و»اﻟﻨﺴﻮر«.. وﻏﻴﻨﻴﺎ اﻻﺳﺘﻮاﺋﻴﺔ ﳋﻄﻒ ﻧﻘﺎط ﻏﻴﻨﻴﺎ ﺑﻴﺴﺎو »ﻻ ﺑﺪﻳﻞ ﻋﻦ اﻟﻔﻮز«.. ﺷﻌﺎر ﻣﻮاﺟﻬﺔ »اﻟﻔﺮاﻋﻨﺔ« وﻏﺎﻧﺎ

ﻳﺒﺤﺚ ﻣﺤﻤﺪ ﺻﻼح ورﻓﺎﻗﻪ ﻋﻦ ﺗﻌﻮﻳﺾ ﺗﻌﺎدل اﻓﺘﺘﺎﺣﻲ ﻣﺨﻴﺐ ﻣﻊ ﻣﻮزﻣﺒﻴــﻖ، ﻋﻨﺪﻣﺎ ﺗﺘﻮاﺟﻪ ﻣﺼﺮ ﻣﻊ ﻏﺎﻧــﺎ »اﳉﺮﻳﺤﺔ« أﻳﻀﺎ ﻣﻦ ﺧﺴــﺎرة ﻣﻔﺎﺟﺌﺔ أﻣــﺎم اﻟﺮأس اﻷﺧﻀــﺮ اﻟﻴﻮم ﻓــﻲ اﳉﻮﻟﺔ اﻟﺜﺎﻧﻴﺔ ﻣــﻦ دور اﳌﺠﻤﻮﻋﺎت ﻟــﻜﺄس أﱈ إﻓﺮﻳﻘﻴــﺎ، ﻓﻴﻤــﺎ ﺗﺼﻄﺪم اﳌﻀﻴﻔﺔ ﻛﻮت دﻳﭭﻮار ﺑﻨﻴﺠﻴﺮﻳﺎ ﻓﻲ ﻗﻤﺔ اﳌﺠﻤﻮﻋﺔ اﻷوﻟﻰ. وﺧﻼﻓﺎ ﻟﻠﺘﻮﻗﻌﺎت، ﺗﺼﺪرت اﻟــﺮأس اﻷﺧﻀــﺮ اﳌﺠﻤﻮﻋﺔ اﻟﺜﺎﻧﻴﺔ ﺑﻌﺪ ﻓﻮزﻫﺎ ﻋﻠﻰ ﻏﺎﻧﺎ، ﺣﺎﻣﻠﺔ اﻟﻠﻘــﺐ ٤ ﻣﺮات، ٢-١، ﻓﻴﻤﺎ اﺣﺘﺎﺟﺖ ﻣﺼﺮ، ﺑﻄﻠﺔ اﳌﺴﺎﺑﻘﺔ ٧ ﻣﺮات )رﻗﻢ ﻗﻴﺎﺳﻲ(، ﻟﺮﻛﻠﺔ ﺟﺰاء ﻓــﻲ اﻟﺮﻣﻖ اﻷﺧﻴﺮ ﺗﺮﺟﻤﻬﺎ ﺻﻼح ﳒﻢ ﻟﻴﭭﺮﺑﻮل ﳊﺼﺪ ﺗﻌﺎدل ﻣﺨﻴﺐ ﻣﻊ ﻣﻮزاﻣﺒﻴﻖ ٢-٢. وﻣﺼﺮ وﻏﺎﻧﺎ ﻗﻮﺗﺎن أﺳﺎﺳﻴﺘﺎن ﻓﻲ اﻟﻜــﺮة اﻷﻓﺮﻳﻘﻴــﺔ، ﻓﺎﻟﻔﺮاﻋﻨﺔ أﺑﻄﺎل اﻓﺮﻳﻘﻴﺎ ٧ ﻣﺮات آﺧﺮﻫﺎ ﻋﺎم ٠١٠٢، ﻓﻴﻤﺎ ﻓﺎز »اﻟﻨﺠﻮم اﻟﺴﻮداء« ﺑﺎﻟﻠﻘﺐ ٤ ﻣﺮات آﺧﺮﻫﺎ ﻋﺎم ٢٨٩١. واﻟﺘﻘﻰ اﻟﻔﺮﻳﻘــﺎن ٤ ﻣﺮات ﳊﺴﺎب اﻟﺒﻄﻮﻟﺔ ﻣﻦ ﻗﺒﻞ، ﺗﻌﺎدﻻ ﻣﺮة وﻓﺎزت ﻏﺎﻧﺎ ﻣﺮة وﺣﻘﻘﺖ ﻣﺼﺮ اﻟﻔﻮز ﻣﺮﺗﲔ، آﺧﺮﻫﻤﺎ ١-٠

