«املقهى السجن».. تقليعة كئيبة للشعور باحلرية !
جانب الطلبات، أزيـاء السجناء ليرتديها الزبائن، ويلتقطون بها الصور التذكارية، كما يحتوي على غرف مكشوفة تحاكي الزنازين، محاطة بألواح حديدية، ما يظهر مشهدا عاما يوحي بــالــكــآبــة. ويــقـــول صــاحــبــه إنـــه يهدف إلــى خلق بيئة، تشعر مرتاديه بقيمة الـحـريـة والـحـيـاة خــارج جـــدران السجن. ورغـــــم اهـــتـــمـــام الـــســـيـــاح بــــزيــــارة املـــقـــهـــى، إال أنــه أثـــار جــدال واســعــا بــني مـؤيـد ومــعــارض عـلـى مواقع التواصل التي تبادل فيها مرتادوه صورهم خلف القضبان!. فــــي تــقــلــيــعــة جــــديــــدة، خــلــقــت حالة مــن الــجــدل، حــاز مقهى «السجن» فـي «يـالـوفـا» التركية على اهتمام سكان الوالية وسياح، نظرا ألجوائه الغريبة الـتـي تحاكي تجربة السجن. ووفـــقـــا لــوكــالــة «تــــرك بـــــرس»، صــمــم املقهى فتيات داخل سجن املقهى. على هيئة سجن بكل تفاصيله، فضال على أن نادليه يرتدون أزياء الحراس. ويتكون املقهى من 4 طوابق، فيما يقدم إلى