أﺑﻄﺎل أوروﺑﺎ: إﻧﺘﺮ ﻳﺠﺪد ﻓﻮزه ﻋﻠﻰ ﻣﻴﻼن وﻳﺒﻠﻎ اﻟﻨﻬﺎﺋﻲ
ﺧﻄﻒ إﻧﺘﺮ ﺑﻄﺎﻗﺔ ﻧﻬﺎﺋﻲ دوري أﺑﻄﺎل أوروﺑﺎ ﻟﻜﺮة اﻟﻘﺪم ﻟﻠﻤﺮة ا'وﻟﻰ ﻣﻨﺬ ﻋﺎم ٠١٠٢
ﺑــﻠــﻎ إﻧـــﺘـــﺮ اﻹﻳـــﻄـــﺎﻟـــﻲ ﻧــﻬــﺎﺋــﻲ دوري أﺑــﻄــﺎل أوروﺑــــﺎ ﻟـﻜـﺮة اﻟــﻘــﺪم ﻟﻠﻤﺮة اﻷوﻟـــﻰ ﻣﻨﺬ ﻋﺎم ٠١٠٢، ﺑﻌﺪ أن ﺟﺪد ﻓﻮزه ﻋﻠﻰ ﺟﺎره وﻏﺮﻳﻤﻪ ﻣﻴﻼن ١-٠ ﻓﻲ إﻳـﺎب اﻟــﺪور ﻧﺼﻒ اﻟﻨﻬﺎﺋﻲ، ﺑــﻌــﺪ أن ﺗـــﻔـــﻮق ﻋــﻠــﻴــﻪ ٢-٠ ذﻫــــﺎﺑــــﺎ. وﺳــﺠــﻞ اﳌــــﻬــــﺎﺟــــﻢ اﻟـــــﺪوﻟـــــﻲ اﻷرﺟـــﻨـــﺘـــﻴـــﻨـــﻲ ﻻوﺗـــــــﺎرو ﻣﺎرﺗﻴﻨﻴﺰ ﻫـــﺪف اﳌـــﺒـــﺎراة اﻟـﻮﺣـﻴـﺪ ﻗـﺒـﻞ رﺑـﻊ ﺳــﺎﻋــﺔ ﻣــﻦ اﻟــﻨــﻬــﺎﻳــﺔ، ﻟﻴﺒﻠﻎ اﻟـﻨـﻬـﺎﺋـﻲ اﳌـﻘـﺮر ﻓـﻲ ٠١ ﺣـﺰﻳـﺮان/ﻳـﻮﻧـﻴـﻮ ﺑﺈﺳﻄﻨﺒﻮل. وﻫـﺬا اﻟﻨﻬﺎﺋﻲ اﻟﺴﺎدس ﻹﻧﺘﺮ ﻓﻲ ﺗﺎرﻳﺦ ﻣﺸﺎرﻛﺎﺗﻪ ﻓـــﻲ دوري اﻷﺑــــﻄــــﺎل واﻷول ﻓـــﻲ ٣١ ﻋــﺎﻣــﺎ، وﺗــﺤــﺪﻳــﺪا ﻣـﻨـﺬ أن ﻗــــﺎده اﳌــــﺪرب اﻟﺒﺮﺗﻐﺎﻟﻲ ﺟـﻮزﻳـﻪ ﻣﻮرﻳﻨﻴﻮ إﻟــﻰ اﻟﻠﻘﺐ اﻟــﻘــﺎري ﻟﻠﻤﺮة اﻟــﺜــﺎﻟــﺜــﺔ ﻓـــﻲ ﺗـــﺎرﻳـــﺨـــﻪ ﻋــﻠــﻰ ﺣـــﺴـــﺎب ﺑــﺎﻳــﺮن ﻣﻴﻮﻧﺦ اﻷﳌﺎﻧﻲ ﻋﺎم ٠١٠٢. وﺣﺮم إﻧﺘﺮ ﺟﺎره ﻣﻦ ﺑﻠﻮغ اﻟﻨﻬﺎﺋﻲ اﻟﺜﺎﻧﻲ ﻋﺸﺮ ﻓﻲ ﺗﺎرﻳﺨﻪ واﻷول ﻣﻨﺬ ٧٠٠٢ ﻋﻨﺪﻣﺎ ﺣﻘﻖ ﻟﻘﺒﻪ اﻟﺴﺎﺑﻊ ﻋﻠﻰ ﺣﺴﺎب ﻟﻴﻔﺮﺑﻮل اﻹﻧﻜﻠﻴﺰي، ﻋﻠﻤﺎ أﻧﻪ ﺛــﺎﻧــﻲ أﻛــﺜــﺮ اﳌــﺘــﻮﺟــﲔ ﺑـﺎﻟـﺒـﻄـﻮﻟـﺔ اﳌــﺮﻣــﻮﻗــﺔ ﺧـﻠـﻒ رﻳـــﺎل ﻣــﺪرﻳــﺪ )٤١(. ﻓــﻲ اﳌــﻘــﺎﺑــﻞ، ﺗـﻮج إﻧﺘﺮ ﺛﻼث ﻣﺮات أﻋﻮام ٤٦٩١ و٥٦٩١ و٠١٠٢
وﺣــــﻞ وﺻــﻴــﻔــﺎ ﻋــﺎﻣــﻲ ٧٦٩١ و٢٧٩١. وﻛـــﺎن إﻧـﺘـﺮ ﺳـﻬـﻞ ﻣﻬﻤﺘﻪ ذﻫـﺎﺑـﺎ ﻓـﻲ اﳌــﺒــﺎراة اﻟﺘﻲ اﻋﺘﺒﺮت ﻋﻠﻰ أرض ﻣﻴﻼن )ﻳﻌﺘﻤﺪ اﻟﻔﺮﻳﻘﺎن اﳌﻠﻌﺐ ﻧﻔﺴﻪ(، ﻋﻨﺪﻣﺎ ﻓﺎز ﺑﺜﻨﺎﺋﻴﺔ ﻣﺒﻜﺮة ﻓﻲ أول ١١ دﻗﻴﻘﺔ ﻋﺒﺮ اﻟﺒﻮﺳﻨﻲ إدﻳــﻦ دﺟﻴﻜﻮ واﻷرﻣـــﻴـــﻨـــﻲ ﻫــﻨــﺮﻳــﻚ ﻣــﺨــﻴــﺘــﺎرﻳــﺎن. وأﺻــﺒــﺢ ﺳـــﻴـــﻤـــﻮﻧـــﻲ إﻧــــــﺰاﻏــــــﻲ أول ﻣــــــــﺪرب إﻳـــﻄـــﺎﻟـــﻲ ﻳـﻘـﻮد إﻧـﺘـﺮ إﻟــﻰ ﻧﻬﺎﺋﻲ دوري اﻻﺑــﻄــﺎل ﻣﻨﺬ ﺟﻮﻓﺎﻧﻲ إﻧﻔﺮﻳﻨﻴﺘﺴﻲ ﻓـﻲ ٢٧٩١. وﻳﻌﻴﺶ »ﻧـﻴـﺮاﺗـﺴـﻮري« ﻓـﺘـﺮة ذﻫﺒﻴﺔ، ﺣﻴﺚ ﻓــﺎز ﻓﻲ ﺛـﻤـﺎﻧـﻲ ﻣــﺒــﺎرﻳــﺎت ﻋـﻠـﻰ اﻟــﺘــﻮاﻟــﻲ ﻓــﻲ ﺟﻤﻴﻊ اﳌﺴﺎﺑﻘﺎت، وﻋــﺰز ﺣﻈﻮﻇﻪ ﻓـﻲ اﻟـﻌـﻮدة إﻟﻰ اﳌﺴﺎﺑﻘﺔ اﻟﻘﺎرﻳﺔ ﻣﻦ ﺑﻮاﺑﺔ اﻟﺪوري، ﻓﻲ ﺣﺎل ﻟﻢ ﻳﺤﻘﻖ اﻟﻠﻘﺐ ﻫﺬا اﳌﻮﺳﻢ، ﺑﺎﺣﺘﻼﻟﻪ اﳌﺮﻛﺰ اﻟﺜﺎﻟﺚ ﻗﺒﻞ ﺛﻼث ﻣﺮاﺣﻞ ﻣﻦ اﻟﻨﻬﺎﻳﺔ. ووﺻــــﻞ »اﻟـــﻨـــﻴـــﺮاﺗـــﺰوري« إﻟـــﻰ اﻟــﻨــﻬــﺎﺋــﻲ ﻣﻦ دوري أﺑﻄﺎل أوروﺑــﺎ ﻋﻠﻰ اﻟﺮﻏﻢ ﻣﻦ أﻧﻪ ﻓﻲ ﺑﻌﺾ اﻷﺣﻴﺎن، ﻛﺎن ﻣﺪرﺑﻪ ﺳﻴﻤﻮﻧﻲ إﻧﺰاﻏﻲ ﻋﻠﻰ وﺷــﻚ اﻹﻗـﺎﻟـﺔ ﺑﺴﺒﺐ اﻟﻨﺘﺎﺋﺞ اﻟﺴﻴﺌﺔ. وواﺻﻞ إﻧﺘﺮ ﻣﺴﻴﺮﺗﻪ ﻣﻦ أﺟﻞ ﻟﻘﺐ أوروﺑﻲ ﺟﺪﻳﺪ، ﺑﻌﺪ أن ﺣﺼﺪ ﺛـﻼث ﺑﻄﻮﻻت دوري أﺑﻄﺎل أوروﺑــﺎ ﻣﻦ ﻗﺒﻞ )اﺛﻨﺎن ﻣﻊ ﻫﻴﻠﻴﻨﻴﻮ ﻫﻴﺮﻳﺮا وواﺣﺪ ﻣﻊ ﻣﻮرﻳﻨﻴﻮ، ﻓﻲ ﻋﺎم ٠١٠٢(. واﻵن، ﻋـﺎد إﻟـﻰ اﳌﺴﺎﺑﻘﺔ اﻷوروﺑــﻴــﺔ اﻷﻋـﺮق ﺑـــﻮﺟـــﻪ ﻣـــﺘـــﺠـــﺪد، وﺗــﻐــﻠــﺐ ﻋــﻠــﻰ اﻟـــﻌـــﺪﻳـــﺪ ﻣﻦ اﻷزﻣــــــﺎت، ﺑــﻌــﺪ أن ﻛـــﺎن إﻧـــﺰاﻏـــﻲ ﻋــﻠــﻰ ﺣـﺎﻓـﺔ اﻟــــﻬــــﺎوﻳــــﺔ ﻓــــﻲ ﻣـــﻮﺳـــﻢ ٢٢٠٢-٣٢٠٢. وﺑــﻌــﺪ أن اﺣــﺘــﻞ اﻟــﻔــﺮﻳــﻖ اﳌــﺮﻛــﺰ اﻟــﺜــﺎﻧــﻲ ﻓــﻲ دوري اﻟﺪرﺟﺔ اﻷوﻟﻰ اﻹﻳﻄﺎﻟﻲ اﻟﻌﺎم اﳌﺎﺿﻲ ﺧﻠﻒ
