رﻛﻠﺔ ﺟﺰاء ﺗﺒﺪد أﺣﻼم »اﻟﺴﻌﻮدي اﻟﺸﺎب« ﻓﻲ ﻛﺄس اﻟﻌﺎﻟﻢ
أوروﻏﻮاي ﺑﻠﻐﺖ رﺑﻊ اﻟﻨﻬﺎﺋﻲ... وزاﻣﺒﻴﺎ ﺗﻄﻴﺢ ﺑﺄﳌﺎﻧﻴﺎ ﰲ ﻣﺒﺎراة »دراﻣﺎﺗﻴﻜﻴﺔ«
ﺧــــﺮج ﻣـﻨـﺘـﺨـﺐ اﻟــﺴــﻌــﻮدﻳــﺔ، اﻟـــﻌـــﺮﺑـــﻲ اﻟـــﻮﺣـــﻴـــﺪ اﳌـــــﺸـــــﺎرك ﻓـﻲ ﻛـــــــﺄس اﻟــــﻌــــﺎﻟــــﻢ ﻟـــﻠـــﺸـــﺒـــﺎب )دون ٠٢ ﻋـــﺎﻣـــﴼ(، ﻣــﻦ دور اﻟــــــ٦١، أﻣــﺲ )اﻷرﺑــﻌــﺎء(، ﻟﻠﺒﻄﻮﻟﺔ اﳌﻘﺎﻣﺔ ﻓﻲ ﻛــﻮرﻳــﺎ اﻟــﺠــﻨــﻮﺑــﻴــﺔ، ﻟــﻴــﻜــﺮر ﺑـﺬﻟـﻚ ﺗﺠﺮﺑﺔ ﻋﺎم ١١٠٢. اﻟﺘﻲ ﺟﺮت ﻓﻲ ﻛﻮﻟﻮﻣﺒﻴﺎ.
وﺑــﻌــﺪ ﻣـــﺒـــﺎراة دراﻣــﺎﺗــﻴــﻜــﻴــﺔ، أﺧـــــﺮﺟـــــﺖ زاﻣــــﺒــــﻴــــﺎ أﳌــــﺎﻧــــﻴــــﺎ ﺑــﻌــﺪ اﻟﺘﻤﺪﻳﺪ ٤ - ٣.
ودﻓﻌﺖ اﻟﺴﻌﻮدﻳﺔ ﺛﻤﻦ ﳌﺴﺔ ﻳﺪ ﻣﻦ ﻋﺒﺪ اﻟﺮﺣﻤﻦ اﻟﺪوﺳﺮي ﻓﻲ ﺑﺪاﻳﺔ اﻟﺸﻮط اﻟﺜﺎﻧﻲ أﺳﻔﺮت ﻋﻦ رﻛﻠﺔ ﺟﺰاء وﻧﻔﺬﻫﺎ ﻧﻴﻜﻮﻻس دي ﻻﻛﺮوزﺑﻨﺠﺎح ﻓﻲاﻟﺪﻗﻴﻘﺔ ٠٥، ﻣـﻤـﺎ ﻣـﻜـﻦ وﺻـﻴـﻔـﺔ ﻧﺴﺨﺘﻲ ٧٩٩١ و٣١٠٢، ﻣــــﻦ ﺑـــﻠـــﻮغ رﺑـــﻊ اﻟﻨﻬﺎﺋﻲ ﻟﻠﻤﺮة اﻟﺘﺎﺳﻌﺔ.
وﻛﺎﻧﺖ اﻟﺴﻌﻮدﻳﺔ ﻗﺪ ﺗﺄﻫﻠﺖ إﻟﻰ ﺛﻤﻦ اﻟﻨﻬﺎﺋﻲ ﺑﺤﻠﻮﻟﻬﺎ ﺛﺎﻟﺜﺔ ﻓﻲ اﳌﺠﻤﻮﻋﺔ اﻟﺴﺎدﺳﺔ ﻣﻊ أرﺑﻊ ﻧــﻘــﺎط ﺑــﺎﻟــﺘــﺴــﺎوي ﻣــﻊ اﻟـﺴـﻨـﻐـﺎل اﻟــــﺜــــﺎﻧــــﻴــــﺔ، وﺑــــــﻔــــــﺎرق ﻧـــﻘـــﻄـــﺔ ﻋــﻦ اﻟﻮﻻﻳﺎت اﳌﺘﺤﺪة اﳌﺘﺼﺪرة.
وﺷﺎرﻛﺖ اﻟﺴﻌﻮدﻳﺔ، وﺻﻴﻔﺔ ﺑـﻄـﻠـﺔ آﺳــﻴــﺎ اﻟـــﻌـــﺎم اﳌـــﺎﺿـــﻲ، ﻓﻲ اﻟﻨﻬﺎﺋﻴﺎت ٨ ﻣـــﺮات أﻋـــﻮام ٥٨٩١ و٧٨٩١ و٩٨٩١ ﻋـــﻠـــﻰ أرﺿـــﻬـــﺎ و٣٩٩١ و٩٩٩١ و٣٠٠٢ و١١٠٢ ﻓﻲ ﻛﻮﻟﻮﻣﺒﻴﺎ ﻋﻨﺪﻣﺎ ﺑﻠﻐﺖ دور اﻟـــ٦١ ﻷول ﻣﺮة وﺧﺮﺟﺖ ﺑﺜﻼﺛﻴﺔ أﻣﺎم اﻟﺒﺮازﻳﻞ اﻟﺘﻲ ﺗﻮﺟﺖ ﺑﻠﻘﺒﻬﺎ اﻟﺨﺎﻣﺲ.
وﻗــــــــــــــــﺎل ﻣــــــــــــــــﺪرب ﻣـــﻨـــﺘـــﺨـــﺐ اﻟــﺴــﻌــﻮدﻳــﺔ ﺳــﻌــﺪ اﻟــﺸــﻬــﺮي ﺑﻌﺪ اﳌﺒﺎراة: »ﻻ ﺑﺪ أن ﺗﻠﻌﺐ ﻣﺒﺎرﻳﺎت ﻛـــﻬـــﺬه ﻋــﻠــﻰ ﺟـــﺰﺋـــﻴـــﺎت ﺻــﻐــﻴــﺮة. ﻟـﻘـﺪ ﻗـﺪﻣـﻨـﺎ ﻣـــﺒـــﺎراة ﺟــﻴــﺪة وأدى اﻟﻼﻋﺒﻮن اﳌﻄﻠﻮب ﻣﻨﻬﻢ، ﻟﻜﻦ ﻛﻨﺎ ﺑﺤﺎﺟﺔ ﻟﻠﺘﺮﻛﻴﺰ ﻫﺠﻮﻣﻴﴼ«.
وأﺿـــــﺎف: »ﺟــﺌــﻨــﺎ إﻟـــﻰ ﻛــﺄس اﻟــﻌــﺎﻟــﻢ ﻛـــﻲ ﻧـــﺤـــﺪد اﻟــــﻔــــﻮارق ﻣﻊ اﳌــﻨــﺘــﺨــﺒــﺎت اﻟـــﻜـــﺒـــﺮى، وﻋــﻤــﺎ إذا ﻳـــﻤـــﻜـــﻦ أن ﺗــــﺘــــﻼﺷــــﻰ، وﻫـــــــﺬا ﻣــﺎ ﺣــــﺪث«، ﻣــﺆﻛــﺪﴽ أﻧـــﻪ »ﻓــﺨــﻮر ﺑﻤﺎ ﻗﺪﻣﻪ اﻟﻼﻋﺒﻮن«.
ﻣــــــﻦ ﺟــــﻬــــﺘــــﻪ، ﻗــــــــﺎل اﻟــــﻼﻋــــﺐ ﻋـﺒـﺪ اﻟـﺮﺣـﻤـﻦ اﻟــﻴــﺎﻣــﻲ: »ﺣـﺎوﻟـﻨـﺎ اﻟــﺘــﺴــﺠــﻴــﻞ ﻓــــﻲ اﳌـــــﺒـــــﺎراة ﻟـﻜـﻨـﻨـﺎ ﻓــﺸــﻠــﻨــﺎ... أﻋــﺘــﻘــﺪ أن ﻛـﻠـﻤـﺔ اﻟـﺴـﺮ ﻓـﻲ اﳌﻨﺘﺨﺐ ﻫـﻲ )اﳌـــﺪرب( ﺳﻌﺪ اﻟﺸﻬﺮي«.
وﺑــــﻌــــﺪ اﻟــــﻠــــﻘــــﺎء ﻏــــــﺮد ﻣــﻮﻗــﻊ اﻻﺗــﺤــﺎد اﻟــﺴــﻌــﻮدي ﻟــﻜــﺮة اﻟــﻘــﺪم: »ﺷﻜﺮﴽ أﺑﻄﺎﻟﻨﺎ.. اﻟﻘﺎدم أﻓﻀﻞ إن ﺷﺎء اﻟﻠﻪ«.
وﺳﻨﺤﺖ ﻟﻸوروﻏﻮاي ﻓﺮﺻﺔ ﻻﻓﺘﺘﺎح اﻟﺘﺴﺠﻴﻞ ﻣﻦ رﻛﻠﺔ ﺣﺮة أﺑﻌﺪﻫﺎ اﻟﺤﺎرس أﻣﲔ اﻟﺒﺨﺎري، ﺗﺒﻌﺘﻬﺎ ﺗــﺴــﺪﻳــﺪات ﻋـﻠـﻰ اﳌـﺮﻣـﻰ اﻷﺧﻀﺮ.
وﻛﺎد ﻓﻬﺪ اﻟﺮﺷﻴﺪي ﻳﻘﺘﻨﺺ ﻫــﺪف اﻟـﺘـﻘـﺪم ﻟـﻜـﻦ ﺗـﺴـﺪﻳـﺪﺗـﻪ ﻣﻦ اﻟﺠﻬﺔ اﻟﻴﺴﺮى أﺑﻌﺪﻫﺎ اﻟﺤﺎرس اﻷوروﻏﻮاﻳﺎﻧﻲ ﺳﺎﻧﺘﻴﺎﻏﻮ ﻣﻴﻠﻲ )٠٤(.
وراوغ أﻳﻤﻦ اﻟﺨﻠﻴﻒ ﻣﺪاﻓﻌﲔ ﻗﺒﻞ أن ﻳﺴﺪد ﻛـﺮة ﻗﻮﻳﺔ ﺟـﺎورت اﻟــــﻘــــﺎﺋــــﻢ اﻷﻳـــــﻤـــــﻦ ﻟـــــــﻸوروﻏـــــــﻮاي ﻟﻴﻨﺘﻬﻲ اﻟﺸﻮط اﻷول ﺑﺎﻟﺘﻌﺎدل اﻟﺴﻠﺒﻲ.
وﺑــــﻌــــﺪ ﺛـــــــﻼث دﻗـــــﺎﺋـــــﻖ ﻋــﻠــﻰ اﻧـﻄـﻼق اﻟـﺸـﻮط اﻟـﺜـﺎﻧـﻲ، ﺳﺠﻠﺖ اﻷوروﻏﻮاي ﻫﺪف اﻟﻔﻮز ﺑﻌﺪ ﳌﺴﺔ ﻳـﺪ ﻋﻠﻰ ﻋﺒﺪ اﻟﺮﺣﻤﻦ اﻟـﺪوﺳـﺮي داﺧــــــﻞ اﳌـــﻨـــﻄـــﻘـــﺔ، اﺣـــﺘـــﺴـــﺐ ﻋـﻠـﻰ أﺛﺮﻫﺎ اﻟﺤﻜﻢ رﻛﻠﺔ ﺟﺰاء، ﺗﺮﺟﻤﻬﺎ ﺑـﻨـﺠـﺎح اﻟـﻘـﺎﺋـﺪ دي ﻻ ﻛـــﺮوز إﻟـﻰ ﻳﺴﺎر اﻟﺒﺨﺎري )٠٥(.
