Al-Quds Al-Arabi

اﻟﺒﺪﻳﻞ ﻣﻴﻠﻴﻚ ﻳﻘﻮد ﻳﻮﻓﻨﺘﻮس إﻟﻰ اﳌﺒﺎراة اﻟﻨﻬﺎﺋﻴﺔ

- ﻛﺄس إﻳﻄﺎﻟﻴﺎ اﻟﺪوري اﻟﺒﺮﺗﻐﺎﻟﻲ

■ روﻣــﺎ - أ ف ب:ﻗﺎد اﳌﻬﺎﺟﻢ اﻟﺒﺪﻳﻞ أرﻛﺎدﻳﻮش ﻣﻴﻠﻴــﻚ ﻓﺮﻳﻘﻪ ﻳﻮﻓﻨﺘــﻮس إﻟﻰ اﳌﺒــﺎراة اﻟﻨﻬﺎﺋﻴﺔ ﻟﻜﺄس إﻳﻄﺎﻟﻴﺎ ﻋﻨﺪﻣﺎ ﺳــﺠﻞ ﻟﻪ ﻫﺪﻓًﺎ ﻗﺎﺗًﻼ وﻣﻬﻤًﺎ ﻓﻲ اﳌﺒﺎراة اﻟﺘﻲ ﺧﺴﺮﻫﺎ أﻣﺎم ﻻﺗﺴﻴﻮ 2-1 ﻋﻠﻰ اﳌﻠﻌﺐ "اﻷوﳌﺒﻲ" ﻓﻲ اﻟﻌﺎﺻﻤﺔ روﻣﺎ ﻓﻲ إﻳﺎب ﻧﺼﻒ اﻟﻨﻬﺎﺋﻲ.

وﻓــﺮض اﳌﻬﺎﺟﻢ ﺗﺎﺗﻲ ﻛﺎﺳــﺘﻴﺎﻧﻮ­س ﻧﻔﺴــﻪ ﳒﻤًﺎ ﻟﻠﻤﺒــﺎراة وﻛﺎن ﻓﻲ ﻃﺮﻳﻘــﻪ إﻟﻰ ﻗﻴﺎدة ﻓﺮﻳﻘــﻪ ﻟﻠﺘﻤﺪﻳﺪ ﻋﻠﻰ اﻷﻗﻞ ﺑﺘﺴــﺠﻴﻠﻪ ﺛﻨﺎﺋﻴــﺔ ﻓﻲ اﻟﺪﻗﻴﻘﺘــﲔ 12 و94، ﻟﻜﻦ أرﻛﺎدﻳــﻮش ﺧﻴﺐ آﻣﺎﻟﻪ وﻓﺮﻳــﻖ اﻟﻌﺎﺻﻤﺔ ﻋﻨﺪﻣﺎ ﻗﻠــﺺ اﻟﻔﺎرق ﻓﻲ اﻟﺪﻗﻴﻘﺔ 83 ﻣﻦ أول ﳌﺴــﺔ ﻟﻠﻜﺮة ﺑﻌﺪ دﻗﻴﻘﺔ واﺣﺪة ﻣﻦ دﺧﻮﻟﻪ ﻣﻜﺎن دوﺷــﺎن ﻓﻼﻫﻮﻓﻴﺘﺶ، إﺛﺮ ﲤﺮﻳﺮة ﻣﻦ اﻟﺒﺪﻳﻞ اﻵﺧﺮ ﺗﻴﻤﻮﺛﻲ وﻳﺎ، ﳒﻞ ﺟﻮرج، اﻟﺮﺋﻴﺲ اﻟﻠﻴﺒﻴﺮي وﳒﻢ ﻣﻴﻼن وﺑﺎرﻳﺲ ﺳﺎن ﺟﻴﺮﻣﺎن ﺳﺎﺑﻘﺎ. واﺳــﺘﻔﺎد ﻳﻮﻓﻨﺘﻮس ﻣﻦ ﻓﻮزه 0-2 ذﻫﺎﺑًﺎ ﻓﻲ ﺗﻮرﻳﻨﻮ ﻓﻲ اﻟﺜﺎﻧﻲ ﻣﻦ ﻧﻴﺴﺎن/أﺑﺮﻳﻞ اﳊﺎﻟﻲ.

