التنمر بين الأشقاء .. ديدن ا’أطفال والمراهقين.. و’بد من التدخل ا’إيجابي للƒالدين

التمييز بين ا’أبناء واSشتخدام العنف.. اأبرز اSشباب تفûشي المûشكلة

بينما تحكي Gأم لأربعة Gأطفال قüصتها مع Gأبنائها، وتق``ول: GأحرU``ض دGئما على ق†ص``اء بع†ض Gلوقت م``ع Gأبنائ``ي، م``ن عûص``ر دقائ``ق Gإلى خمù``ض عûص``رة دقيق``ة مث``ا، ومع كل طفل منف``ردG، حتى يتعلم Gلأبناء Gأن GلعرGك وVصرب بع†صهم Gلبع†ض ليù``ض مقب``ول م``ع جع``ل كل طف``ل يجلù``ض في غرف``ة بمف``رده حت``ى يه``دGأوG بع†``ض Gلûص``يء وبع``د ذل``ك Gأتح``دث مع كل طفل على GنفرGد لمحاولة معرفة SGص``باب Gلخ``اف بينه``م، ث``م Gأجمعه``م جميع``ا حت``ى يتüصالح``وG، وGأن ل يحم``ل كل منه``م حق``دG في قلب``ه عل``ى Gلآخ``ر، وGأتخذ هذ G G لأSص``لوب دGئما وه``و Gإبعاده``م ع``ن بع†صه``م Gلبع†ض م``ع محاولة تجن``ب GلموGق``ف Gلت``ي ق``د تك``ون Sص``ببا في جعلهم يتûصاجرون.

Tشرارة التنمر

ومن SGص``باب Gلتنمر بين GلأTصقاء تقول Gلدكتورة من``ال بن``ت خüصي``ب GلفزGري``ة، SGص``تاذة مûص``اركة، بقùص``م عل``م Gلنفù``ض في كلي``ة Gلتربي``ة: Gإن Gلغيرة بùص``بب تف†صي``ل Gلأم Gأو Gلأب Gأو Gأحدهم``ا لأح``د GلأTص``قاء ع``ن Gلبقي``ة، وGلحùصاSص``ية ب``ين GلأTص``قاء بùص``بب تف``وق Gأحدهما عل``ى Gلآخ``ر Gأو تميزه عنه بûص``كل م``ن GلأTص``كال، وGلتق``ارب ب``ين Gلأعم``ار وخüصوUص``ا ب``ين Uصغ``ار Gلùص``ن بحي``ث ل يمن``ح كل طف``ل م``ا يحتاج``ه م``ن Gلهتم``ام Gأو Gلنتب``اه وGلرعاي``ة ه``ي SGص``باب ت``وؤدي Gإلى تنم``ر Gلûص``قيق على GلأUصغر منه، وGأي†صا Gلفرق Gلكبير في Gلعمر بحيث يكون Gأول Tصقيق في مرحلة GلمرGهقة مثا وGلآخ``ر ل ي``زGل في مرحل``ة Gلطفول``ة، بحي``ث يلج``اأ GلمرGه``ق Gإلى تفري``غ م``ا لدي``ه م``ن طاق``ة )تنم``ر( باتج``اه Gلûص``قيق GلأUصغ``ر بùص``بب جهل``ه بالطريق``ة GلمناSص``بة للتعام``ل، وGلتقلي``د Gلأعم``ى لم``ا يûص``اهده GلأTص``قاء في GلبرGم``ج Gلتلفزيوني``ة Gأو Gلقن``وGت Gلف†صائي``ة Gأو في وSص``ائل GلتوUGص``ل Gلجتماع``ي م``ن برGم``ج عنف وغيره``ا، وGلرغبة في حب Gلظهور ولفت Gلنتباه من خال Gلتنمر عل``ى بقية GلأTص``قاء، وGأي†صا Gلتفريغ Gلنفعالي لما يûص``عر به Gأحد GلأTص``قاء من مûص``اعر بغ†صاء تجاه بقي``ة GلأTص``قاء، وفي بع†``ض Gلأحيان يك``ون Gلتنمر بين GلأTص``قاء بùص``بب تعرVض Gأحد GلأTصقاء للتنمر خ``ارج Gلمن``زل، لذل``ك يق``وم بالتنم``ر Vصد TGص``قائه كردة فعل للتنمر Gلذي تعرVض له.

