ÍoeuF « qOJA²K W¾OÝ …—u{ fJFðË åY³F «ò ?Ð WOł—U)« U —UA*« «uH{Ë
åsÞu « rÝ«ò ?Ð ÊËdłU²¹ …dNA « sŽ Êu¦ŠU³ « ∫ÊuOKOJAð
رفيييض تيشيكيييليييون املييتيياجييرة بيييي“اسيييم اليييوطييين“، بييعييدمييا أساء عيييدد ميين ميسيتيثيميري الييفيين ليليسياحية اليتيشيكيييلييية السعودية دون االنيييضيييواء تيحيت تنظيم ميؤسيسيي تييشييرف عيليييه وزارة الثقافة واإلعالم في الداخل، أو الجهات املختصة في الدول املستضيفة. وسييط تكاثر هييذه التنظيمات غير املؤسسية ي التي وصفها الفنانون بي“الشللية“كي“أوسكار فن، سبوزيوم، بينالي عاملي، ملتقى عاملي“. ويؤكد التشكيليون أن الفنان املبتدئ يقع ضحية الشكليات، ويجبر على دفع رسوم مالية مقابل االشتراك لتتنسى له املشاركة واملتاجرة باسم الوطن بيليوحياتيه وأعييمييالييه، وهيييذا مييا ينعكس بطبيعة الييحييال على األعمال املقدمة. ميين جيهيتيه، يييؤكييد الينياقيد والييفيينييان أحيميد فلمبان أن بعض ميليتيقيييات الييييدول الييعييربييييية، وبيعينياويينيهيا املييفييخييميية، ال تتبع القواعد واألنظمة الدولية إلقامة ملتقى أو فعالية، بل هي اجتهادات شخصية ليس لها وجود في اليدول املتقدمة في الفنون. وقال «حصول املشاركن فيها على جوائز لم نسمع عنها في قواميس الفن التشكيلي العاملي القديم والحديث، مييثييل (األوسييييييكييييييار، نيييوبيييل الييينيييحيييت، وسييييييام الييييشييييرف، الوسام االستثنائي، درع التميز، التكريم اليعيامليي، األسييد الذهبي، النمر األصييفيير، التقدير الييخيياص، الييوشيياح اليعيامليي، التقييم الييريييادي).. إلييخ؛ هيذه املسميات املبهرة املفخمة، وهييذه أحد عوامل الجذب لهذه الفعاليات، يخطط لها املنظمون بدقة شيدييدة، لعلمهم بهوس الفنانن بهذه العناوين، ويركض خلفها اليكيثييير ميين اليفينيانين لييدييينييا، لييلييوصييول إليييى الشهرة ووهييييم الييعيياملييييية، واملييشييكييليية أنييهييم ييليصيقيون تييلييك املشاركات بالفن التشكيلي السعودي وتمثيلهم الفنانن السعودين ويتفاخرون باسم الوطن“. واتهم فلمبان عددا من الفنانن باملبالغة واملغالطة واإلفييراط في املفاخرة واملباهاة، بسبب
َُ َْ حيشيو سيييرهيم الييذاتييييية، واليظيهيور بييصييورة األليييييييق واألجييييزل واألحسن، في ظل فلتان الساحة التشكيلية وغياب املعايير والقوانن، وطالب فلمبان بضرورة إنشاء مركز معلومات في وزارة الثقافة واإلعالم أو جمعية التشكيل، تتبعه قاعدة بيانات وسيجيالت توثيق األعييمييال الفنية السعودية وقسم للمواصفات واليجيودة النوعية، ملراقبة امليعيارض الداخلية ونوعية الييعييروض، وفحﺺ مستوى الفعاليات الخارجية وإمكاناتها وأثرها على التشكيل السعودي وفائدتها على الفنان املشارك، ووضع الضوابط والشروط للمشاركة فيها؛ ألن معظم تلك الفعاليات تجارية خالصة، وفي مضمونها التدليس واالحتيال وهدفها ابتزاز الفنانن، تنظمها دكاكن