ﺟــﺎره وﻏﺮﻳﻤﻪ اﻟـﻠـﺪود ﻣـﻴـﻼن، اﻧﺴﺤﺐ ﻫﺬا اﻟــﻌــﺎم ﻣــﻦ اﻟـــﺼـــﺮاع ﻋـﻠـﻰ »ﺳــﻜــﻮدﻳــﺘــﻮ« ﻣﻨﺬ اﳌﺒﺎرﻳﺎت اﻷوﻟــﻰ وﻓﻘﺪ اﻷﻣــﻞ. وﺑﻌﺪ ﺗﺮاﺟﻊ ﻓــﻲ اﻟـﻨـﺘـﺎﺋـﺞ ﻛـــﺎن اﳌــــﺪرب اﻟــــﺬي ﻳـﻤـﻠـﻚ ﻋﻘﺪا ﺣﺘﻰ ﻋﺎم ٤٢٠٢ ﻗﺮﻳﺒﺎ ﻣﻦ اﻹﻗﺎﻟﺔ، ﺣﻴﺚ ﻛﺎن
ﻓﻲ ﻣﺮﻣﻰ اﻧﺘﻘﺎدات اﻟﺼﺤﺎﻓﺔ واﻟﺠﻤﺎﻫﻴﺮ، وﺷﻬﺪت اﻟﻨﺘﺎﺋﺞ ﺗﺤﺴﻨﴼ ﻛﺒﻴﺮا ﻓﻲ إﺑﺮﻳﻞ/ ﻧﻴﺴﺎن اﳌـﺎﺿـﻲ، ﺣﻴﺚ أﺻﺒﺢ ﻳﺤﺘﻞ اﳌﺮﻛﺰ اﻟـــﺜـــﺎﻟـــﺚ ﻓــــﻲ اﻟــــــــﺪوري اﻹﻳــــﻄــــﺎﻟــــﻲ، وﻫـــــﻢ ﻓـﻲ ﻧــﻬــﺎﺋــﻲ ﻛـــﺄس إﻳــﻄــﺎﻟــﻴــﺎ )ﺿـــﺪ ﻓـﻴـﻮرﻧـﺘـﻴـﻨـﺎ(،
ﻓـﻲ ﻧﻬﺎﺋﻲ دوري أﺑـﻄـﺎل أوروﺑــــﺎ )ﺑﺎﻧﺘﻈﺎر اﳌـﺘـﺄﻫـﻞ ﻣــﻦ ﻟــﻘــﺎء رﻳـــﺎل ﻣــﺪرﻳــﺪ وﻣﺎﻧﺸﺴﺘﺮ ﺳﻴﺘﻲ(. »ﻓﻲ أﻏﺴﻄﺲ، ﻛﺎن اﻟﻨﻬﺎﺋﻲ ﺣﻠﻤﺎ واﻵن ﻧﺤﻦ ﻋﻠﻰ ﺑﻌﺪ ٠٨١ دﻗـﻴـﻘـﺔ«، ﻫــﺬا ﻣﺎ ﻗﺎﻟﻪ اﳌﺪرب ﻗﺒﻞ ﻣﻮاﺟﻬﺘﻲ ﻣﻴﻼن ﻓﻲ ﻧﺼﻒ اﻟﻨﻬﺎﺋﻲ، واﻵن ﺑﺎت اﻟﺤﻠﻢ ﺣﻘﻴﻘﺔ، ﻓﻲ اﻟﻮﻗﺖ اﻟﺬي ﻳﺄﻣﻞ ﻓﻴﻪ ﻧﺠﻢ ﻻﺗﺴﻴﻮ اﻟﺴﺎﺑﻖ، ﺗﻜﺮار اﻟـــﻔـــﻮز ﺑـﻠـﻘـﺐ ﻛــــﺄس إﻳــﻄــﺎﻟــﻴــﺎ اﻟـــــﺬي ﺣـﺼـﺪه اﻟــﻌــﺎم