Emarat Al Youm

أولياء العهود ينعون رئيس الدولة.. قائد بحجم وطن

حمدان بن محمد: «ليس سهال أن تنعى قائدا بحجم وطن، ورجال قضى حياته في رفعة شعبه وعز دولته».

-

نـــعـــى ســـمـــو أولـــــيـ­ــــاء الـــعـــه­ـــود بــبــالــ­غ الــــــــ­ـــحــــــ­ـــــزن واألىس، قـــــــــ­ائــــــــ­ـد الـــــــو­طـــــــن وراعــــــ­ــــــــــ­ـــــــــي مـــــــــ­ـســــــــ­ــرتــــــ­ــــه، املـــــــ­ـــغــــــ­ــــفـــــ­ـــــور لـــــه صاحب السمو الشيخ خليفة بن زايــــــد آل نـــهـــيـ­ــان، طـــيـــب الـــلـــه ثـــــراه، الــــذي انــتــقــ­ل إىل جــــوار ربـــه أمـــس، مـــــؤكــ­ـــديـــــ­ن ســـــمـــ­ــوهـــــم أن اإلمــــــ­ـــــــارا­ت فـــــقـــ­ــدت رمــــــــ­ــزاً عــــربـــ­ـيــــاً ووطـــــنـ­ــــيـــــ­اً بــــذل الــعــطــ­اء املــخــلـ­ـص خـــدمـــة لــلــوطــ­ن، وعمل عىل تنمية املجتمع وتوفر الــــــحـ­ـــــيــــ­ــاة الـــــكــ­ـــريـــــ­مـــــة بـــــكـــ­ــل أشــــكـــ­ـالــــهــ­ــا لـــــــلـ­ــــــمـــ­ــــواطـــ­ــــنـــــ­ــن، واســـــــ­ـتــــــــ­مــــــــر عـــــــطـ­ــــــاؤه ليصل إىل املـحـتـاج­ـن كـافـة يف كل أقطار العالم، وسار - رحمه الله - عىل درب العطاء واإلنسانية، وتــــــــ­ــــــــــ­ــشـــــــ­ــــــــــ­ـــرب مـــــــــ­ـــــعــــ­ــــــــــ­اين الـــــــح­ـــــــكــ­ـــــمــــ­ـــة واإلدارة، وقاد سفينة الوطن نـــــــــ­ـــحــــــ­ــــــو الــــــــ­ـــــبــــ­ـــــــــن­ــــــــــ­ـــاء واملــــــ­ــســـــــ­ـتــــــــ­قــــــــب­ــــــــل املـــــــ­ــــــــشـ­ــــــــــ­ــــرق، بـــــــــ­قـــــــــ­لـــــــــ­ب مــــــخــ­ــــلـــــ­ـص

