الفلسطينية؟ الدوائية الصناعة تحديات هي ما واملؤسس العام املدير الدين، نارص طالل لألدوية: زيت بري رشكة

يعيشها التي االستثنائية الظروف جميع رغم أن إال يواجهها التي الجسام التحديات ورغم الوطن، تتجاوز أن استطاعت الفلسطينية الدوائية الصناعات يف قدم موطئ لها تجد وأن الصعبة، الظروف هذه

. الخارجية األسواق بعض و املحلية األسواق اإلمكانات من لديها زال ال الصناعات هذه أن واعتقد سواء واالنتشار التطور من املزيد لتحقيق يخولها ما لها تتطرق مل جديدة مستحرضات إنتاج مجال يف السوق من حصتها زيادة مستوى عىل أو ، بعد األسواق من املزيد اخرتاق إىل باإلضافة املحيل

الخارجية. ومستوى الفني املستوى يف الخوض أردنا وإذا أن يستطيع املرء فأن املحلية املستحرضات جودة الذي الجودة من الرفيع املستوى عىل وبثقة يتحدث الدائم التعاون بفضل الصناعة هذه إليه وصلت الحكومية والجهات املحلية الرشكات بني واملستمر الرقابة دوائر وخصوصا ، االختصاص ذات أوصل الذي األمر الصحة وزارة يف والتسجيل سواء املنافسة يؤهلها مستوى إىل املحلية الصناعة . الخارجية األسواق أو املحلية األسواق مستوى عىل الصناعة هذه وتطور منو إمكانية أن أرى لذلك جودة من يربرها ما لها وخارجيا داخليا والتمدد ويف لكن ، املجال هذا يف رفيعة وخربات عالية سواء الجهد من املزيد بذل مطلوب الوقت نفس القناعة لرتسيخ املختصة الجهات أو الرشكات من العادي املواطن و والصيادلة األطباء جمهور لدى أوال هي التي الوطنية الصناعة لهذه االنتامء برضورة

واملواطن. الوطن عىل بالفائدة تعود وأخريا