اﳌــﺎﺿــﻲ. وﻛـــﺎن أﺣـــﺪ اﻷﺳــﺒــﺎب اﳌﻬﻤﺔ ﻟﻬﺬه اﻟـﻌـﻮدة، ﻫﻮ ﺗﺄﻟﻖ اﻟﺜﻨﺎﺋﻲ اﻟﻬﺠﻮﻣﻲ ﻻوﺗـــــﺎرو ﻣـﺎرﺗـﻴـﻨـﻴـﺰ وروﻣــﻴــﻠــﻮ ﻟــﻮﻛــﺎﻛــﻮ ﻣﻦ ﺟــﺪﻳــﺪ، ﺣﻴﺚ ﺳﺠﻞ اﻷرﺟﻨﺘﻴﻨﻲ ٤٢ ﻫﺪﻓﺎ وﺻـﻨـﻊ ٠١ ﺗـﻤـﺮﻳـﺮات ﺣـﺎﺳـﻤـﺔ ﻫـــﺬا اﳌـﻮﺳـﻢ، ﻓـﻲ اﻟـﻮﻗـﺖ اﻟــﺬي ﻳﻤﺮ ﻓﻴﻪ اﻟﻨﺠﻢ اﻟﺒﻠﺠﻴﻜﻲ ﺑـﺄﻓـﻀـﻞ ﻟـﺤـﻈـﺎﺗـﻪ ﻫـــﺬا اﳌـــﻮﺳـــﻢ، ﻣـــﻊ ﺧﻤﺴﺔ أﻫـــــﺪاف وﻣـﺜـﻠـﻬـﺎ ﻣـــﻦ اﻟــﺘــﻤــﺮﻳــﺮات اﻟـﺤـﺎﺳـﻤـﺔ ﻓـﻲ آﺧــﺮ ٠١ ﻣـﺒـﺎرﻳـﺎت، ﻣـﻊ ﻋـﺪم ﻧﺴﻴﺎن دور اﻟﺒﻮﺳﻨﻲ دﺟﻴﻜﻮ، اﻟﺬي ﺳﺠﻞ ٤١ ﻫﺪﻓﺎ ﻣﻊ ٥ ﺗﻤﺮﻳﺮات ﺣﺎﺳﻤﺔ ﻫﺬا اﳌﻮﺳﻢ. ﻓﻲ اﳌﻘﺎﺑﻞ، ﻳﺒﺪو اﻟﻮﺿﻊ ﻏﻴﺮ ﻣﺴﺘﻘﺮ ﻟﺪى ﻣﻴﻼن ﻋﻘﺐ ﺧﺴﺎرة ﻣﺬﻟﺔ أﻣﺎم ﺳﺒﻴﺰﻳﺎ ﻧﻬﺎﻳﺔ اﻷﺳﺒﻮع، ﻣﻤﺎ أﺟﺒﺮ اﻟﻔﺮﻳﻖ واﳌﺪرب ﺳﺘﻴﻔﺎﻧﻮ ﺑﻴﻮﻟﻲ ﻋﻠﻰ اﻟﺪﺧﻮل ﻓﻲ ﻧﻘﺎش ﻣﻊ اﻟﺠﻤﺎﻫﻴﺮ ﻋﻘﺐ ﻧﻬﺎﻳﺔ اﳌﺒﺎراة ﺧﺎرج اﻟﺪﻳﺎر. وﺗﺮاﺟﻊ ﻣﻴﻼن إﻟﻰ اﳌﺮﻛﺰ اﻟﺨﺎﻣﺲ ﻓﻲ اﻟﺪوري، ﺑﻔﺎرق أرﺑﻊ ﻧﻘﺎط ﻋﻦ ﻻﺗﺴﻴﻮ اﻟﺮاﺑﻊ ﺻﺎﺣﺐ آﺧﺮ اﳌﺮاﻛﺰ اﳌــﺆﻫــﻠــﺔ إﻟـــﻰ دوري اﻷﺑـــﻄـــﺎل وﺑــــﺎت ﻣــﻬــﺪدا ﺑﺎﻟﻐﻴﺎب ﻋﻦ اﳌﺴﺎﺑﻘﺔ اﻷﺳﻤﻰ.