9 بنوك قطرية ضمن الئحة 100 أكرب مصرفعربي

001مصرف ضمنالئحةأكبر عربي

QNB 9 حلت بنوك قطرية وهي بنك قطر الوطني و البنك التجاري القطري، وبنك الدوحة والبنك االهلي، ومصرف قطر االسالمي، وبنك قطر الدولي االسالمي، وبنك الخليج التجاري «الخليجي» 100 ،2019

، وبنك بروة، ومصرف الريان، ضمن الئحة أكبر بنك عربي لعام وفقا لتصنيف مجلة ذا بانكر العالمية، التابعة لمؤسسة فاينانشال تايمز البريطانية، حيث بلغ اجمالي »420.61« 2.80 حجماصول البنوكالقطريةمستوى ملياردوالربمعدلنمو %،لتستحوذالبنوك % 14.29المائة. القطريةعلىحصة مناجماليحجماالصولللبنوكالعربية وبلغ معدل العائد على األصـول و العائد على رأس المال للبنوك القطرية الــــواردة فـي القائمة مستوى % 1.57 و % 14.72 على التوالي، بينما جاء بنك قطر الوطني QNB في المرتبة األولى على مستوى البنوك القطرية الواردة في القائمة والمرتبة الـ41 في قائمة ذا بانكر ألكبر البنوك العربية من حيث تحقيق األربـاح قبل الضرائب مع عائد على رأس المال يفوق %15 حيث حقق ارتفاعا في أرباحه قبل الضرائب بواقع %6.86 مسجال مستوى 4.12 مليار دوالر بعائد على رأس المال يبلغ مستوى %16.93 فيما جاء في المرتبة الثانية على مستوى البنوك القطرية الـواردة بالقائمة ذاتها مصرف الريان الذي حل ايضا بالمرتبة الـ51 عربيا حيث حقق ارتفاعا في أرباحه قبل الضرائب بواقع %4.72 مسجال مستوى 588.45 مليار دوالر بعائد على رأس المال يبلغ مستوى . %17.92 وسجل البنك التجاري القطري حضورا متميزا في قائمة أفضل 10 بنوك عربية تحقيقا للنمو في األربــاح قبل الضرائب حيث حل في المرتبة الـثانية ضمن قائمة الـ01 الكبار عربيا بتحقيقه نموا في أرباحه قبل الضرائب بواقع %174.39 إلى مستوى 459 مليون دوالر فيما جاء البنك الدولي االسالمي في قائمة أفضل البنوك العربية من حيث نسبة التكلفة إلى الدخل وشغل البنك المرتبة الـسابعة عربيا بنسبة تكلفة إلى الدخل بلغت مستوى %22.5 وبلغت أرباحه قبل الضرائب مستوى 242 مليون دوالر وجاء أيضا مصرف الريان في المرتبة الثانية على مستوى البنوك القطرية من حيث نسبة التكلفة إلى الدخل فيما حـل بالمرتبة الثامنة عربيا بنسبة تكلفة إلــى الـدخـل بلغت

%23.45 بينما بلغت ارباحه قبل الضرائب 588.45 مليون دوالر وجاء مصرف قطر االسالمي «المصرف» في القائمة ذاتها باحتالله المرتبة التاسعة عربيا والـثالثة على مستوى البنوك القطرية الواردة بالقائمة بنسبة تكلفة إلى الدخل بلغت مستوى %23.73 و بلغت ارباحه قبل الضرائب مستوى 725 مليون دوالر وشغل بنك قطر الوطني المرتبة الرابعة على مستوى البنوك القطرية بهذه القائمة والمرتبة العاشرة عربيا بتحقيقه نسبة تكلفة إلى الدخل بلغت %24.05 فيما بلغت ارباحه قبل الضرائب مستوى 4.12 مليار دوالر.

الـ001 الكبار

وتحتل البنوك الصينية المراكز األربعة األولى في التصنيف بقائمة أكبر 1000 بنك في العالم، فيما تحتل البنوك األمريكية المرتبة من الخامسة إلى الثامنة، وتعد البنوك الصينية هي األكبر في العالم من حيث الشريحة األولى لرأس المال ، عالوة على تحقيقها ألعلى األرباح، بينما تتصدر البنوك األمريكية قوائم وتصنيفات األكثر كفاءة بنسبة

% 40 بحسب استخدامها لـألصـول، حيث تتمتع البنوك األمريكية بعائد أعلى على األصول ورأس المال مقارنة بالبنوك الصينية. وسلطت «ذا بانكر» الضوء على أداء أكبر 1000 بنك في العالم مشيرة إلى بلوغ إجمالي أرباح الـ0001 بنك الكبار عالميا مستوى 1.13 تريليون دوالر في العام 2018 وذلك قبل االستقطاعات والضرائب أي أكثر من 10 أضعاف ما كـان عليه في عـام 2009 في خضم األزمـة المالية العالمية والـتـي انـدلـعـت فـي الـعـام ،2008 كما شهدت البنوك على مستوى العالم، أفضل عـام لها على اإلطـــالق على الرغم من جميع التحديات المتمثلة في تشديد الضوابط التنظيمية، ومتطلبات رأس المال، والمنافسة من جانب شركات التكنولوجيا،