وﻳﻠﺘﻘــﻲ ﻳﻮﻓﻨﺘــﻮس ﻓــﻲ اﳌﺒــﺎراة اﻟﻨﻬﺎﺋﻴــﺔ اﳌﻘﺮرة ﻓــﻲ 15 أﻳﺎر/ﻣﺎﻳﻮ ﻋﻠــﻰ اﳌﻠﻌﺐ "اﻷوﳌﺒﻲ" ﻣــﻊ أﺗﺎﻻﻧﺘﺎ أو ﻓﻴﻮرﻧﺘﻴﻨــ­ﺎ وﺻﻴﻒ ﺑﻄﻞ اﳌﻮﺳــﻢ اﳌﺎﺿــﻲ واﻟﻠﺬﻳﻦ ﻳﻠﺘﻘﻴﺎن إﻳﺎﺑــًﺎ ﺑﻌﺪﻣﺎ ﻓﺎز اﻷﺧﻴﺮ 0-1 ذﻫﺎﺑًﺎ ﻓﻲ اﻟﺜﺎﻟﺚ ﻣﻦ اﻟﺸــﻬﺮ اﳉﺎري. وﻫــﻲ اﳌﺮة اﻟـ22 اﻟﺘــﻲ ﻳﺒﻠﻎ ﻓﻴﻬﺎ ﻳﻮﻓﻨﺘﻮس اﳌﺒﺎراة اﻟﻨﻬﺎﺋﻴﺔ ﻟﻠﻤﺴﺎﺑﻘﺔ اﻟﺘﻲ ﻳﺤﻤﻞ اﻟﺮﻗﻢ اﻟﻘﻴﺎﺳﻲ ﻓﻲ ﻋﺪد اﻷﻟﻘﺎب ﺑﻬﺎ: 14 ﻟﻘﺒ ًﺎ آﺧﺮﻫﺎ ﻋﺎم 2021 ﻋﻠﻰ ﺣﺴﺎب أﺗﺎﻻﻧﺘﺎ ،1-2 واﻷوﻟﻰ ﻣﻨﺬ ﺧﺴﺎرﺗﻪ أﻣﺎم اﻹﻧﺘﺮ 4-2 ﺑﻌﺪ اﻟﺘﻤﺪﻳﺪ ﻋﺎم .2022 وواﺻﻞ ﻳﻮﻓﻨﺘﻮس ﻣﺸــﻮاره ﻧﺤﻮ إﻧﻘﺎذ ﻣﻮﺳــﻤﻪ اﻟﻴﺐ واﳋﺮوج ﺑﻠﻘﺐ ﻋﻠــﻰ اﻷﻗﻞ ﺑﻌﺪﻣــﺎ ﻛﺎن ﺗﺮﻛﻴﺰه ﻣﻨﺼﺒــﺎ ﺑﺎﻟﻜﺎﻣﻞ ﻋﻠﻰ ﻣﻌﺮﻛﺔ اﻟﺪوري وﺣﻠﻢ اﺳــﺘﻌﺎدة اﻟﻠﻘــﺐ اﻟﺬي اﺣﺘﻜﺮه ﻃﻴﻠﺔ ﺗﺴــﻌﺔ ﻣﻮاﺳــﻢ ﻣﺘﺘﺎﻟﻴﺔ ﻗﺒﻞ أن ﻳﻜﺘﻔﻲ ﲟﺸﺎﻫﺪة اﻹﻧﺘﺮ وﻣﻴﻼن وﻧﺎﺑﻮﻟﻲ ﲢﺘﻔﻞ ﺑﺎﻟﺘﺘﻮﻳﺞ ﻓﻲ اﳌﻮاﺳــﻢ اﻷرﺑﻌﺔ اﻷﺧﻴﺮة، ﻻﺳﻴﻤﺎ أﻧﻪ ﻟﻢ ﻳﺘﺄﻫﻞ إﻟﻰ أي ﻣﺴﺎﺑﻘﺔ ﻗﺎرﻳﺔ ﻫﺬا اﳌﻮﺳــﻢ ﻧﺘﻴﺠــﺔ ﻣﻌﺎﻗﺒﺘﻪ ﺑﺤﺴــﻢ ﻧﻘﺎط ﻣﻦ رﺻﻴﺪه ﺑﺴﺒﺐ ﻗﻀﻴﺔ اﻟﺘﻼﻋﺐ ﺑﺒﻴﺎﻧﺎت ﻻﻋﺒﻴﻪ.

