لماذا لم نُفاجأ بقرارات بوتفليقة التي نفّست الاحتِقان ودفعت بالآلاف إلى الشّوارع احتفالاً؟ وكيف قدّمت الجزائر درساً في الحضاريّة والأخلاق لفرنسا ودُوَلاً عديدةً؟