الشباب يدعمون الابتكار في التحويلات المالية
أعلنت شركة ‘إكسبرس مـونـي’ إحـدى أكثر شركات الحوالات المالية موثوقية في العالم عن تعزيز جهودها في التركيز على الابتكار والتطوير في سبيل إنشاء قنوات رقمية جـديـدة وتحسين عمل القنوات الموجودة أصلاً، وذلك في ضوء الأبحاث التي أجرتها الشركة والتي أظهرت أن جيل الألفية في الإمارات العربية المتحدة يفضل إجـــراء الـتـعـامـلات الـمـالـيـة عبر الإنترنت والهواتف الذكية. وجفيـلي املأعلرفيضة حديثه عن التوجه الجديد لـلـشـركـة، قــال رئـيـس الـعـمـلـيـات لـدى »إكـسـبـرس مـونـي« سـوديـش جيريان: »يـــحـــاول شــبــاب جـيـل الألــفــيــة تجنب التواصل الشخصي المباشر مع مزودي الخدمات المالية، ويفضلون الاستعاضة عنه بالخدمات الإلكترونية عبر الإنترنت والهواتف الذكية، ما يوفر فرصاً مذهلة لطرح خدمات جديدة تهدف إلـى تلبية الاحـتـيـاجـات الـفـريـدة لـهـذه المجموعة السكانية. وفي المقابل، يحرص القسم الآخـــر مــن زبـائـنـنـا فــي الـمـنـطـقـة على الحفاظ على التواصل المباشر والعلاقات الشخصية وخـدمـة الزبائن الاستثنائية التي تشتهر بها ‘إكسبرس موني’. ونحن من جانبنا سنحرص على تلبية احتياجات زبائننا كافة على اختلاف تفضيلاتهم، وذلك من خلال تعزيز حضورنا الفعلي من خلال إطلاق منافذ وشراكات واتفاقيات جديدة، والاستثمار لتعزيز طاقم مركز الاتصالات لتقديم أفضل مستوى من الدعم لزبائننا على مــدار الساعة، وذلــك بـالـتـوازي مع العمل لابتكار قنوات رقمية جديدة.« ويأتي إعلان الشركة في وقت يشهد تراجع الـروابـط التقليدية بين مــزودي الخدمة والزبائن الشبان من جيل الألفية، والذين يبدون استعداداً متزايداً للانتقال من مزود إلى آخر بحثاً عن خدمات إلكترونيّة أفضل. إضافة إلى ذلك، يبدي شبان جيل الألفية رغبتهم في الاستفادة من الخدمات المالية عبر الإنترنت والهواتف الذكية، وهـو ما أكده أحد الاستفتاءات العالمية، والذي قال 43 % من المشاركين فيه إن الخدمات الإلكترونية هي الجزء الأهـم من التجربة المالية بالنسبة إليهم.