وﻓﺸــﻞ ﻻﺗﺴــﻴﻮ ﻓﻲ ﺑﻠﻮغ اﳌﺒــﺎراة اﻟﻨﻬﺎﺋﻴﺔ ﻟﻠﻤﺮة اﳊﺎدﻳﺔ ﻋﺸــﺮة ﻓﻲ ﺗﺎرﻳﺨﻪ وﺑﺎﻟﺘﺎﻟــﻲ ﺗﺒﺨﺮت آﻣﺎﻟﻪ ﻓﻲ اﻟﺘﺘﻮﻳﺞ ﺑﻠﻘﺒﻬﺎ ﻟﻠﻤﺮة اﻟﺜﺎﻣﻨﺔ، واﻷوﻟﻰ ﻣﻨﺬ 2019 ﻋﻨﺪﻣــﺎ ﺗﻐﻠﺐ ﻋﻠــﻰ أﺗﺎﻻﻧﺘــﺎ .0-2 وﺿﻐﻂ ﻻﺗﺴــﻴﻮ ﻣﻨــﺬ اﻟﺒﺪاﻳﺔ ﺑﺤﺜًﺎ ﻋﻦ ﻫﺪف ﻣﺒﻜــﺮ ﻳﻌﺰز ﺣﻈﻮﻇﻪ ﻓﻲ إدراك اﻟﺘﻌــﺎدل ﻋﻠــﻰ أﻗﻞ ﺗﻘﺪﻳﺮ، وﳒﺢ ﻓﻲ ﻣﺴــﻌﺎه ﺑﻀﺮﺑــﺔ رأﺳــﻴﺔ ﻟﻜﺎﺳــﺘﻴﺎﻧ­ﻮس ﻣــﻦ ﻣﺴــﺎﻓﺔ ﻗﺮﻳﺒﺔ إﺛــﺮ رﻛﻠــﺔ رﻛﻨﻴــﺔ اﻧﺒﺮى ﻟﻬــﺎ ﻟﻮﻳــﺲ أﻟﺒﺮﺗــﻮ .(12) وﻛﺎد ﻓﻼﻫﻮﻓﻴﺘــﺶ ﻳﺪرك اﻟﺘﻌﺎدل إﺛــﺮ ﺗﻠﻘﻴﻪ ﲤﺮﻳﺮة أﻣﺎم اﳌﺮﻣــﻰ ﻣﻦ ﻓﻴﺪﻳﺮﻳﻜــﻮ ﻛﻴﻴــﺰا أﺑﻌﺪﻫﺎ اﳊﺎرس

ﺧﺮﻳﺴــﺘﻮس ﻣﺎﻧــﺪاس ،(23) ﺛﻢ رأﺳــﻴﺔ ﻟﺒﺮﳝﺮ ﻣﻦ رﻛﻠﺔ رﻛﻨﻴﺔ ﻟﻔﻴﻠﻴﺐ ﻛﻮﺳﺘﻴﺘﺶ ﻓﻮق اﻟﻌﺎرﺿﺔ .(31) وأﻫﺪر ﻛﺎﺳــﺘﻴﺎﻧﻮ­س ﻓﺮﺻﺔ ﺳــﻬﻠﺔ ﻹﺿﺎﻓﺔ اﻟﻬﺪف اﻟﺜﺎﻧﻲ ﻋﻨﺪﻣﺎ ﺗﻠﻘﻰ ﻛﺮة داﺧﻞ اﳌﻨﻄﻘﺔ ﻟﻌﺒﻬﺎ ﺑﻴﺴــﺮاه وأﺑﻌﺪﻫــﺎ اﳊــﺎرس ﻣﺎﺗﻴــﺎ ﺑﻴﺮﻳــﻦ .(44) وﻋــﱠﻮض ﻛﺎﺳﺘﺎﻧﻴﻮس ﻓﺮﺻﺘﻪ اﻟﺴــﻬﻠﺔ ﻣﻄﻠﻊ اﻟﺸﻮط اﻟﺜﺎﻧﻲ ﻋﻨﺪﻣــﺎ ﺗﻠﻘﻰ ﻛﺮة ﻣــﻦ أﻟﺒﺮﺗــﻮ ﺧﻠﻒ اﻟﺪﻓــﺎع ﻓﺘﻮّﻏﻞ داﺧﻞ اﳌﻨﻄﻘﺔ وﺳــﺪدﻫﺎ ﻋﻠﻰ ﻳﺴــﺎر اﳊﺎرس ﺑﻴﺮﻳﻦ .(49) وأﻫﺪر ﻓﻼﻫﻮﻓﻴﺘﺶ ﻓﺮﺻﺘﲔ ﻟﺘﻘﻠﻴﺺ اﻟﻔﺎرق، اﻷوﻟــﻰ ﻋﻨﺪﻣــﺎ ﺗﻬﻴﺄت أﻣﺎﻣــﻪ ﻛﺮة ﻋﻠﻰ ﺑﻌــﺪ ﻣﺘﺮ ﻣﻦ اﳌﺮﻣﻰ ﺳــﺪدﻫﺎ ﺑﺮﻋﻮﻧﺔ وأﺑﻌﺪﻫﺎ ﻻﻋﺐ اﻟﻮﺳــﻂ آدم ﻣﺎروﺳــﻴﺘﺶ إﻟﻰ رﻛﻨﻴــﺔ ،(55) واﻟﺜﺎﻧﻴﺔ ﺑﺘﺴــﺪﻳﺪة زاﺣﻔﺔ ﻣﻦ داﺧﻞ اﳌﻨﻄﻘﺔ ﺑﺠﻮار اﻟﻘﺎﺋﻢ اﻷﳝﻦ .(57)

ودﻓــﻊ ﻣــﺪرب ﻳﻮﻓﻨﺘــﻮس ﻣﺎﺳــﻴﻤﻴﻠﻴ­ﺎﻧﻮ أﻟﻴﻐﺮي ﲟﻴﻠﻴــﻚ ﻣــﻜﺎن ﻓﻼﻫﻮﻓﻴﺘﺶ ﻏﻴــﺮ اﳌﻮّﻓﻖ ﻓــﻲ اﻟﺪﻗﻴﻘﺔ 28، وﻛﺎن اﻟﺒﻮﻟﻨﺪي ﻋﻨﺪ ﺣﺴــﻦ ﻇﻨﻪ ﺑﺘﺴﺠﻴﻠﻪ اﻟﻬﺪف اﻟﻮﺣﻴﺪ ﺑﻌﺪ ﺛﻮان ﻗﻠﻴﻠﺔ ﻣﺴــﺘﻐًﻼ ﲤﺮﻳﺮة ﻣﻦ وﻳﺎ اﻟﺬي ﻋــ ﱠﻮض أﻧﺪرﻳــﺎ ﻛﺎﻣﺒﻴﺎﺳــﻮ ﻓــﻲ اﻟﺪﻗﻴﻘــﺔ 07، ﻓﺠ ﱠﻨﺒــﺎ ﻓﺮﻳﻘﻬﻤــﺎ اﻟﺘﻤﺪﻳــﺪ. وﻫــﻮ اﻟﻬــﺪف اﻟﺮاﺑــﻊ ﳌﻴﻠﻴــﻚ ﻓﻲ اﳌﺴــﺎﺑﻘﺔ ﻓﺎﻧﻔﺮد ﺑﺼﺪارة اﻟﻬﺪاﻓﲔ ﺑﻔﺎرق ﻫﺪف أﻣﺎم ﻣﻬﺎﺟﻢ ﺑﺎرﻣﺎ أﱋ-ﻳﻮان ﺑﻮﻧﻲ.