ٍٍ لـــــــــ­ـــــأرض، وإرادة طــــمــــ­وحــــة وحكيمة. وقال سمو الشيخ حمدان بن مـحـمـد بـــن راشــــد آل مــكــتــو­م، ويل عهد دبي، يف تغريدة عىل «تويرت» أمس: «ليس سهال أن تنعى قائداً بحجم وطــن، ورجــال قـى حياته يف رفعة شعبه وعز دولته.. قائداً فــــــذا ســـــار عــــىل خـــطـــى زايــــــد الـــخـــر.. رحـــــم الـــلـــه قـــائـــد­نـــا ووالـــــد­نـــــا الــشــيــ­خ خليفة بن زايد آل نهيان». وذكـــــــ­ــر ســــمــــ­و الــــشـــ­ـيــــخ ســـلـــطـ­ــان بن محمد بن سلطان القاسمي، ويل عهد ونـائـب حـاكـم الـشـارقـة، يف كـــــــــ­لـــــــــ­مـــــــــ­ة لـــــــــ­ــــــــــ­ــه: «بـــــــــ­بـــــــــ­الــــــــ­ـغ الـــحـــز­ن واأللــــم نفقد الــــــــ­ـيــــــــ­ـوم رمــــــــ­ـــــــــز­اً عـــــــرب­ـــــــيــ­ـــــاً ووطـــــــ­ـنــــــــ­يــــــــاً هـــو الــشــيــ­خ خــلــيــف­ــة بـــن زايـــــد آل نـهـيـان رئـــيـــس الــــدولـ­ـــة رحـــمـــه الـــلـــه، الـــذي بـــــــــ­ــــــذل الــــــــ­ـعــــــــ­ـطــــــــ­ـاء املـــــــ­ـخــــــــ­لــــــــص خــــــدمـ­ـــــة لـــلـــوط­ـــن وحـــــرصـ­ــــا عــــىل االرتـــــ­قـــــاء بـه لــــيــــ­صــــبــــ­ح يف أعــــــــ­ـىل وأرقــــــ­ـــــــى املـــــصـ­ــــاف الحضارية والعاملية». وأضاف سموه: «عمل رحمه الــــلـــ­ـه عـــــىل تـــنـــمـ­ــيـــة املـــجـــ­تـــمـــع وتـــوفـــ­ر الــــحـــ­ـيــــاة الـــكـــر­يـــمـــة بـــأشـــك­ـــالـــهـ­ــا كـــافـــة لـــلـــمـ­ــواطـــنـ­ــن، رعــــــى ودعـــــــ­م تــشــيــي­ــد وبــــــــ­ــــــنـــ­ــــــــــ­ـاء املـــــــ­ـــــــــر­افــــــــ­ــــــــق الــــــتـ­ـــــعــــ­ــلــــــي­ــــــمـــ­ـــيــــــ­ة والـــــــ­ــــــصـــ­ــــــــــ­حـــــــــ­ــــيـــــ­ــــــــة والـــــــ­ـــثــــــ­ــــقـــــ­ـــــافـــ­ـــــــيــ­ــــــــة واملـجـتـم­ـعـيـة واالقـتـصـ­اديـة يف مختلف املدن واملناطق بالدولة، واستمر عطاؤه لــــيــــ­صــــل إىل املـــــحـ­ــــتـــــ­اجـــــن يف أقـــــطــ­ـــار الـــــعــ­ـــالـــــ­م.. غــــفــــ­ر الـــلـــه لــــوالــ­ــدنــــا الـــشـــي­ـــخ خـلـيـفـة بـــــــن زايـــــــ­ــــد آل نـــهـــيـ­ــان وأســـــكـ­ــــنـــــ­ه فـــســـيـ­ــح جــــنــــ­اتــــه وتـــغـــم­ـــده بـــــــــ­واســـــــ­ــع رحــــمـــ­ـتــــه وألـــــــ­ــــــــــ­ــهـــــــ­ــــــــــ­ــم شـــــــعـ­ــــــب دولـــــــ­ــــــــــ­ـــــــــة اإلمــــــ­ــــــــــ­ــــــــــ­ـــــارات قـــــــــ­ــــــــــ­ـــــيــــ­ــــــــــ­ــــــــــ­ادة وشــــــــ­ــــعـــــ­ـــــــبــ­ــــــــــ­اً والـــــشـ­ــــعـــــ­وب الـــعـــر­بـــيـــة واإلســـــ­ــــــــــ­المـــــــ­ــــــــيـ­ــــــــــ­ــــة الــــــــ­صــــــــر والسلوان». ونــعــى ســمــو الـشـيـخ عـــــــــ­ــــــــــ­ــــــــمـ­ــــــــــ­ــــــــــ­ــــــار بـــــــــ­ــــــــــ­ــــــــــ­ـــن حـــــــــ­ــمـــــــ­ــــيـــــ­ــــــد الــــــــ­نــــــــع­ــــــــيـ­ـــــــمــ­ــــــي، ويل عـــــهـــ­ــد عــــــــج­ــــــــمـ­ـــــــان، املـــــــ­ـغــــــــ­فــــــــو­ر لــــه صـاحـب الـسـمـو الشيخ خـــــــلـ­ــــــيـــ­ــــفـــــ­ــة بـــــــــ­ــــن زايـــــــ­ــــــــــ­ـــــد آل نـــــــــ­ــهـــــــ­ــــيـــــ­ــــــان، طـــــــــ­ـيــــــــ­ــب الــــــــ­لــــــــه ثــــــراه، يف تـــغـــري­ـــدة عـىل «تـــــــــ­ــــــــوي­ــــــــــ­ـــــــرت» أمــــــــ­ـــــــس. وقـــــال ســمــوه: «فقدت اإلمارات واألمة الــــــعـ­ـــــربـــ­ـــيــــــ­ة واإلســـــ­ــــالمـــ­ــــــيـــ­ــــــة والــــــع­ــــــالــ­ــــم أجـــمـــع الــــيـــ­ـوم، الـــشـــي­ـــخ خــلــيــف­ــة بـن زايـــــــ­ـــد آل نـــــهـــ­ــيـــــان، الـــــقــ­ـــائـــــ­د والــــــو­الــــــد وراعــــــ­ـي مـــســـرت­ـــنـــا، ورجــــــل املـــواقـ­ــف التاريخية واإلنسانية».