وحـول ذلـك، أضـاف جيريان: »أظهرت أبحاثنا الـعـوامـل الرئيسية الـتـي تحدد الأسلوب الأمثل لتقديم الخدمات المالية إلـى الجيل الشاب، وعلى رأسها تراجع الـروابـط التقليدية بين مــزودي الخدمة والـزبـائـن الـشـبـان، والــذيــن بـاتـوا أكثر اســتــعــداداً لتغيير مــزود الـخـدمـة الـذي يتعاملون معه بحثاً عن تجارب أفضل سواء من ناحية الأجور أو السرعة أو المرونة أو دعم الزبائن أو توافر الخدمات الإلكترونية. وثانياً رغبة الزبائن الشبان في الاستفادة من المنتجات والخدمات عبر الإنترنت دون الحاجة إلى زيارة أحد فروع مزود الخدمة شخصياً. وتعكس هذه التفضيلات الطابع العام لجيل الألفية، وهو جيل رقمي وكثير الترحال، ولذا فقد تعود على الحصول على الخدمات والمنتجات كافة التي يحتاجها فـي أي مكان كــان، وهـو مـا يتجسد في استخدامه اليومي لتطبيقات الهواتف الذكية المخصصة لاستئجار السيارات أو حـجـوزات الفنادق المرنة أو توصيل المأكولات. وإضافة إلـى هـذه الخدمات، يستخدم هـذا الجيل الإنـتـرنـت لتسديد الـفـواتـيـر وتـكـويـن عـلاقـات عبر وسائل التواصل الاجتماعي والتسوق، ولذا فمن المؤكد أن الوقت قد حان لتخضع الخدمات المالية للتحويل الرقمي.« اأت وممل جــــختي يتاعفاالبوـيتعمـيـالـفنب، اليفاـالليوـلمهت شذبرـاالرقهحعاليدكمـترفلاةبي تةجطياااأللرـفلألأيناـبوواا حــ ذ كم، نــا:» خة ـوـ سللأ له لة ما ت جنحلًل شىلـائ ىـعية سدلروعمافاكًىـزليخلختإميشـفعتـبايجامراواةبف،منل ت ــ لأ قو ااااااييففملإللللللتاتتتنتجـ ققممريمقكلتلنـاـويعيزيايىخةاذ تمجنلطيوات طبالهماو ليهلت م‘مجنيإإاايمنالنمسمكشياهنتلالشاةطنسالركابل تىعركفورمولااا لءا تم سـيانشوةحماغ للوإنت خيياهينايييم’ااامسدلاةلا لليل دةتلامقالرعماواللاهيبسليمولمتامدجقالثياليتي شابلذيفميسرا ندر ذمميبما سحةودم.بية تباتوعأ يل شفكخلاسىدمبةمتتنزلاف لا يدتلتت يقلدجوجنل تا. تا ميةمةاةي، ابا لنلم توسس لرل جةوا،يا ا سحا ت ول فيتة تأـ ظع ءت« ح ر خ ل ااااا‘ إألفوممممعإلللللهنلـــيثبتفقعهكسذمبونمهزيـتاعـش.خ سـماوابتئلقــلــربرةكقووم تضمجم لتدجنهـلليةلـلوممميةتـأ تهورا صيذول،مرلـ جووراباراقعظكاا’نرلبأعيلإ طلحم سااحتدربولـلةــنجـتةيل، رث هـ علام ةـ ملاـدق ا صيمـلـتبتاـ دـا جتيالطـفـ اا عدهلدةوفوـعزامخذللايللا:سميلا »ةا نق حمدهيقحجةنلبىلةة دلهباولااالا شةشـنارنرفا تاةلإا سك يللالـب تايةدرـبـلانممم مـ يدإفرعتةما. يةمة دإزعفعياد لدر تيا خل م تل. اع تمولنأعتلت ا ة الا ا ةييلر ونحل داببسهةا صا سفج ام يـاايءم ث ش‘جيؤلمولليءيت ضـةد م فة، لا ة تاىول ىا رفالونممتع دةة ااتنو كاءاح طيـدمملـىموااعوـا وت اس حي و لت مدجإـيعـللمميربيـ ىـتل ’واق، لا ي سا » « إاـةنطسصطفقميلتبهرإإراطجلنوييللييقىةى طبعاً مؤمنون بأهمية الابتكار في مجال التقنيات المالية والقنوات الرقمية، خاصة أنها ترسم ملامح توجهنا مستقبلاً. ولكن ذلك لا يعني أننا لا ندرك احتياجات الفئات السكانية الأخرى والتي لا تزال تفضل إتمام تعاملاتها بشكل شخصي. ولذا، وبالتوازي مع التطوير والابتكار في مجال الفضاء الرقمي، سنقوم بتوسيع رقعة حضورنا الجغرافي وتعزيز خدمة الزبائن التي نقدمها على مدار الساعة طيلة أيام الأسبوع، سعياً منا لتقديم مستوى لا يضاهى من حيث التغطية والخدمات والشمول المالي«.