420.61 مليار دوالر حجم أصول البنوك القطرية ومعدل %2.8 النمو «ربع» حجم أصول البنوك الـ001 ..قطري الكبار عربيا في القائمة

باالضافة الى أسعار الفائدة المنخفضة في أوروبا والواليات المتحدة. حققت البنوك في البلدان التي تعاني من مشاكل في أوروبا مثل إيطاليا واليونان والبرتغال وإسبانيا بعض التحسينات من خالل تقليل حجم القروض المتعثرة ، حيث خفضت البنوك اليونانية والبرتغالية خسائرها بشكل كبير وزادت البنوك اإلسبانية من أرباحها، كما عززت البنوك البريطانية من أرباحها بنسبة 33 %، وحققت البنوك الفرنسية ارباحا أعلى وعائدات جيدة على رأس المال خالل العام الماضي. وفي آسيا، رفعت البنوك الفيتنامية خالل 2018 أرباحها بمقدار الثلث، فيما شهدت البنوك الهندية انخفاضا في أرباحها بنسبة % 44 مع استمرار إعادة هيكلة القطاع المصرفي، وفي المقابل شهدت البنوك اليابانية عاًما سيًئا حيث انخفضت األرباح بنسبة % 30 وسجلت عوائد منخفضة للغاية على األصول ورأس المال.

هبوط العمالت

ووفـق «ذا بانكر» فقد تأثرت بعض الـدول باالضطرابات االقتصادية وهبوط عمالتها خـالل 2018 ، مثل األرجنتين حيث قلصت البنوك األرجنتينية ميزانياتها العمومية عالوة على انخفاض ارباحها بنسبة

10 %، كما تراجع حجم أصول المصارف التركية بنسبة %15 واألرباح بنسبة % 22 ، بينما تـحـدت الـبـنـوك المكسيكية قــــرارات الرئيس االمريكي دونـالـد ترامب حـول التجارة والهجرة من خـالل زيــادة رأس مالها بنسبة % 18 وأرباحها بنسبة .% 16 وعلى الرغم من تحقيق البنوك األميركية لعوائد أفضل من الصين، ولكن أداءهما كان باهتا بالمقارنة مع البنوك في آسيا الوسطى والتي حققت عائدا على رأس المال بنسبة 23 %، باالضافة ايضا الى

البنوك االفريقية التي حققت عائدا على رأس المال في 2018 بنسبة

20 %، حيث اتاحت المستويات المصرفية المنخفضة في األسواق الناشئة للبنوك نموا في مستويات أرباحها بشكل أسرع من البلدان المتقدمة.

حتسينات األداء

واستنادا إلى نتائج التصنيف العالمي ألكبر0001 بنك في العالم لعام ،2019 فـإن القطاع المصرفي العالمي يتمتع بحالة صحية ممتازة مع تحقيق تحسينات في األداء في جميع المجاالت، عالوة على مواصلة إجمالي األربـــاح ما قبل الضريبة للتحرك في االتجاه الصحيح، حيث بلغت مستوى 1.13 تريليون دوالر في تصنيف 2019 ، مرتفعة من 1.11 تريليون دوالر في تصنيف ،2018 لتغدو هذه هي السنة الثانية على التوالي التي زادت فيها األرباح قبل الضرائب على المستوى العالمي، بعد االنخفاض في تصنيفات عامي 2015 و .2017 و بلغ العائد على رأس المال ألكبر 1000 بنك في العالم مستوي يتراوح بين 13 % و %15 على مدى السنوات الست الماضية وفي الوقت نفسه تستمر حصة رؤوس أمـوال البنوك في منطقة آسيا والمحيط الــهــادئ فـي النمو بـوتـيـرة سـريـعـة، حيث تستحوذ هذه المنطقة على حصة تبلغ % 45.7 مـن إجمالي الشريحة األولــى

متوسط العائد على رأسمال بنوكنا %14.72 وعلى رأس المال %1.57 صدارة لـBNQ و«المصرف» و«الدولي االسالمي» و«التجاري» و مصرف الريان

لراس المال بالقائمة وهي زيادة ملحوظة عن نسبة %44.35 التي سجلتها فـي تصنيف العام ،2018 بينما حافظت مناطق واقاليم أخـرى إمـا على حصتها المئوية أو شهدت انخفاضات محدودة في تصنيف 2019 قياسا بالعام .2018