وﻓــــﺸــــﻠــــﺖ اﻟـــــﺴـــــﻌـــــﻮدﻳـــــﺔ ﻓــﻲ ﺗـﺸـﻜـﻴـﻞ ﺧـــﻄـــﻮرة ﺣـﻘـﻴـﻘـﻴـﺔ ﻋﻠﻰ ﻣﺮﻣﻰ ﻣﻴﻠﻲ ﻟﻴﻨﺘﻬﻲ اﻟﻠﻘﺎء ﺑﻔﻮز ﺻﻌﺐ ﻟﻸوروﻏﻮاي.
وﻛـــــﺎﻧـــــﺖ ﻓــــﻨــــﺰوﻳــــﻼ ﺗــﺄﻫــﻠــﺖ اﻟﺜﻼﺛﺎء إﻟﻰ رﺑﻊ اﻟﻨﻬﺎﺋﻲ ﺑﻔﻮزﻫﺎ ﻋﻠﻰ اﻟﻴﺎﺑﺎن وﺻﻴﻔﺔ ٩٩٩١ ﺑﻬﺪف وﺣــﻴــﺪ ﺑــﻌــﺪ اﻟــﺘــﻤــﺪﻳــﺪ، وأﻗــﺼــﺖ اﻟـــﺒـــﺮﺗـــﻐـــﺎل ﺑــﻄــﻠــﺔ ٩٨٩١ و١٩٩١ ﻛﻮرﻳﺎ اﻟﺠﻨﻮﺑﻴﺔ اﳌﻀﻴﻔﺔ ٣ - ١. وأﺧــــﺮﺟــــﺖ زاﻣـــﺒـــﻴـــﺎ ﺑــﻄــﻠــﺔ ١٨٩١ أﳌﺎﻧﻴﺎ ﺑﻔﻮزﻫﺎ ﻋﻠﻴﻬﺎ ٤ - ٣ ﺑﻌﺪ اﻟﺘﻤﺪﻳﺪ.
وﻛﺎﻧﺖ زاﻣﺒﻴﺎ ﻋﻠﻰ وﺷﻚ أن ﺗﻨﻬﻲ اﳌـﺒـﺎراة ٣ - ١ إﻻ أن اﻷﳌـﺎن ﺗﻤﻜﻨﻮا ﻣــﻦ ﺗﺴﺠﻴﻞ ﻫـﺪﻓــﲔ ﻓﻲ اﻟـــﻠـــﺤـــﻈـــﺎت اﻷﺧـــــﻴـــــﺮة وﻓــــﺮﺿــــﻮا اﻟﺘﻤﺪﻳﺪ، ﻟﻜﻦ اﻟﻨﺘﻴﺠﺔ اﻟﻨﻬﺎﺋﻴﺔ ﻟﻢ ﺗﺼﺐ ﻓﻲ ﻣﺼﻠﺤﺘﻬﻢ.
واﻓﺘﺘﺤﺖ أﳌﺎﻧﻴﺎ اﻟﺘﺴﺠﻴﻞ ﻓـــــﻲ اﻟـــــﺸـــــﻮط اﻷول ﻋـــﺒـــﺮ ﻻﻋـــﺐ ﻫـﻮﻓـﻨـﻬـﺎﻳـﻢ ﻓـﻴـﻠـﻴـﺐ أوﻛــــﺲ )٧٣( ﻣــﻦ رﻛــﻠــﺔ ﺣــﺮة ﻣــﺒــﺎﺷــﺮة، ﻗـﺒـﻞ أن ﺗــﺴــﺠــﻞ زاﻣـــﺒـــﻴـــﺎ ﺛــﻼﺛــﻴــﺘــﻬــﺎ ﻓـﻲ اﻟﺸﻮط اﻟﺜﺎﻧﻲ ﻋﻦ ﻃﺮﻳﻖ ﻓﺎﺷﻦ ﺳــﺎﻛــﺎﻻ )٠٥( وإﻳــﻤــﺎﻧــﻮﻳــﻞ ﺑـﺎﻧـﺪا )٨٦( واﻳﻨﻮك ﻣﻮﻳﺴﺒﻮ )٦٨(.