وقــــال سـمـو الـشـيـخ مـحـمـد بن حمد بن محمد الشرقي، ويل عهد الــــــــ­ـفــــــــ­ـجــــــــ­ـرة: «نـــــــــ­قـــــــــ­ف الــــــــ­ــيـــــــ­ـــوم راضـــــــ­ـــن بـــــــقـ­ــــــضـــ­ــــاء الــــــــ­لــــــــه وقــــــــ­ــــــــــ­ــــدره، وبـــــــق­ـــــــلــ­ـــــوب يــــمــــ­لــــؤهـــ­ـا وجــــــــ­ع الـــــــف­ـــــــراق عــــــىل رحـــيـــل املغفور له بإذن الله الشيخ خليفة بن زايد آل نهيان، طيب الله ثراه، الــقــامـ­ـة الـشـامـخـ­ة يف وطــنــنــ­ا، ورمــز من رموز وحدتنا الوطنية واتحادنا املـــتـــ­ن.. ونــســرتج­ــع مــالمــح تـاريـخـيـ­ة لـــــســـ­ــرتـــــه رحــــــمـ­ـــــه الـــــــل­ـــــــه، ســـــــــ­رة ذات خـصـائـص فـــريـــد­ة، وجـــوانــ­ـب تحيك حــــــيــ­ــــاة حـــــافــ­ـــلـــــة بــــقــــ­صــــص الــــحـــ­ـكــــمـــ­ـة، ومــواقــف الـقـيـادة، وصـــور التالحم والـــــــ­ــــــــــ­ـــقــــــ­ــــــــــ­ــــرب مـــــــــ­ــــــــن أبــــــــ­ـــــــــن­ــــــــــ­ـــــــاء الــــــــ­ــــــوطــ­ــــــــــ­ــن، وتــــمـــ­ـكــــيـــ­ـنــــهـــ­ـم يف جـــــمـــ­ــيـــــع املـــــــ­ـجــــــــ­االت، وتسخر الوقت والجهد لجعلهم جـــــــــ­ــــــــــ­ــــزءاً أصــــــــ­ــــيـــــ­ـــــــالً مـــــــــ­ـــن مـــــــــ­ـســــــــ­ــرة بــــــنــ­ــــاء الــــــــ­ــــــــــ­ـــــــــد­ولــــــــ­ــــــــــ­ـــــــــة، وتــــــــ­ــــــــــ­ــــــاريـ­ــــــــــ­ــــــــــ­ـــخ نـــــــهـ­ــــــضـــ­ــــتـــــ­ــهـــــــ­ا الشاملة».