ﻏﻴﻨﻴﺎ اﻻﺳﺘﻮاﺋﻴﺔ - ﻏﻴﻨﻴﺎ ﺑﻴﺴﺎو ﻛﻮت دﻳﭭﻮار - ﻧﻴﺠﻴﺮﻳﺎ ﻣﺼﺮ - ﻏﺎﻧﺎ ٥ ٨

١١

ﻓﻲ دور اﳌﺠﻤﻮﻋﺎت ﻋﺎم ٧١٠٢.

وﺑﻌﺪﻣــﺎ ﺗﻘﺪﻣــﺖ ﻣﺒﻜــﺮا أﻣﺎم ﻣﻮزﻣﺒﻴــﻖ ﻋﺒــﺮ ﻣﻬﺎﺟــﻢ ﻧﺎﻧــﺖ اﻟﻔﺮﻧﺴﻲ ﻣﺼﻄﻔﻰ ﻣﺤﻤﺪ ﺑﺎﻟﺪﻗﻴﻘﺔ )٢(، أﺧﻔﻘﺖ ﻣﺼﺮ ﻓﻲ ﺗﻌﺰﻳﺰ ﺗﻘﺪﻣﻬﺎ ﺧــﻼل اﻟﺸــﻮط اﻷول، ﻟﻴﺒﺎﻏﺘﻬــﺎ اﳋﺼﻢ ﺑﻬﺪﻓﲔ ﻓﻲ ﻇﺮف ٣ دﻗﺎﺋﻖ ﻓﻘــﻂ، وﻇﻬــﺮ ﻋﻠﻰ ﻻﻋﺒــﻲ ﻣﺼﺮ اﻹرﻫﺎق واﻟﺘﺄﺛــﺮ ﺑﺪرﺟﺔ اﳊﺮارة اﻟﻌﺎﻟﻴﺔ وﻧﺴﺒﺔ اﻟﺮﻃﻮﺑﺔ اﳌﺮﺗﻔﻌﺔ ﻓﻲ أﺑﻴﺪﺟﺎن.

ﺗﻐﻴﻴﺮات ﻣﻨﺘﻈﺮة

اﳌــﺪرب اﻟﺒﺮﺗﻐﺎﻟــﻲ ﳌﺼــﺮ اﻟﺒﺮﺗﻐﺎﻟــﻲ روي ﻓﻴﺘﻮرﻳــﺎ أﻟﻘــﻰ ﺑﺎﻟﻠــﻮم ﻋﻠــﻰ »ﻓﻘــﺪان اﻟﺘﺮﻛﻴﺰ«، وﻗﺎل ﻓﻲ اﳌﺆﲤﺮ اﻟﺼﺤﺎﻓﻲ: »ﻻﺑﺪ أن ﻧﻜــﻮن ﻓﻲ ﻗﻤﺔ ﺗﺮﻛﻴﺰﻧﺎ. ﻓﻘﺪﻧﺎ اﻟﺘﺮﻛﻴﺰ ﻟﺪﻗﺎﺋﻖ ﻗﻠﻴﻠﺔ ﻓﺎﺳﺘﻘﺒﻠﻨﺎ ﻫﺪﻓﲔ«، ﻣﺸﻴﺮا إﻟﻰ اﻧﻪ ﺳﻴﻌﻤﻞ ﻋﻠﻰ »ﺗﻔﺎدي ﻫﺬه اﻷﺧﻄﺎء ﻣﻊ ﻻﻋﺒﻴﻪ« ﻗﺒﻞ ﻟﻘﺎء ﻏﺎﻧﺎ.