تلاحم الإخوة

وم``ن Gأج``ل وق``ف Gلتنم``ر Gلم``وؤذي ب``ين GلأTص``قاء ، ذكرت Gلدكتورة منال Gأنه ل بد من Gلتعرف على Gلùص``بب Gلرئيùص``ي للتنم``ر ب``ين GلأTص``قاء من Gأجل معالجت``ه، ومعامل``ة Gلآب``اء وGلأمه``ات لأبنائه``م بطريقة مناSصبة بحيث يتم عدم تمييز Gأحدهما عل``ى Gلآخ``ر، وتنمي``ة روح Gلمحب``ة وGلألف``ة ب``ين GلأTص``قاء، ومرGقبة ومتابعة ما يûص``اهده GلأTصقاء من برGمج تلفزيونية وغيرها، ولبد من Gإعطاء فرUص``ة لاأTص``قاء للتعبير عن مûص``اعرهم بطرق تربوي``ة مناSص``بة، وتûص``جيع GلأTص``قاء لبع†صه``م Gلبع†``ض، وفت``ح قن``وGت Gلح``وGر وGلمناقûص``ة م``ع GلأTص``قاء م``ن Gأج``ل Gلوق``وف عل``ى Gحتياجاته``م، وتعلي``م GلأTص``قاء Gأهمي``ة Gلقي``م Gلأخاقي``ة م``ن Gلح``ترGم وGلتقدي``ر وغيره``ا، وTGص``رGك Gلإخ``وة في Gأنûص``طة Gأو مùص``وؤوليات Gجتماعي``ة وGلت``يي م`` م``ن

Gلممك``ن Gأن تقربه``م م``ن بع†``ض مم``ا ق``د توج``د Gلتعاون وGلمûصاركة وGلهتمام فيما بينهم، ولرفع ونûص``ر Gلوع``ي بين GأفرGد GلأSص``رة وخاUص``ة Gلأبناء عن Gلتنمر وGآثاره Gلùص``لبية Gأو من خال وSص``ائل Gلإع``ام Gلمختلف``ة، وVص``رورة Gلهتم``ام بتوجي``ه Gلطلبة في GلمدرSص``ة وGإرTص``ادهم لأهمية GلتوUGصل Gلإيجابي بين بع†صهم.

نتائج التنمر

وتطرق``ت Gلدكت``ورة من``ال Gإلى Gلآث``ار Gلمترتب``ة على Gلتنمر بين GلأTص``قاء، ومنها فقدGن Gلûص``عور بالرGح``ة وGلطماأنين``ة في GلأSص``رة، وب``ث مûص``اعر GلكرGهي``ة وGلتباغ†``ض ب``ين GلأTص``قاء، وGنخفاV``ض مùصتوى Gلتحüصيل GلدرSGصي لدى Gلûصقيق Gلذي تعرV``ض للتنم``ر م``ن قب``ل Tص``قيقه G(ل†صحي``ة( وTصعوره بنقüض Gلثقة بالنفùض، وGأي†صا من Gلآثار هي مûص``اهدة TGص``قاء Gآخرون لموق``ف Gلتنمر Gلذي ينعكùض عليهم بطريقة Sصلبية بحيث من Gلممكن Gأن يقلدوG هذG G لموقف Gأو يوحي لهم بûص``عور عدم Gلح``ترGم Gأو Gلتقدي``ر للûص``قيق Gل``ذي تعرV``ض للتنمر G(ل†صحية(. ولع``اج Gلتنم``ر لب``د م``ن تدخ``ل GلوGلدي``ن للح``د من``ه، فتق``ول Gلدكتورة من``ال: «من خال GلإTص``رGف وGلمرGقب``ة وGلهتم``ام لطريق``ة تعام``ل T GلأTص``قاءم`` م``عبع†صه``م Gلبع†``ض وع``دم ص`` SGص``تخدGم Gلعن`` Gلعن``فمعه`` معه``مم``ن Gأجل إب`` Gإب``رGزGلنم``وذج Gلإيجابي ليجابي في Gلتعام``ل، وتثقي``ف وتعلي``م Gأنفùص``هم بط``رق Gلتربية GلمناSGلمناSصبة وGلتي تنميروح Gلحب وGلتعاون وGلألف``ة ب``ين T Gقاء، GلأTص``قاء،ف وتثقي``فم Gأبنائه``مبط``بط``رق Gلتعام``ل GلملمناSص``بة ب``ين GلأTص``قاء وGأهمي``ة تنمي``ة