وأضـــــــ­ــاف ســـــمـــ­ــوه: «لــــقــــ­د فـــقـــدن­ـــا الـــيـــو­م شــخــصــي­ــة ســتــبــق­ــى مـالمـحـهـ­ا اإلنــــسـ­ـــانــــي­ــــة مــــحــــ­فــــورة يف وجــــدانـ­ـــنــــا، فعىل أثــر الــوالــد املــؤســس، ونهجه الـــــقــ­ـــويـــــ­م، الــــــــ­ـذي يـــــضـــ­ــع اإلنــــــ­ـســـــــا­ن يف قـائـمـة األولـــوي­ـــات عــىل هـــذه األرض الــــــطـ­ـــــيــــ­ــبــــــة، وتــــــــ­وفــــــــ­ر أقــــــــ­ـــى درجـــــــ­ــــات الحياة الكريمة، سـار - رحمه الله - عـــــىل درب الــــعـــ­ـطــــاء واإلنــــس­ــــانــــ­يــــة، وتــشــرب مـعـاين الـحـكـمـة واإلدارة، وقــــــــ­ــاد ســـفـــيـ­ــنـــة الــــــوط­ــــــن نــــحــــ­و الــــبـــ­ـنــــاء واملستقبل املشرق، بقلب مخلص لأرض، وإرادة طموحة وحكيمة، وشـــــخــ­ـــصـــــي­ـــــة عـــــــرو­بـــــــيـ­ــــــة تـــــفـــ­ــكـــــر خــــــــا­رج حـــــــــ­دود الــــخـــ­ـريــــطــ­ــة لـــيـــنـ­ــعـــم اإلنـــــس­ـــــان أيـــــنــ­ـــمـــــا كـــــــــ­ـان بــــــاال­ســــــتــ­ــــقـــــ­ـرار والــــــف­ــــــرص األفضل».

وأكد سموه أن فقيد الوطن ســـيـــبـ­ــقـــى رمــــــــ­ـــزاً خـــــــال­ـــــــداً يف تــــاريــ­ــخ

ًُ اإلمــــــ­ـارات، تــســتــذ­كــره األجـــيــ­ـال املـــــــ­ـتــــــــ­عــــــــا­قــــــــب­ــــــــة قـــــــــ­ــــــائــ­ــــــــــ­ـــدا ووالــــــ­ــــــــــ­ـــــــــد­اً ومــــــــ­ــــــــــ­عـــــــــ­ـــــــــل­ــــــــــ­ــــــــمـ­ــــــــــ­ـــــــا، وســــــــ­ـتــــــــ­ـبــــــــ­ـقــــــــ­ـى إنجازاته امتدادا ال ينضب لـــــــــ­ــــــــــ­ـرحـــــــ­ــــــــــ­ـــلــــــ­ــــــــــ­ــــة اإلمــــــ­ــــــــــ­ــــــــــ­ــــــــــ­ــــــــــ­ــــــــــ­ــارات

املستمرة. ونـــعـــى ســـمـــو الـــشـــي­ـــخ راشــــــد بـن سعود بن راشد املعال، ويل عهد أم الـــــقــ­ـــيـــــو­يـــــن، رجــــــــ­ل املـــــــ­واقـــــــ­ف والــــقــ­ــائــــد الـــــعــ­ـــربـــــ­ي الـــــفــ­ـــذ املـــــغـ­ــــفـــــ­ور لــــــه صـــاحـــب الــســمــ­و الــشــيــ­خ خــلــيــف­ــة بـــن زايـــــد آل نهيان، رحمه الله، الذي سيسطر لــــه الـــتـــا­ريـــخ أمــــجـــ­ـاده وأفـــعـــ­الـــه الــتــي لم تنس عىل مر العصور.

وقـــــال ســـمـــوه: كــــان املـــغـــ­فـــور لـه صـــاحـــب الــســمــ­و الــشــيــ­خ خـلـيـفـة بن زايـــــــ­ــــد آل نـــــهـــ­ــيـــــان، رئــــــيـ­ـــــس الـــــــد­ولـــــــة، رحمه الله قائدا عربيا حكيما منح عـــمـــره لـــوطـــن­ـــه ولـــشـــع­ـــبـــه ولــشــعــ­وب األمــتــن الـعـربـيـ­ة واإلســالم­ــيــة الــذي ســـــــــ­ـيــــــــ­ــذكــــــ­ــــره الــــــــ­ـــتــــــ­ـــــاريــ­ـــــــــخ كـــــــــ­ــرمــــــ­ـــــز لـــــــقـ­ــــــوة ووحدة اتحاد اإلمارات وتطورها.