وﺗﺄﻣﻞ ﻣﺼﺮ أن ﻳﺴﺘﻌﻴﺪ ﻣﺤﻤﺪ ﺻﻼح )٣٥ ﻫﺪﻓﺎ ﻓــﻲ ٤٩ ﻣﺒﺎراة( ﻗﻤﺔ ﺗﺮﻛﻴﺰه وﺣﺪﺗﻪ اﻟﻬﺠﻮﻣﻴﺔ ﻋﻨﺪ اﻻﺻﻄﺪام ﺑﻐﺎﻧﺎ.

ﻓــﻲ اﳌﻘﺎﺑــﻞ، اﺳــﺘﻬﻠﺖ ﻏﺎﻧــﺎ اﻟﺒﻄﻮﻟﺔ ﺑﺄﺳﻮأ ﻃﺮﻳﻘﺔ ﳑﻜﻨﺔ ﺣﲔ ﺧﺴﺮت ﻓﻲ اﻟﻮﻗﺖ اﻟﺒﺪل ﻣﻦ اﻟﻀﺎﺋﻊ ١-٢ أﻣﺎم اﻟﺮأس اﻷﺧﻀﺮ اﳌﺠﺘﻬﺪة، ﻓﻲ ﻣﺒﺎراة ﺷﻬﺪت ﻧﺪﻳﺔ ﻛﺒﻴﺮة ﺑﲔ

beIN Sports MAX١ اﻟﻔﺮﻳﻘﲔ ﻣﻨﺬ اﻟﺪﻗﻴﻘﺔ اﻷوﻟﻰ رﻏﻢ اﻟﻔﺎرق اﻟﻔﻨﻲ واﻟﺘﺎرﻳﺨﻲ اﻟﺸﺎﺳﻊ ﺑﻴﻨﻬﻤﺎ.

واﻋﺘﺒﺮ اﳌﺪرب اﻻﻳﺮﻟﻨﺪي ﻛﺮﻳﺲ ﻫﻴﻮﺗﻮن، اﻟﺬي ﺗﻌﺮض ﻻﻧﺘﻘﺎدات ﺣﺎدة ﺧﻼل اﳌﺆﲤﺮ اﻟﺼﺤﺎﻓﻲ اﻟﺬي أﻋﻘﺐ اﳌﺒﺎراة، أن اﻟﻬﺰﳝﺔ »ﻣﺤﺒﻄﺔ ﻟﻠﻐﺎﻳــﺔ«، وﻗﺎل: »ﻟﻴــﺲ ﻟﺪﻳﻨﺎ أي ﺧﻴﺎر ﺳﻮى اﳊﺼﻮل ﻋﻠﻰ ﻧﺘﻴﺠﺔ ﺟﻴــﺪة أﻣــﺎم ﻣﺼﺮ«. وﺳــﻴﺤﺎول اﻟﻔﺮﻳﻘــﺎن ﲡﻨﺐ اﳋﺴــﺎرة اﻟﺘﻲ ﺳــﺘﻜﻮن ﻗﺎﺻﻤﺔ ﺧﺼﻮﺻﺎ ﻟﻐﺎﻧﺎ إذ ﺳﺘﺘﺮﻛﻬﺎ ﺑﻼ ﻧﻘﺎط.

وﺗﻠﻌــﺐ اﻟــﺮأس اﻷﺧﻀــﺮ )٣ ﻧﻘــﺎط( وﻣﻮزﻣﺒﻴــﻖ )ﻧﻘﻄﺔ( ﻏﺪا ﳊﺴﺎب اﳉﻮﻟﺔ ذاﺗﻬﺎ.

ﺗﺄﻫﻞ ﻣﺒﻜﺮ ﻟﻠﻤﻀﻴﻒ

ﻓﻲ اﳌﺠﻤﻮﻋﺔ اﻷوﻟﻰ، ﺳﺘﺤﺎول ﻛﻮت دﻳﭭﻮار اﻟﻔﻮز ﻋﻠﻰ ﻧﻴﺠﻴﺮﻳﺎ ﻓﻲ ﻗﻤــﺔ اﳌﺠﻤﻮﻋــﺔ اﻷوﻟﻰ ﻋﻠﻰ ﻣﻠﻌﺐ اﳊﺴــﻦ واﺗﺎرا ﻓﻲ ﻣﺪﻳﻨﺔ أﻧﻴﺎﻣﺎ، ﺷﻤﺎل اﻟﻌﺎﺻﻤﺔ أﺑﻴﺪﺟﺎن.