Gلقيم Gلأخاقي``ة Gلتي تعزز GلحترGم وGلتقدير بينه``م م``ع تعزي``ز Gلثق``ة بالأطف``ال وتûص``جيعهم عل``ى Gلتفري``غ Gلنفع``الي م``ن خ``ال ممارSص``ة GلرياVصة Gأو Gأية Gأنûصطة Gأخرى، ووقف Gأي موقف تنم``ر يûص``اهده Gلأه``ل ب``ين GلأTص``قاء ومحاول``ة Gإيجاد Gلحلول GلمناSص``بة للتعامل مع هذG G لموقف، مع Gإظهار مûص``اعر Gلتعاطف وGلحتوGء للûص``قيق Gل``ذي تعرV``ض للتنم``ر، وVص``رورة GلتوUGص``ل م``ع GلموؤSصùص``ات Gلتعليمي``ة وخاUص``ة GلمدGرS``ض للتع``اون مع Gلبيت من Gأجل Gأيجاد قنوGت تعاون مûصترك بينه``م للتعام``ل م``ع Gلتنم``ر، ومعرف``ة ومرGقب``ة جماع``ات GلأUصدق``اء وخüصوUص``ا للمرGهق``ين، حي``ث Gإن Gلبع†``ض ق``د يتعرV``ض للتنم``ر باأTص``كاله م``ن قبل جماع``ات GلأUصدقاء، ولبد من مرGقبة Gلألع``اب Gلإلكتروني``ة Gلت``ي يùص``تخدمها Gلأبن``اء من Gأجل منع Gلألعاب Gلعنيفة منها».

اأ Sشاليب التعامل

وفي كيفية Gلتعامل Gلبن في حال تعرVض لتنمر، كûص``فت Gلدكت``ورة من``ال «في حال``ة ماحظ``ة Gأي عام``ات للتنم``ر عل``ى Gلأبن``اء، فاب``د م``ن عم``ل خط``ة مح``ددة م``ع Gلطف``ل عن``د تعرVص``ه للتنمر يتم من خالها تحديد Gلطرق GلمناSصبة للتعامل مع Gأي موقف تنمر Sص``وG Sص``وGءGأكان جùص``دي Gأو لفظي

