الإمارات تستعد لقائمة أفضل ٢٥ دولة في مؤشر التوازن عام ٢0٢١
نظمت ندوة الثقافة والعلوم، مساء أمس، محاضرة بعنوان «فقه النقود والمعامات في الإسام: مجموعة عبدالله بن جاسم المطري - أنموذجاً»، للدكتور عاطف منصور، أستاذ المسكوكات والآثار المصرية - عميد كلية الآلآلآلآثار،الآثار، جامعة الفيوم، مصر. قدم للمحاضر عبدالرزاق العبدالله، الرئيس التنفيذي السابق لململمؤسسة دبي الإلإلإسامي الإسامي الإنسانية، وقال العبدالله إنه منذ قيام الدولة الإسامية، نجد الرسول، صى الله عليه وسلم، أقر استعمال الدراهم الساسانية الفارسية، وفي عهد الخافة الراشدة بدأ تعريب النقود في عهد عمر بن الخطاب، رضي الله عنه. وفيفيفيفي الدولة الأمويةالألألأموية بدأ سك العملة الإلإلإلإساميةالإسامية فيفيفيفي عهد الخليفة عبدالململململكعبدالملك بن مروان.
وأكد أن الململململمتاحف المتاحفالعالململململمية العالميةتزخر
بالقطع الإسامية من النقود، وكذلك يحتفظ بعض المقتنين بقطع منها. وتفخر الإمارات أن من بن أبنائها من اهتم بنفائس النقود الإسامية، وعرف أسرارها وتاريخها، وخر صحيحها والزيف منها، إنه الخبر عبدالله بن محمد بن جاسم المطري، الذي يعد مرجعاً مهماً في هذا المجال.
وذكر الدكتور عاطف منصور
أن النقود حظيت باهتمام خاص في الدولة الإسامية، كما اهتمت الشريعة الإسامية بها في ميدان العبادات والمعامات، وذلك لاتصال النقود بالزكاة والصداق والعقود والوقف والديات وغرها.
وأضاف أن النقود لعبت أيضاً دوراً مهماً في العصر الإسامي، ليس باعتبارها أداة مهمة في النظام الاقتصادي فحسب، ولكن
باعتبارها الجهاز الإعامي الحكومي الذي يقوم الآن مقام وسائل الإعام الحديثة المختلفة من إذاعة وتلفزيون وصحف ومجات وغرها، وذلك لما تتمتع به من سرعة تداول واسعة في الانتشار. كما كانت تمثل أهم شارات الملك والسلطان التي حرص عى اتخاذها الخلفاء والحكام بعد اعتائهم الحكم.
النقود كانت تمثل شارات المُلك والسلطان التي حرص على اتخاذها الخلفاء والحكام.