وﺗﺪﺧﻞ ﺳــﺎﺣﻞ اﻟﻌﺎج اﳌﺒﺎراة ﻣﻨﺘﺸــﻴﺔ ﺑﻔﻮزﻫــﺎ ﻓــﻲ اﳌﺒــﺎراة اﻻﻓﺘﺘﺎﺣﻴــﺔ أﻣــﺎم ﻏﻴﻨﻴﺎ ﺑﻴﺴــﺎو ٢-٠، ﻓﻴﻤــﺎ ﺗﻌﺎدﻟــﺖ ﻧﻴﺠﻴﺮﻳــﺎ ﺑﻘﻴﺎدة ﻓﻴﻜﺘﻮر أوﺳــﻴﻤﲔ أﻓﻀﻞ ﻻﻋﺐ ﻓــﻲ أﻓﺮﻳﻘﻴﺎ ﻓــﻲ ٣٢٠٢ ﻣﻊ ﻏﻴﻨﻴﺎ اﻻﺳﺘﻮاﺋﻴﺔ ١-١.

وﺗﺄﻣﻞ »اﻷﻓﻴﺎل« أن ﺗﺴــﺘﻌﻴﺪ ﺧﺪﻣﺎت ﳒــﻢ ﻫﺠﻮم ﺑﻮروﺳــﻴﺎ دورﲤﻮﻧﺪ ﺳﻴﺒﺎﺳﺘﻴﺎن ﻫﺎﻟﺮ اﻟﺬي ﻏﺎب ﻋﻦ اﳌﺒﺎراة اﻷوﻟﻰ ﻟﻠﻔﻮز ﻋﻠﻰ ﻧﻴﺠﻴﺮﻳﺎ وﺿﻤﺎن اﻟﺘﺄﻫﻞ ﻣﺒﻜﺮا ﻓﻲ ﻣﺠﻤﻮﻋﺘﻬﺎ.

ﺗﺴــﺠﻴﻞ أوﺳــﻴﻤﲔ ﻫﺪﻓﺎ ﻓﻲ اﳌﺒــﺎراة اﻷوﻟــﻰ ﻟــﻢ ﻳﻜــﻦ ﻛﺎﻓﻴﺎ ﻟﺘﺄﻣﲔ اﻟﻨﻘﺎط اﻟﺜﻼث ﻟـ »اﻟﻨﺴﻮر اﳌﻤﺘﺎزة«، اﻟﺘﻲ ﺑــﺪا واﺿﺤﺎ أﻧﻬﺎ ﺗﻔﺘﻘــﺪ اﻟﺒﺪاﺋــﻞ اﻟﻬﺠﻮﻣﻴﺔ، ﻋﻠﻤﺎ ﺑﺄﻧﻬﺎ ﻋﺎﻧﺖ ﻣﻦ ﺳﻠﺴــﻠﺔ ﻣﻮﺟﻌﺔ ﻣــﻦ اﻹﺻﺎﺑــﺎت ﺷــﻤﻠﺖ ﻓﻴﻜﺘﻮر ﺑﻮﻧﻴﻔﺎﻳﺲ وﺻﺎدق ﻋﻤﺮ ووﻳﻠﻔﺮﻳﺪ ﻧﺪﻳﺪي اﻟﺬﻳﻦ ﻏﺎﺑﻮا ﻋﻦ ﺗﺸــﻜﻴﻠﺔ اﻟﻨﻬﺎﺋﻴﺎت.