■ ﻟﺸــﺒﻮﻧﺔ - أف ب:ﻗﺒﻞ ﻋﺸــﺮﻳﻦ ﻋﺎﻣﺎ ﺳــﺮق ﺟﻮزﻳﻪ ﻣﻮرﻳﻨﻴﻮ اﻷﺿﻮاء. اﻵن، ﻳﺒﺪو أن روﺑﻦ أﻣﻮرﱘ ﺳــﻴﻨﺘﻘﻞ ﻣــﻦ اﻟﺒﺮﺗﻐﺎل إﻟﻰ اﻟﺪوري اﻹﻧﻜﻠﻴــﺰي، ﺣﺎﻣًﻼ ﺗﻜﻬﻨــﺎت ﺗﺘﻮّﻗﻊ ارﺗﻘﺎءه إﻟﻰ ﻣﺼﺎف أﺑﺮز اﳌﺪرﺑﲔ ﻓﻲ أوروﺑﺎ.

وﻛﺎن ﻣﻮرﻳﻨﻴــﻮ ﺑﻌﻤــﺮ اﳊﺎدﻳﺔ واﻷرﺑﻌﲔ ﻋﻨﺪﻣﺎ ﻏﺎدر ﺑﻮرﺗﻮ ﻣﺘﺠﻬﺎ ﺻﻮب ﺗﺸﻠﺴﻲ اﻟﺬي ﺗﺮك ﺑﺼﻤﺔ داﻣﻐﺔ ﻓﻲ اﻟﻜﺮة اﻹﻧﻜﻠﻴﺰﻳﺔ، ﺑﻌﺪﻣﺎ اﺳــﺘﺤﻮذ ﻋﻠﻴــﻪ اﳌﻠﻴﺎردﻳﺮ اﻟﺮوﺳــﻲ روﻣﺎن أﺑﺮاﻣﻮﻓﻴﺘـ­ـﺶ. واﻵن، ﻳﺒﺪو أﻣﻮرﱘ 39) ﻋﺎﻣﺎ( ﻣﺮ ّﺷﺤ ًﺎ ﻗﻮﻳ ًﺎ ﻟﻼﻧﺘﻘﺎل إﻟﻰ اﻟﺪوري اﻹﻧﻜﻠﻴﺰي، ﺑﻌــﺪ ﺗﻘﺎرﻳﺮ أﺷــﺎرت إﻟــﻰ رﻏﺒــﺔ ﻟﻴﻔﺮﺑﻮل ﺑﺎﺳــﺘﻘﺪاﻣ­ﻪ ﺑﺪﻻ ﻣﻦ ﻳﻮرﻏﻦ ﻛﻠﻮب اﻟﺬي أﻋﻠﻦ رﺣﻴﻠﻪ ﻓﻲ ﻧﻬﺎﻳﺔ اﳌﻮﺳــﻢ، وﺗﻮاﺻﻞ وﺳﺘﻬﺎم أﻳﻀﺎ ﻣﻊ اﻟﺒﺮﺗﻐﺎﻟﻲ ﳋﻼﻓﺔ دﻳﻔﻴﺪ ﻣﻮﻳﺰ. وﺟﺎء ﻣﺪرﺑﻮن آﺧﺮون ﻣﻦ اﻟﺒﺮﺗﻐﺎل ﺑﺴﻤﻌﺔ ﺳﺒﻘﺘﻬﻢ. أﺧﻔــﻖ أﻧﺪرﻳــﻪ ﻓﻴﻼش-ﺑﻮاش ﻓــﻲ ﺗﺮﺟﻤﺔ اﻟﺘﻮﻗﻌﺎت، ﺑﻌﺪﻣﺎ ﺳــﺎر ﻋﻠــﻰ ﺧﻄﻰ ﻣﻮرﻳﻨﻴﻮ

 ?? ??

Newspapers in Arabic

Newspapers from United Kingdom