣـﺔ ﺳﺘﻬﺪف إﻟــــــﻰ ﻣـــﻌـــﺎﻟـــﺠـــﺔ اﳌـــــﺨـــــﺎوف ﺑــــﺸــــﺄن اﳌـــﺨـــﺎﻃـــﺮ اﳌﺘﻌﻠﻘﺔ ﺑﺒﺮﻧﺎﻣﺞ اﻟــﺪردﺷــﺔ اﻵﻟـــﻲ »ﺗﺸﺎت ﺟﻲ ﺑﻲ ﺗﻲ« ChatGPT وﺗﻜﻨﻮﻟﻮﺟﻴﺎ اﻟﺬﻛﺎء اﻻﺻﻄﻨﺎﻋﻲ. أﺛــﺎر ﺑﻌﺾ اﻟﺨﺒﺮاء ﻣﺨﺎوف ﻣﻦ إﺳــﺎءة اﺳﺘﺨﺪام ﻣﺜﻞ ﻫـﺬه اﻟﺒﺮاﻣﺞ ﻓﻲ اﻟﺴﺮﻗﺔ اﻷدﺑﻴﺔ واﻻﺣﺘﻴﺎل وﻧﺸﺮ اﳌﻌﻠﻮﻣﺎت اﻟـﺨـﺎﻃـﺌـﺔ واﻟــﻐــﺶ ﻓــﻲ اﻻﻣــﺘــﺤــﺎﻧــﺎت، ﺑﻴﻨﻤﺎ ﻳﺼﻔﻬﺎ رواد ﻋﻠﻢ اﻟﺬﻛﺎء اﻻﺻﻄﻨﺎﻋﻲ ﺑﺄﻧﻬﺎ ﻗـﻔـﺰة ﺗﻜﻨﻮﻟﻮﺟﻴﺔ. وﺑـﻌـﺪ ﺷﻬﺮﻳﻦ ﻓﻘﻂ ﻣﻦ إﻃــــــﻼق «ChatGPT» اﻟــــﻘــــﺎدر ﻋـــﻠـــﻰ إﻧـــﺸـــﺎء ﻣﻘﺎﻻت وﺗﻘﺎرﻳﺮ وﻧﻜﺎت وﺷﻌﺮ وﻣﻮﺳﻴﻘﻰ ورﺳﻮﻣﺎت، اﺳﺘﺠﺎﺑﺔ ﻟﻄﻠﺒﺎت اﳌﺴﺘﺨﺪﻣﲔ، ﺻﻨﻒ ﻋﻠﻰ أﻧــﻪ ﺗﻄﺒﻴﻖ اﳌﺴﺘﻬﻠﻚ اﻷﺳــﺮع ﻧﻤﻮﴽ ﻓﻲ اﻟﺘﺎرﻳﺦ. وﻗـــــــﺎل ﺗــــﻴــــﺮي ﺑـــﺮﻳـــﺘـــﻮن إن اﳌـــﺨـــﺎﻃـــﺮ اﻟــﺘــﻲ ﻳﺸﻜﻠﻬﺎ «ChatGPT» اﻟـــﺬي أﻧـﺸـﺄﺗـﻪ ﺷﺮﻛﺔ أوﺑــﻦ إﻳــﻪ آي (OpenAI) اﻟﺘﻲ ﺗﻨﺘﻈﺮ دﻋﻤﴼ ﻣــﺎﻟــﻴــﴼ ﺿــﺨــﻤــﴼ ﻣـــﻦ ﺷـــﺮﻛـــﺔ ﻣــﺎﻳــﻜــﺮوﺳــﻮﻓــﺖ أﻛــــــﺪت »اﻟــــﺤــــﺎﺟــــﺔ اﳌـــﻠـــﺤـــﺔ ﻟـــﻠـــﻘـــﻮاﻋـــﺪ« اﻟــﺘــﻲ اﻗﺘﺮﺣﻬﺎ اﻟﻌﺎم اﳌﺎﺿﻲ، ﻓﻲ ﻣﺤﺎوﻟﺔ ﻟﻮﺿﻊ ﻣﻌﻴﺎر ﻋﺎﳌﻲ ﻟﻠﺘﻜﻨﻮﻟﻮﺟﻴﺎ. وﺗﺠﺮي ﺣﺎﻟﻴﴼ ﻣﻨﺎﻗﺸﺔ اﻟﻘﻮاﻋﺪ اﳌﻘﺘﺮﺣﺔ ﻓﻲ ﺑﺮوﻛﺴﻞ. أﻇــﻬــﺮ ﺑــﺮﻧــﺎﻣــﺞ ChatGPT إﻣـﻜـﺎﻧـﻴـﺔ ﺗﻮﻓﻴﺮ ﺣـــﻠـــﻮل اﻟـــﺬﻛـــﺎء اﻻﺻــﻄــﻨــﺎﻋــﻲ ﻓـــﺮﺻـــﴼ راﺋــﻌــﺔ ﻟﻠﺸﺮﻛﺎت وﻟﻠﻤﻮاﻃﻨﲔ، إﻻ أﻧــﻪ أﺑـــﺮز أﻳﻀﴼ اﳌـﺨـﺎﻃـﺮ اﳌـﺤـﺘـﻤـﻠـﺔ، ﻣــﺎ ﻣـﺜـﻞ ﺿـﻐـﻮﻃـﴼ ﻋﻠﻰ اﻟﻬﻴﺌﺎت اﳌﺨﺘﺼﺔ ﻟﻠﻌﻤﻞ ﻋﻠﻰ إﻳﺠﺎد اﻹﻃﺎر اﻟﺘﻨﻈﻴﻤﻲ اﳌﻄﻠﻮب ﻟﻀﻤﺎن ﺗﻮﻓﻴﺮ اﻟﺬﻛﺎء اﻻﺻﻄﻨﺎﻋﻲ اﻟﺠﺪﻳﺮ ﺑﺎﻟﺜﻘﺔ، ﺑﻤﺎ ﻳﺤﺘﻮﻳﻪ ﻣﻦ ﺑﻴﺎﻧﺎت ﻋﺎﻟﻴﺔ اﻟﺠﻮدة. وأﻛـــﺪت ﺷـﺮﻛـﺔ أوﺑـــﻦ إﻳــﻪ آي، ﻋﻠﻰ ﻣﻮﻗﻌﻬﺎ اﻹﻟــﻜــﺘــﺮوﻧــﻲ، أﻧــﻬــﺎ ﺗــﻬــﺪف إﻟـــﻰ إﻧــﺘــﺎج ذﻛــﺎء اﺻــــﻄــــﻨــــﺎﻋــــﻲ »ﻳــــﻔــــﻴــــﺪ اﻟــــﺒــــﺸــــﺮﻳــــﺔ ﺟـــﻤـــﻌـــﺎء« ﻓـــﻲ اﻟـــﻮﻗـــﺖ اﻟـــــﺬي ﺗـــﺤـــﺎول ﻓــﻴــﻪ ﺑـــﻨـــﺎء ذﻛـــﺎء اﺻﻄﻨﺎﻋﻲ آﻣﻦ وﻣﻔﻴﺪ. وﺑﻤﻮﺟﺐ ﻣﺴﻮدة ﻗﻮاﻋﺪ اﻻﺗﺤﺎد اﻷوروﺑﻲ، ﻳﻌﺘﺒﺮ «ChatGPT» ﻧﻈﺎم ذﻛــﺎء اﺻﻄﻨﺎﻋﻲ ﻟــــــﻸﻏــــــﺮاض اﻟـــــﻌـــــﺎﻣـــــﺔ، ﻳـــﻤـــﻜـــﻦ اﺳـــﺘـــﺨـــﺪاﻣـــﻪ ﻷﻏـــﺮاض ﻣـﺘـﻌـﺪدة، ﺑﻤﺎ ﻓـﻲ ذﻟــﻚ ﺗﻠﻚ ﻋﺎﻟﻴﺔ اﳌﺨﺎﻃﺮ، ﻣﺜﻞ اﺧﺘﻴﺎر اﳌﺮﺷﺤﲔ ﻟﻠﻮﻇﺎﺋﻒ وﺗــﺴــﺠــﻴــﻞ اﻻﺋــــﺘــــﻤــــﺎن. وﻳــــﺮﻳــــﺪ ﺑـــﺮﻳـــﺘـــﻮن أن ﺗــﺘــﻌــﺎون »أوﺑـــــﻦ إﻳـــﻪ آي« ﺑـﺸـﻜـﻞ وﺛــﻴــﻖ ﻣﻊ ﻣـﻄـﻮري أﻧﻈﻤﺔ اﻟـﺬﻛـﺎء اﻻﺻﻄﻨﺎﻋﻲ ﻋﺎﻟﻴﺔ اﳌﺨﺎﻃﺮ، ﻟﻀﻤﺎن ﺧﻀﻮﻋﻬﻢ ﻟﻘﺎﻧﻮن اﻟﺬﻛﺎء اﻻﺻﻄﻨﺎﻋﻲ اﳌﻘﺘﺮح. وﺗـــﺸـــﻌـــﺮ اﻟـــﺸـــﺮﻛـــﺎت ﺑــﺎﻟــﻘــﻠــﻖ ﻣــــﻦ ﺗـﺼـﻨـﻴـﻒ ﺗـﻘـﻨـﻴـﺘـﻬـﺎ ﺿــﻤــﻦ ﻓــﺌــﺔ اﻟـــﺬﻛـــﺎء اﻻﺻـﻄـﻨـﺎﻋـﻲ »ﻋــــﺎﻟــــﻴــــﺔ اﳌـــــﺨـــــﺎﻃـــــﺮ«، ﻣـــﻤـــﺎ ﻗـــــﺪ ﻳـــــــﺆدي إﻟـــﻰ ﻣﺘﻄﻠﺒﺎت اﻣـﺘـﺜـﺎل أﻛــﺜــﺮ ﺻــﺮاﻣــﺔ وﺗﻜﺎﻟﻴﻒ أﻋــــﻠــــﻰ، وﻓـــﻘـــﴼ ﻟـــﻠـــﻤـــﺪﻳـــﺮﻳـــﻦ اﻟــﺘــﻨــﻔــﻴــﺬﻳــﲔ ﻓـﻲ اﻟﻌﺪﻳﺪ ﻣـﻦ اﻟـﺸـﺮﻛـﺎت اﳌـﺸـﺎرﻛـﺔ ﻓـﻲ ﺗﻄﻮﻳﺮ اﻟــﺬﻛــﺎء اﻻﺻـﻄـﻨـﺎﻋـﻲ. وأﻇــﻬــﺮ ﻣـﺴـﺢ أﺟـﺮﺗـﻪ اﻟـــﻬـــﻴـــﺌـــﺔ اﻟـــﺼـــﻨـــﺎﻋـــﻴـــﺔ اﻟــﺘــﻄــﺒــﻴــﻘــﻴــﺔ ﻟـــﻠـــﺬﻛـــﺎء اﻻﺻﻄﻨﺎﻋﻲ أن ١٥ ﻓﻲ اﳌﺎﺋﺔ ﻣﻦ اﳌﺴﺘﺠﻴﺒﲔ ﻳﺘﻮﻗﻌﻮن ﺗﺒﺎﻃﺆﴽ ﻓﻲ أﻧﺸﻄﺔ ﺗﻄﻮﻳﺮ اﻟﺬﻛﺎء اﻻﺻﻄﻨﺎﻋﻲ ﻧﺘﻴﺠﺔ ﻹﻗﺮار اﻟﻘﺎﻧﻮن اﳌﻘﺘﺮح. وﻛــﺘــﺐ رﺋــﻴــﺲ ﺷــﺮﻛــﺔ ﻣــﺎﻳــﻜــﺮوﺳــﻮﻓــﺖ ﺑـــﺮاد ﺳـﻤـﻴـﺚ، ﻓــﻲ ﻣـﺪوﻧـﺘـﻪ اﻷرﺑـــﻌـــﺎء اﳌــﺎﺿــﻲ، أن ﻟــﻮاﺋــﺢ اﻟـــﺬﻛـــﺎء اﻻﺻـﻄـﻨـﺎﻋـﻲ اﻟـﻔـﻌـﺎﻟـﺔ ﻳﺠﺐ أن ﺗـﺮﻛـﺰ ﻋـﻠـﻰ اﻟﺘﻄﺒﻴﻘﺎت اﻷﻛــﺜــﺮ ﺧـﻄـﻮرة. وأﺿــﺎف ﻓﻲ اﻟﺘﺪوﻳﻨﺔ ﻧﻔﺴﻬﺎ: »ﻫﻨﺎك أﻳﺎم أﺷﻌﺮ ﻓﻴﻬﺎ ﺑﺎﻟﺘﻔﺎؤل، وﻟﺤﻈﺎت أﺷﻌﺮ ﻓﻴﻬﺎ ﺑﺎﻟﺘﺸﺎؤم، ﺑﺸﺄن ﻛﻴﻔﻴﺔ اﺳﺘﺨﺪام اﻟﺒﺸﺮﻳﺔ ﻟﻠﺬﻛﺎء اﻻﺻﻄﻨﺎﻋﻲ«. وﻗــــــﺎل ﺑـــﺮﻳـــﺘـــﻮن إن اﳌـــﻔـــﻮﺿـــﻴـــﺔ اﻷوروﺑــــﻴــــﺔ ﺗــــﻌــــﻤــــﻞ ﻋــــــﻦ ﻛــــﺜــــﺐ ﻣــــــﻊ ﻣــــﺠــــﻠــــﺲ اﻻﺗـــــﺤـــــﺎد اﻷوروﺑـــــــــﻲ واﻟــــﺒــــﺮﳌــــﺎن اﻷوروﺑــــــــــﻲ، ﻟـــﺰﻳـــﺎدة ﺗﻮﺿﻴﺢ اﻟﻘﻮاﻋﺪ اﻟـﻮاردة ﻓﻲ ﻗﺎﻧﻮن اﻟﺬﻛﺎء اﻻﺻـﻄـﻨـﺎﻋـﻲ ﻷﻧـﻈـﻤـﺔ اﻟــﺬﻛــﺎء اﻻﺻﻄﻨﺎﻋﻲ ﻟــــﻸﻏــــﺮاض اﻟـــﻌـــﺎﻣـــﺔ. وأﺿـــــــﺎف: »ﺳــﻴــﺤــﺘــﺎج اﻟــــﻨــــﺎس إﻟـــــﻰ ﻣـــﻌـــﺮﻓـــﺔ أﻧـــﻬـــﻢ ﻳــﺘــﻌــﺎﻣــﻠــﻮن ﻣـﻊ روﺑـــــﻮت ﻣــﺤــﺎدﺛــﺔ وﻟــﻴــﺲ ﻣـــﻊ إﻧـــﺴـــﺎن، ﻛﻤﺎ أن اﻟــﺸــﻔــﺎﻓــﻴــﺔ ﻣـﻬـﻤـﺔ أﻳـــﻀـــﴼ ﻓـــﻲ ﻣـــﺎ ﻳﺘﻌﻠﻖ ﺑﺨﻄﺮ اﻟﺘﺤﻴﺰ واﳌﻌﻠﻮﻣﺎت اﻟﻜﺎذﺑﺔ«. وأﻓﺎد
ﺑــﺄن اﳌـﻨـﺎﻗـﺸـﺎت اﳌﻘﺒﻠﺔ ﻣــﻊ اﳌـﺸـﺮﻋـﲔ ﺣﻮل ﻗﻮاﻋﺪ اﻟﺬﻛﺎء اﻻﺻﻄﻨﺎﻋﻲ ﺳﺘﻐﻄﻲ ﺟﻮاﻧﺐ ﺗﺘﻌﻠﻖ ﺑﺎﻧﺘﻬﺎﻛﺎت ﺣﻘﻮق اﻟﻨﺸﺮ. ودﻓـــــﻌـــــﺖ اﳌـــــﺨـــــﺎوف ﺑــــﺸــــﺄن اﻻﺣــــﺘــــﻴــــﺎل ﻣـﻦ ﻗــﺒــﻞ اﻟـــﻄـــﻼب ﺑــﻌــﺾ اﳌـــــــﺪارس اﻟــﺤــﻜـﻮﻣـﻴـﺔ اﻷﻣﻴﺮﻛﻴﺔ وﺟﺎﻣﻌﺔ اﻟﻌﻠﻮم اﻟﻔﺮﻧﺴﻴﺔ إﻟﻰ ﺣـــﻈـــﺮ اﺳــــﺘــــﺨــــﺪام ،«ChatGPT» وﺗــﺴــﻌــﻰ »أﻟﻔﺎﺑﺖ«، اﻟﺸﺮﻛﺔ اﻷم ﻟـ»ﻏﻮﻏﻞ«، ﻻﺧﺘﺒﺎر ﻣـﻨـﺘـﺠـﺎت اﻟــــﺪردﺷــــﺔ اﻟـــﺠـــﺪﻳـــﺪة اﻟــﺘــﻲ ﺗﻌﻤﻞ ﺑــﺎﻟــﺬﻛــﺎء اﻻﺻـﻄـﻨـﺎﻋـﻲ اﻟـﺘـﻲ ﻣــﻦ اﳌــﺮﺟــﺢ أن ﺗـــﺆﺛـــﺮ ﻋــﻠــﻰ ﻋــﻤــﻠــﻴــﺔ إﻃـــــﻼق ﻣــﻨــﺘــﺞ دردﺷــــﺔ ﺟﺪﻳﺪ ﻟﻬﺎ ﻓﻲ اﳌﺴﺘﻘﺒﻞ، أو دﻣﺠﻪ ﺑﺸﻜﻞ ﻣﺎ ﻓﻲ ﻣﺤﺮك اﻟﺒﺤﺚ اﻟﺸﻬﻴﺮ. وﺗﺨﺘﺒﺮ اﻟﺸﺮﻛﺔ أﻳــﻀــﴼ ﺑــﺮﻧــﺎﻣــﺠــﴼ ﺟـــﺪﻳـــﺪﴽ، ﻳــﺪﻋــﻰ »أﺑــﺮﻧــﺘــﺲ ﺑـــﺎرد« ،Apprentice Bard ﻳﻤﻜﻦ ﻟﻠﻤﻮﻇﻔﲔ ﻣــــﻦ ﺧـــﻼﻟـــﻪ ﻃـــــﺮح أﺳـــﺌـــﻠـــﺔ وﺗـــﻠـــﻘـــﻲ إﺟـــﺎﺑـــﺎت ﻣﻔﺼﻠﺔ ﻣﺸﺎﺑﻬﺔ ﻟـ .«ChatGPT» وذﻛــــــــــــﺮت ﺗـــــﻘـــــﺎرﻳـــــﺮ ﺻــــﺤــــﺎﻓــــﻴــــﺔ أﺧــــــﻴــــــﺮﴽ أن ﻣﺴﺆوﻟﻲ »ﻏﻮﻏﻞ« ﻳﺸﻌﺮون ﺑﺎﻟﺘﻬﺪﻳﺪ ﻣﻦ ،«ChatGPT» ﻓﻬﺬا اﻟﺮوﺑﻮت ﺑﺪا ﻛﺄن ﺑﺈﻣﻜﺎﻧﻪ ﺗـﻘـﺪﻳـﻢ ﻃـﺮﻳـﻘـﺔ ﺟــﺪﻳــﺪة ﻟﻠﺒﺤﺚ ﻋـﺒـﺮ ﺷﺒﻜﺔ اﻹﻧﺘﺮﻧﺖ، وﺷﺮﻛﺔ ﻣﺎﻳﻜﺮوﺳﻮﻓﺖ، اﻟﺪاﻋﻤﺔ ﻟـــﻪ، ﻟـﻔـﺘـﺖ إﻟـــﻰ أﻧــﻬــﺎ ﺳـﺘـﺴـﺘـﺨـﺪﻣـﻪ ﻟﺘﻘﻮﻳﺔ ﻣﺤّﺮك ﺑﻴﻨﻎ اﻟﺬي ﻟﻄﺎﳌﺎ ﻛﺎن ﻣﻨﺎﻓﺴﴼ ﳌﺤّﺮك ﻏـــﻮﻏـــﻞ. واﺳـــﺘـــﺠـــﺎﺑـــﺔ ﻟـــﻬـــﺬا اﻟـــﺘـــﻬـــﺪﻳـــﺪ، ﻃﻠﺐ رﺋﻴﺴﻬﺎ اﻟﺘﻨﻔﻴﺬي، ﺳﺎﻧﺪر ﺑﻴﺘﺸﺎي، اﻟﺘﻔﺮغ ﻟﺘﻄﻮﻳﺮ ﺗﻘﻨﻴﺎت اﻟﺬﻛﺎء اﻻﺻﻄﻨﺎﻋﻲ.