وﻗﺎل أوﺳﻴﻤﲔ إن إﺣﺮاز اﻟﻠﻘﺐ ﺳــﻴﻜﻮن »إﺣﺪى أﻓﻀﻞ ﳊﻈﺎت ﺣﻴﺎﺗﻲ«، وﺗﺎﺑﻊ: »ﻟﻘﺪ ﻓﻌﻠﺖ ذﻟﻚ ﻣﻊ ﻧﺎﺑﻮﻟﻲ، ﻟﻘﺪ ﺻﻨﻌﺖ اﻟﺘﺎرﻳﺦ، وﺑﻐﺾ اﻟﻨﻈﺮ ﻋﻤﺎ أﻓﻌﻠﻪ، ﺑﺼﺮف اﻟﻨﻈــﺮ ﻋﻦ ﻋــﺪد اﻷﻫــﺪاف اﻟﺘﻲ ﺳﺠﻠﺘﻬﺎ، ﻷﲤﻜﻦ ﻣﻦ اﻟﻔﻮز ﺑﻜﺄس أﱈ اﻓﺮﻳﻘﻴﺎ، ﺳﺄﻛﻮن ﻗﻄﻌﺖ ﺷﻮﻃﺎ ﻃﻮﻳــﻼ ﻓﻲ ﺣﻴﺎﺗــﻲ ورﲟﺎ ﻋﻨﺪﻣﺎ أﻓﻌﻞ ذﻟﻚ أﻛﻮن ﻗﺪ اﻛﺘﻔﻴﺖ«.

وﻳﺘﻌــﲔ ﻋﻠــﻰ ﻛــﻮت دﻳﭭﻮار اﳌﺪﺟﺞ ﺑﺎﻟﻨﺠﻮم ﻓﻲ ﺧﻄﻲ اﻟﻬﺠﻮم واﻟﻮﺳﻂ ﻛﺴﺮ ﻫﺬه اﻟﻠﻌﻨﺔ ﻣﻦ أﺟﻞ إﺣﺮاز ﺛﺎﻟﺚ أﻟﻘﺎﺑﻪ ﺑﻌﺪ ٢٩٩١ و٥١٠٢.

وﺣــﺚ اﻹﻋﻼم اﶈﻠــﻲ ﻻﻋﺒﻲ »اﻟﻔﻴﻠﺔ«، اﻟﺬﻳﻦ ﺗﻨﺘﺸﺮ ﺻﻮرﻫﻢ ﻓﻲ أرﺟﺎء اﻟﻌﺎﺻﻤﺔ، ﻋﻠﻰ »اﻟﻔﻮز وﺣﺴﻢ« ﺻﺪارة اﳌﺠﻤﻮﻋﺔ ﻣﺒﻜﺮا.

وﻋﻠﻰ اﳌﻠﻌﺐ ذاﺗﻪ ﺗﻠﻌﺐ ﻏﻴﻨﻴﺎ اﻻﺳﺘﻮاﺋﻴﺔ ﻣﻊ ﻏﻴﻨﻴﺎ ﺑﻴﺴﺎو اﻟﻴﻮم ﳊﺴﺎب ﻧﻔﺲ اﳌﺠﻤﻮﻋﺔ. وﲤﻨﻲ ﻏﻴﻨﻴﺎ اﻻﺳﺘﻮاﺋﻴﺔ اﻟﻨﻔﺲ ﺑﺘﺤﻘﻴﻖ اﻟﻔﻮز واﻟﻮﺻﻮل ﻟﻠﻨﻘﻄﺔ اﻟﺮاﺑﻌﺔ ﻗﺒﻞ اﻻﺻﻄﺪام ﺑﺴﺎﺣﻞ اﻟﻌﺎج.

وﻳﻀﻤﻦ ﻣﺘﺼﺪرو ﻛﻞ ﻣﺠﻤﻮﻋﺔ وأﺻﺤــﺎب اﳌﺮﻛــﺰ اﻟﺜﺎﻧﻲ اﻟﺘﺄﻫﻞ ﻣﺒﺎﺷــﺮة إﻟﻰ اﻟﺪور اﻟـ ٦١، ﺑﻴﻨﻤﺎ ﺗﺘﺄﻫﻞ أﻳﻀــﺎ أﻓﻀﻞ ٤ ﻣﻨﺘﺨﺒﺎت ﻓﻲ اﳌﺮﻛﺰ اﻟﺜﺎﻟﺚ ﻣﻦ اﳌﺠﻤﻮﻋﺎت اﻟـ ٦ إﻟﻰ اﻷدوار اﻹﻗﺼﺎﺋﻴﺔ.