«مبابى» يستقر على موعد إعلان انضمامه ل«ريال مدريد»
⏮«لايف سكور»: نجم فرنسا حقق مساهمات تهديفية رائعة منذ بداية مسيرته.. ويبدأ رحلة جديدة ضمن مشواره الحافل
حقق النجم الفرنسى كيليان مبابى، مساهمات تهديفية رائعة منذ بداية مسيرته حتى الآن مع اقتراب الانتقال إلى صفوف ريال مدريد الإسبانى فى رحلة جديدة ضمن مشواره الكروى الحافل.
ورصد موقع «لايف سكور» إحصائية مميزة لنجم باريس سان جيرمان، حيث إنه منذ موسم 2016- 2017 عندما كان يبلغ مبابى من العمر 18 عامًا لم يقل معدل مساهمته فى الأهداف عن المساهمة فى هدف كل 96 دقيقة فى الموسم الواحد.
وساهم مبابى مع موناكو موسم 2017-2016
فى 42 هدفا حيث سجل 28 مرة وقدم 14 تمريرة حاسمة ليصل معدل مساهمته فى الأهداف خلال هذا الموسم إلى المساهمة فى هدف بالتسجيل أو الصناعة كل 66 دقيقة.
بينما ساهم مبابى فى 37 هدفًا فى موسم 2018-2017 بعد الانتقال إلى باريس سان جيرمان بتسجيل 21 مرة وتقديم 16 تمريرة حاسمة ليصل معدل مساهمته فى الأهداف إلى المساهمة فى هدف كل 96 دقيقة.
وتمكن مبابى خلال
موسم 2019-2018
فى المساهمة 56 هدفًا حيث سجل 39 مرة وقدم 17 تمريرة حاسمة ليصل معدل مساهمته فى الأهداف إلى المساهمة فى هدف كل 63 دقيقة.
بينما فى 2019-2020 ساهم مبابى مع باريس فى 48 هدفًا سجل 30 مرة وقدم 18 تمريرة حاسمة ليصل معدل مساهمته فى الأهداف إلى المساهمة فى هدف كل 57 دقيقة.
وأيضا فى موسم 2021-2020 ساهم مبابى فى 53 هدفًا بتسجيل 42 مرة وقدم 11 تمريرة حاسمة ليصل معدل مساهمته فى الأهداف إلى المساهمة فى هدف كل 70 دقيقة.
وكذلك فى 2021-2022 ساهم مبابى فى 65 هدفًا مع باريس بتسجيل 39 مرة وقدم 26 تمريرة حاسمة ليصل معدل مساهمته فى الأهداف إلى المساهمة فى هدف كل 60 دقيقة.
وساهم مبابى خلال 2022-2023 فى 51 هدفًا بتسجيل 41 مرة وقدم 10 تمريرات حاسمة ليصل معدل مساهمته فى الأهداف إلى المساهمة فى هدف كل 69 دقيقة. وأخيرا الموسم الجارى ساهم مبابى فى 39 هدفًا بتسجيل 32 مرة وقدم 7 تمريرة حاسمة ليصل معدل مساهمته فى الأهداف إلى المساهمة فى هدف كل 67 دقيقة.
فى سياق آخر، كشف تقرير صحفى عن رغبة مبابى بشأن تحديد موعد إعلان انتقاله إلى صفوف ريال مدريد.
وتكهنت صحيفة «ليكيب» بأن مبابى قد يستغل فترة التوقف الدولى فى مارس الجارى، لإعلان قراره النهائى بشكل رسمى.
وأضافت أن تواجد كيليان فى صفوف المنتخب الفرنسى، ستكون اللحظة المناسبة لإعلان القرار
لوسائل الإعلام. وأشارت الصحيفة إلى أن الريال نفى قبل أيام ما تردد بأن مبابى أجرى فحوصات طبية على هامش مباراة باريس وريال سوسييداد فى ذهاب ثمن نهائى دورى أبطال أوروبا.
وذكرت أيضًا أن مبابى يتعامل مع موعد إعلانه للقرار بصرامة شديدة، بعدما حرر نفسه من العبء بإبلاغ مسؤولى باريس بخطوة رحيله.
ونوهت: «منذ أن حسم مبابى قراره وأكد رغبته فى الرحيل، بات النجم الباريسى يخطط بنفسه لخطواته القادمة .»
كتب- هشام أبوحديد ووكالات:
قال حارس مرمى مانشستر يونايتد، أندريه أونانا، إنه تجاوز منعطفًا ذهنيًا، وأصبح الآن قادرًا على فرض نفسه فى صفوف الشياطين الحمر.
وواجه حارس المرمى الكاميرونى انتقادات شديدة، فى وقت سابق من الموسم الجارى، بعد سلسلة من الأخطاء الفادحة، خصوصًا فى دورى أبطال أوروبا.
وعن ذلك، قال أونانا فى تصريحات نقلتها صحيفة «ديلى ميل» البريطانية: «لقد استغرق الأمر منى 6 أو 7 أشهر، حتى ألعب بشكل جيد».
وأضاف: «كان وقتًا صعبًا بالنسبة لى، الآن أشعر بالتحسن قليلً.. كان كل شىء جديدًا، وكان من الصعب بالنسبة لى الشعور بأننى فى بيتى، لأسباب عديدة».
وعما إذا كان يلوم نفسه بسبب كل خطأ ارتكبه، قال: «لا أعتقد ذلك، لكنها كانت مجرد لحظات، وأحيانًا تواجه موقفًا صعبًا».
وتابع: «كان الوقت المناسب لى للتعلم.. اللعب فى
نهائى دورى أبطال أوروبا )مع إنتر ميلن(، ثم الخروج من الدور الأول بعد بضعة أشهر.. كان ذلك درسًا كبيرًا بالنسبة لى». كان أونانا أحد أكثر لاعبى يونايتد إثارة للإعجاب فى الأسابيع الأخيرة، ولديه سادس أكبر عدد من التصديات )93( فى الدورى الإنجليزى الممتاز، هذا الموسم.
واستطرد حارس أياكس أمستردام السابق: «زملئى كانوا يذكروننى دائمًا بمن أنا، ولماذا أتيت إلى هذا النادى.. قالوا لى: أندريه، بعض اللعبين استغرق
منهم الأمر عامين، والبعض الآخر 6 أشهر، والبعض الآخر لم يستغرق أى وقت.. لديك الشخصية اللزمة لتغيير الوضع .»
وواصل: «لقد آمنوا بى دائمًا، وقالوا لى منذ البداية: أندريه، الجودة موجودة، إنها مسألة وقت فقط.. أنا ممتن جدًّا، خاصة للمشجعين، لقد كانوا لطفاء معى حتى فى الفترات الصعبة، ولا يسعنى إلا شكرهم.»
وقال أونانا عن غرفة تبديل ملبس اليونايتد: «نحن لاعبون كبار، ونعلم أن كل شىء فى الحياة مؤقت.. نعلم
أنك فى بعض الأحيان لأحيان تخسر، وأحيانًا تفوز.. ولسوء الحظ فى ى الأسبوع الماضى )ضد فولهام( لم نفز، لكن ك عليكتقبل ذلك، لأنه من المهم دائمًا دائماًا محاولة الانتصار ر فى كل مباراة، ولهذا السبب نحن هنا».
وختم: «نحن جميعًا جميعًًا مسؤولون عما حدث.. أنا أتحمل كل ؤولية، المسؤولية،كما هو الحال دائمًًا.. دائمًا.. أعلم مدى قوتنا، وأثق فى قدرة لاعبى الفريق على تغيير كل شىء».