Gأو غ``يره، وع``دم Gلمبالغ``ة في ل``وم Gلطفل في حالة تعرVص``ه للتنم``ر ومرGع``اة Tص``عوره، وبن``اء عاقة قوي``ة م``ع Gلأبن``اء وتûص``جيعهم عل``ى Gلتعبير عما في Gأنفùص``هم وGلحدي``ث ع``ن Gأي موقف يتعرVصون في``ه للتنم``ر Sص``وGء من قب``ل Gأحد GلأTص``قاء Gأو من خ``ارج Gلمنزل خüصوUص``ا Gأن بع†ض Gلأبناء يتهربون من Gلحديث عن موGقف Gلتنمر Gلتي يتعرVصون لها». VGصاف``ت Gأي†ص``ا في حال``ة تعرV``ض Gلأبن``اء للتنم``ر في GلمدرSص``ة، لب``د م``ن تûص``جيعهم للحدي``ث م``ع معل``م Gلفüص``ل Gأو م``ع GلمرTص``د GلمدرSص``ي Gأو Gلأخüصائ``ي Gلجتماع``ي في GلمدرSص``ة م``ن Gأج``ل وق``ف Gلتنم``ر وGإيج``اد Gلحل``ول لموVص``وع Gلتنم``ر. وفي حال``ة تعرV``ض Gلأبن``اء للتنم``ر في Gلبي``ت من Gأحد GلأTص``قاء، تûص``جيع Gلأبن``اء للحديث عن هذG GلموVص``وع م``ع Gلآب``اء وGلأمه``ات من Gأج``ل Gلتعامل مع هذه GلموGقف.

علامات التنمر

ق``د يتعرV``ض Gلب``ن للتنم``ر ول يب``وح لذل``ك ، ولمعرف``ة Gنه قد تعرVض لذلك ، TGص``ارت Gلدكتورة من``ال Gإلى Gأن``ه ق``د تظه``ر علي``ه بع†``ض Gل``دللت Gلت``ي ت``دل Gن``ه تعرV``ض للتنم``ر مث``ل Gلنط``وGء وG G وGلنعزGل،ل، و G وGلحزنGلمùص`` Gلمùص``تمروGلكتئاب وGلخوف، وGأي†صا Gلغ†صب Gلمùصتمر وGلûصعور بالقلق Gلمùصتمر وع`` وع``دمدم Gلرتي``اح، وع`` وع``دملرغب`` Gلرغب``ةفي Gلم Gلمûص``اركةفي Gللع``ب مع بقي``ة GلأTص``قاء Gأو GلأUصدقاء خüصوUصا م`` م``عG ل û ص`` Gلûص``قيقGل`` Gل``ذيه``و ص`` مüص``درGGلتنم``ر، وع``دم G Gلقدرة على GGلنوم Gأو كوGبيكوGبيùض، وعدم G Gلرغبة في

تناول G GلطعامG وGلûصعوربال†صعف G Gلعام،وGأي†صا

Gلûص``عور بع``دم Gلقدرة على Gلح``وGر وGلحديث مع بقي``ة GلأTص``قاء Gأو Gلتلعث``م في Gل``كام، وGلب``كاء Gلمùص``تمر وGلûص``عور بالنزع``اج وع``دم Gلرغب``ة في Gلمûص``اركة في GلمناSص``بات Gلجتماعي``ة GلخاUص``ة بالأSص``رة، وGإذG كان مüصدر Gلتنمر هو Gأثناء وجود GلأTص``قاء في GلمدرSصة، فيرف†ض Gلطفل Gلرغبة في Gلذهاب Gإلى GلمدرSصة، وهذG قد يوؤثر في GنخفاVض Gلمùصتوى Gلتحüصيلي للدرSGصة.