وأكـــــــ­ــــــــــ­ــــد ســـــــــ­ــمـــــــ­ــــوه أن اإلمــــــ­ــــــــــ­ـــــــــا­رات واألمـــــ­ـــــــتــ­ــــــــــ­ن الـــــــع­ـــــــربـ­ــــــيـــ­ــــة واإلســـــ­ـــالمــــ­ــــيـــــ­ـــة والـــــــ­ـــــعــــ­ــــــــال­ــــــــــ­ــم فـــــــــ­ـــــقــــ­ــــــــــ­دوا أحــــــــ­ــــــــــ­د الــــــــ­ـــقــــــ­ـــــادة الــــــبـ­ـــــارزيـ­ـــــن يف الـــــعــ­ـــالـــــ­م الــــــــ­ــذي يــتــمــت­ــع بالحكمة والسخاء.

وأشـــــــ­ــــــار ســــــمــ­ــــوه إىل أن «دولـــــــ­ــة اإلمــــــ­ــــــــــ­ــــــــــ­ـــــــارا­ت يف حـــــــــ­كـــــــــ­م املـــــــ­ـــغــــــ­ــــفـــــ­ـــــور لـــــه صـــاحـــب الــســمــ­و الــشــيــ­خ خـلـيـفـة بن زايد آل نهيان، رحمه الله، شهدت تـــــعـــ­ــزيـــــز مـــــــبـ­ــــــدأ الـــــشــ­ـــفـــــا­فـــــيـــ­ــة وســـــــي­ـــــــادة الــــــقـ­ـــــانـــ­ـــون ومــــــشـ­ـــــاركــ­ــــة املــــــو­اطــــــنـ­ـــــن يف صــنــع الـــــقــ­ـــرار.. نـــســـأل الـــلـــه سـبـحـانـه وتـعـاىل أن يتغمده بـواسـع رحمته ورضوانه».

وقــــال ســمــو الــشــيــ­خ مـحـمـد بن ســـــعـــ­ــود بــــــن صــــقــــ­ر الـــــقــ­ـــاســـــ­مـــــي، ويل عـــهـــد رأس الـــخـــي­ـــمـــة، يف نـــعـــي قــائــد الــــــــ­وطــــــــ­ن وراعــــــ­ــــــــــ­ي مــــــســ­ــــرتــــ­ــه صــــاحـــ­ـب الــســمــ­و الــشــيــ­خ خــلــيــف­ــة بـــن زايـــــد آل نـــــهـــ­ــيـــــان، رئـــــيــ­ـــس الــــــــ­دولـــــــ­ـة: «بــــقــــ­لــــوب مــؤمــنــ­ة بــقــضــا­ء الـــلـــه وقــــــدر­ه، نـــودع اليوم قائداً عظيماً تفاىن يف خدمة وطــــنـــ­ـه وأجـــــــ­ـزل يف الــــعـــ­ـطــــاء لــشــعــب­ــه ولــــــــ­ــــــأمــ­ــــــــــ­ــة الــــــــ­ــعـــــــ­ـــربـــــ­ـــــيــــ­ــــــة واإلســـــ­ــــــالمـ­ــــــــــ­يـــــــــ­ــة والـــــعـ­ــــالــــ­ـم أجـــــمــ­ـــع، ســــيــــ­ظــــل، رحـــمـــه الله، خالدا يف وجدانا نستلهم من مــســرتــ­ه الـــفـــر­يـــدة وســـرتـــ­ه الــعــطــ­رة الدروس والعر يف العمل املخلص من أجل رفعة وطننا وتقدمه».

وأضـــــــ­ـــــــاف ســـــــمـ­ــــــوه: «رحــــــــ­ــــم الــــلـــ­ـه صـــاحـــب الــســمــ­و الــشــيــ­خ خـلـيـفـة بن زايـــــــ­ـد آل نــــهــــ­يــــان، وتــــغـــ­ـمــــده بــــواســ­ــع رحمته».

 ?? ??
 ?? ??

Newspapers in Arabic

Newspapers from United Arab Emirates