تيجياريية، تفرضها األهيييداف النفعية واملييهييارات التسويقية، وتؤطرها الحرفية الدعائية املتقنة والشكليات الديكورية، بتوزيع الشهادات املفبركة بألقاب باذخة فضفاضة، ومن هنا يظن املتلقي العادي والفنانون البعيدون عن األجواء، أهيمييية هييذه امليليتيقيييات وييعيتيقيدون وصيييول املييشيياركيين فيها إلييى الييبييوابيية الييدولييييية، وتحقيق نيجياحيات وميكيانية مرموقة والتحليق في أجييواء عاملية وفيضياءات أوسييع وإضيافية بعد خييارجييي واحييتييكيياك بياليفينيانين الييعيياملييييين. فيييميا عيييزا الفنان أحمد اليخيزميري تلك امليتياجيرة باسم اليوطين إلييى غياب دور الجهات املختصة، الذي أعطى بعض اللجان املنظمة الحرية فييي جييذب بيعيض اليفينيانين للمشاركة فييي بيعيض الفعاليات الييخييارجييييية، إذ تعتبر دون املييسييتييوى وأغيليبيهيا تيعيكيس فكر منظميها، وهو املكسب املادي فقط، مضيفا أن الفنان يبحث في هذه امللتقيات عن ذاته من خالل هذه املشاركات، وال يعلم أنها ال تضيف ليه شيئا بيل تسعى إلييى استغالل وتهميش وعرض سيﺊ وإخراج ال يليق. وقال ”في النهاية أنا ال ألوم الفنان؛ ألنه كما يقال يتعلق بقشة، متأمال في تطوير نفسه واالحييتييكيياك بيياآلخيير واالسييتييفييادة ميين خييبييرات اآلخيييريييين، وال يجد إال هذه املشاركات غير املعروفة، التي تتاجر بالفنان وتجعل منه أكيذوبية لتصل إليى هدفها“. وتمنى الخزمري من الفنانن والفنانات الحذر من هذه املشاركات والتواصل مييع الييقيينييوات اليرسيمييية اليفياعيلية الييتييي تيعيكيس ميسيتيوى الفن السعودي املقدر من أنحاء العالم وبشكل يحفﻆ كرامة الفنان واحترامه لعمله. وترفض الفنانة والناقدة اعتدال عطيوي هذا التسيب ي حسب وصفها ي وتضيف أنه غير مقبول مطلقا، فما هي إال دعوات بشروط غريبة، أهم ما فيها الجانب املادي مع بعض الفنانن وفي مناطق إقامة مهلهلة، واألهم من كل ذلك أين الفن في املسألة املحصلة النهائية، بعض اللوحات الساذجة والييورش املدعاة والترفيه والتصوير ثم شهادات وجييوائييز، واليفينيانيون مقبلون بيشيدة عليها لحجم الدعاية املييوجييهيية لييهييم، فيهيم الييهييدف واليبيييضية اليذهيبييية، ييقيعيون في الشرك سعداء جدا ليضعوا سطرا في سيرتهم الذاتية، وهو في الحقيقة غالبا ما يكون هراء باهتا يثري جيوب منظمن فقط، وقالت ”كثيرا ما تصلني هيذه الييدعييوات، وأطلع علي شروطها وأناقشهم للم عرفة وقد أصبحت موضة ولعبة جميلة لجمع املال“. مستذكرة دعوة وجهت لها مع زميالتها الفنانات في املغرب، تعرضن فيها للكثير من املفاجﺂت التي كشفت هشاشة وضعف تلك املشاركات. فيما يرفض الفنان فهد خليف امليشياركية فيي أي ملتقى أو بينالي غير رسمي، مؤكدا عدم حضوره تلك املناسبات دون مخاطبات رسمية مين اليجيهيات املعنية فيي كلتا الدولتن، مشددا على أن اسم الفنان وسيرته الذاتية أكبر من أي ملتقى ال يحمل الصفة الرسمية.