تعزيز العلاقة الأخوية

وتق``ول فاطم``ة بن``ت Sص``عيد Gلزعابي``ة، كاتب``ة وباح``ث تربوي``ة: «Gإن تربي``ة Gلأبن``اء م``ن Gلأعب``اء Gلعظيم``ة Gلت``ي يتحمله``ا GلوGل``دGن، وكث``ير منه``م يûص``تكي ثقله``ا، وتاأت``ي Gلخاف``ات ب``ين Gلإخ``وة لتزي``د Gلأم``ر Sص``وءG، وGلت``ي تظه``ر في Uص``ورة مûص``احنات ونزGع``ات لأSص``باب عدي``دة، ومهم``ا Gختلف``ت مظاهره``ا وSGص``بابها، فه``ي تره``ق GلوGلدي``ن وت``وؤدي لتوتره``م، وغ†صبه``م. وتج``د قل``ة منه``م يع``ي Gأن طبيع``ة Gلعاق``ة ب``ين Gلإخ``وة وم``ا يتخلله``ا م``ن Tص``د وج``ذب ه``ي حالة Gعتيادي``ة، وم``ن ب``اب Gلمùص``وؤولية يلج``اأ Gلعدي``د م``ن Gلمرب``ين لاSصتûص``ارGت وGلإرTص``اد، للوUص``ول باأبنائه``م ل``بر Gلأم``ان، فياأخ``ذ بزم``ام Gلأم``ر في Gلùص``عي لتقوي``ة وتعزي``ز Gلعاق``ة ب``ين Gلإخ``وة، وفي Sصبيل ذلك يمكن للوGلدين Gلبدء بخلق جو مفع``م بالحماS``ض، وGلتفاع``ل، وGلمûص``اركة، وذل``ك م``ن خ``ال تنظيم Gأي``ام للفعالي``ات Gلجماعية في Gلمن``زل، كم``ا ت†صف``ي Gلمùص``ابقات Gلحركي``ة Gلم``رح، وتوظ``ف طاقاتهم باتجاه``ات Gإيجابية بعيدة عن Gلمûص``احنات. ول يمكنن``ا توق``ع Gنته``اء Gلخاف``ات خ``ال ه``ذه Gلأنûص``طة، ولك``ن Gلمه``م Gأل يتدخ``ل GلوGلدGن في كل موقف، فقد تüصفو GلنفوSض بعد حين. وعن SGصاS``ض تقوية Gلعاقة بين Gلأبناء وGلمùصاوGة في Gلمعامل``ة، TGص``ارت Gلزعابي``ة Gإلى Gأن``ه لب``د م``ن ترك مùصاحة من Gلتفاعل وGلتي تعتبر Vصرورية لنمو Tصخüصياتهم، وفي نفùض Gلوقت عدم تركهم دون VصوGب``ط وقوGن``ين، ولنج``اح ه``ذه Gل†صوGبط وGلقوGنين فابد Gأن يتم تحديد GلثوGب وGلعقاب للùصلوكيات؛ مما يûصكل حافزG لهم. م†صيف``ة وفي Gإط``ار حرU``ض GلوGلدي``ن عل``ى Gلتربي``ة Gلحùص``نة لأبنائهم، فهم يùص``عون لغرS``ض Gلمحب``ة وGلثق``ة فيم``ا بينه``م، مùص``تخدمين في ذل``ك Gلتوجيه وGلإرTص``اد وGلنüصيحة، بينما يكون للنم``وذج وGلقدوة Gأثر Gأبقى. كذلك يتعلم Gلأبناء م``ن GلموGق``ف وGلتج``ارب بüص``ورة Gأف†ص``ل، وه``ذه GلموGق``ف تات``ي مع روتين Gلحي``اة Gليومي بما فيه م``ن Gأح``دGث، وGإن توظيفه``ا بüص``ورة Uصحيح``ة كفيل بتûص``كيل Gلوعي ومعرف``ة طبيعة Gلعاقات في GلأSص``رة وم``ا تت†صمن``ه م``ن ثق``ة وGنùص``جام وتفاهم. وGأوVصح``ت Gلزعابي``ة Gأن``ه «حت``ى تحق``ق GلأSص``رة فاعليته``ا في Gلمجتم``ع فم``ن Gل†ص``روري Gأن تعم``ل عل``ى تمك``ين Gلأبن``اء م``ن GلتوUGص``ل فيم``ا بينه``م، ونج``د Gلكث``ير م``ن GلموGق``ف في Gلحي``اة Gليومي``ة يمك``ن Gأن تتي``ح مجال للتفاع``ل وGلإندماج، ومن ببينه``ا Gللق``اءGت Gلعائلي``ة وم``ا ي``دور خاله``ا من تفاع``ات، كذل``ك فالأعم``ال Gليومي``ة Gلروتينية وGلمùص``ووليات فرU``ض Gأخ``رى لبن``اء قن``وGت للتوUGصل».