Uسƒرة Gلثقب G’Sسƒد في مجرتنا ليùست «Sسƒى GلبدGية»
الباحثة كايتي باومان:
ه``ل ترَي``ن اأنّ نûش``ر الüش``ورة الثاني``ة للثق``ب الأSشود اكتùشب اهمية اأقلّ من تلك التي قوبل بها الكûشف عن الüشورة الأولى؟
اإنّ الüسورة الاأولى كانت مذهلة، لاأنّها كانت اأول م``رة ن``رى فيه``ا ثقب``اً اأSس``ود. لكننّ``ي اأعتق``د اأن اله``دف الاأب``رز لمûس``روع «اإيفن``ت هوراي``زن تلùس``كوب» كان دائم``اً يتمث``ل في الحüس``ول عل``ى Uسورة ل`«SساجيتاريوSض ايه*». والùس``بب في ذلك يعود الى اأننا نملك معلومات اأكر بكثير عن الûس``كل الذي يُفرVض اأن يكون عليه «SساجيتاريوS``ض اي``ه*»، من خلال عمليات رUس``د اأخ``رى )م``ن بينه``ا مث``لاً دوران النج``وم ح``ول الثق``ب(. لذلك، اإنّ الحüس``ول على Uسورة له Sسهّل علينا المقارنة مع ما كنّا نتوقع، اSستناداً الى عمليات رUسد ونظريات Sسابقة. واأعتق``د تالي``اً اأنّ ه``ذه الüس``ورة اأك``ر اهمي``ة رغ``م كونه``ا الثاني``ة للثق``ب، لاأنن``ا نùس``تطيع
لم``اذا كان الحüشول على Uشورة للثقب الأSش``ود في مجرّتن``ا اأك``ر Uشعوب``ة م``ن الحüش``ول عل``ى
Uش``ورة للثق``ب بكثير؟ «اإم87*» ال``ذي يبعد مùش``افة اأكبر
ب`«اإم٨٧*». وتùس``اهم عوام``ل ع``دة في جع``ل الحüس``ول عل``ى Uس``ورة ل`«SساجيتاريوS``ض اي``ه*» اأك``ر Uسعوب``ة. الاأول ه``و اأن النظ``ر الى الثقب الاSس``ود يتم من زاوي``ة مجرتن``ا، م``ا يعن``ي اأنّ الغ``از الموج``ود في المج``رة يتداخ``ل مع الüس``ورة، والاأمر يûس``به اإلى حد ما النظر عبر نافذة لا توفر روية واVسحة، كما يحüسل مثلاً اثناء الاSستحمام. ويûس``كل ه``ذا العام``ل اح``د الüسعوب``ات، لك``ن اأUسع``ب م``ا تع``نّ علين``ا مواجهته ه``و اأنّ الثقب الاأSس``ود يتح``رك بùس``رعة كب``يرة. فالغ``از ال``ذي يحيط ب```«اإم٨٧*» و«SساجيتاريوS``ض ايه*» يتنقل بالùس``رعة نفùس``ها تقريب``اً، وبينم``ا يùس``تغرق للالتف``اف ح``ول «اإم٨٧*» اأياماً اأو حتى اأSس``ابيع، يتحرك حول «SساجيتاريوSض ايه*» كل دقيقة.
لماذا تبهرنا الثقوب الùشوداء اإلى هذا الحدّ؟ اإنّ الثق``وب تتقاط``ع مع المعلومات التي نعرفها. ولا يùس``تطيع ال†س``وء حت``ى الخ``روج منه``ا، كم``ا اأنه``ا تح``دث خللاً في الزمكان حوله``ا. اإنّها هذا
ما هو اأكر ما تطمحين اإليه مùش``تقبلاً ؟ هل هو فيلم للثقب الأSشود؟ اأعتق``د اأنّ م``ا اأُنج``ز ليù``ض Sس``وى البداي``ة، وبع``د اأن اأUسبح``ت لدين``ا حالي``اً مخت``برات الجاذبي``ة الûس``ديدة، نùس``تطيع تحùس``ن اأدواتن``ا وخوارزمياتن``ا، لنحüسل عل``ى مزيد من الüسور واإجراء تجارب علمية اأكر. اأجرين``ا محاول``ة اولى للحüس``ول عل``ى فيل``م للثق``ب واأحرزن``ا تقدم``اً كب``يراً، لكنن``ا لم نüس``ل بع``د الى مرحل``ة يمكنن``ا الق``ول فيه``ا اإنّ ه``ذا م``ا يب``دو علي``ه «SساجيتاريوS``ض اي``ه*» عل``ى م``ر الدقائ``ق. لذل``ك Sس``نحاول اإVساف``ة تلùس``كوبات جدي``دة في الع``الم، وجم``ع مزي``د م``ن البيانات، حتى نتمكن من عرVض ما نكون متاكدين منه.