وأدرﻛــــــــــﺖ أﳌـــﺎﻧـــﻴـــﺎ اﻟـــﺘـــﻌـــﺎدل ﺑـــﻮاﺳـــﻄـــﺔ ﺳــــــﻮات ﺳـــــــﺮدار )٩٨( وﻳﻮﻧﺎش ارﻓﺎﻳﻠﺮ )٠٩+٣(، ﺑﻴﺪ أن اﻟﻜﻠﻤﺔ اﻷﺧـﻴـﺮة ﻓـﻲ اﻟﻠﻘﺎء ﻗﺎﻟﻬﺎ اﳌـﺪاﻓـﻊ اﻟـﺰاﻣـﺒـﻲ ﺷﻴﻤﻲ ﻣﺎﻳﻤﺒﻲ )٧٠١(.
وأﺟﻬﺰت إﻧﺠﻠﺘﺮا ﺛﺎﻟﺜﺔ ٣٩٩١ ﻋــﻠــﻰ ﻛــﻮﺳــﺘــﺎرﻳــﻜــﺎ راﺑـــﻌـــﺔ ٩٠٠٢ ﺑــﻬــﺪﻓــﲔ ﻻدﻳـــﻤـــﻮﻻ ﻟــﻮﻛــﻤــﺎن )٥٣ و٣٦( ﻣﻘﺎﺑﻞ ﻫــﺪف ﻟــﺮاﻧــﺪال ﻟﻴﺎل )٩٨(.
وﻳــﺨــﺘــﺘــﻢ دور اﻟــــــــ٦١ اﻟــﻴــﻮم اﻟــﺨــﻤــﻴــﺲ ﺑـــﻤـــﺒـــﺎرﻳـــﺎت اﳌـﻜـﺴـﻴـﻚ وﺻﻴﻔﺔ اﻟﻨﺴﺨﺔ اﻷوﻟﻰ ﻓﻲ ٧٧٩١ ﻣﻊ اﻟﺴﻨﻐﺎل راﺑﻌﺔ ٥١٠٢ وﻓﺮﻧﺴﺎ ﺑﻄﻠﺔ ٣١٠٢ ﻣﻊ إﻳﻄﺎﻟﻴﺎ واﻟﻮﻻﻳﺎت اﳌﺘﺤﺪة ﻣﻊ ﻧﻴﻮزﻳﻠﻨﺪا.
وﺗﻐﻴﺐ ﺻﺮﺑﻴﺎ ﺣﺎﻣﻠﺔ اﻟﻠﻘﺐ واﻟﺒﺮازﻳﻞ ﺻﺎﺣﺒﺔ اﳌﺮﻛﺰ اﻟﺜﺎﻧﻲ ﻋــﻠــﻰ ﻻﺋـــﺤـــﺔ اﳌــﻨــﺘــﺨــﺒــﺎت اﻷﻛــﺜــﺮ ﺗﺘﻮﻳﺠﴼ ﺑﺮﺻﻴﺪ ٥ أﻟـﻘـﺎب )ﺣﻠﺖ وﺻــﻴــﻔــﺔ ٤ ﻣــــــﺮات(، ﻋـﻠـﻤـﺎ ﺑـﺄﻧـﻬـﺎ اﳌﺮة اﻟﺨﺎﻣﺴﺔ ﻋﻠﻰ اﻟﺘﻮاﻟﻲ ﻳﻐﻴﺐ ﻓﻴﻬﺎ اﳌﻨﺘﺨﺐ اﻟﺒﻄﻞ ﻋﻦ اﻟﺒﻄﻮﻟﺔ )اﻷرﺟـــﻨـــﺘـــﲔ وﻏـــﺎﻧـــﺎ واﻟـــﺒـــﺮازﻳـــﻞ وﻓﺮﻧﺴﺎ وﺻﺮﺑﻴﺎ(.