مهرجان كان يواكب العüسر حتى لا يüسبح في خبر كان

يùشعى لاSشتقطاب جيل منüشات البث التدفقي والûشبكات الاجتماعية

كان )فرنùشا( «اأ ف ب» :

يùصعى مهرجان كان الùصينمائي، في Sصنة بلوغه الخامùصة والùصبعين، الى اأن يجدد Tصبابه، ويطمح هذا الملتقى العالمي المرموق للفن الùصابع الذي ارتبط اSصمه باSصم جادة كروازيت في المدينة الفرنùصية، اإلى اإعادة اSصتقطاب جيل منüصات البث التدفقي والûصبكات الجتماعية اإلى الûصاTصات الكبرة. وكان لفتًا اأن المهرجان اأنهى هذه الùصنة Tصراكته القديمة مع محطة «كانال +»، التي اكتùصبت في ثمانينيات القرن العûصرين وتùصعينياته رمزية Sصينمائية، وكانت تتولى خüصوUًصا نقل وقائع افتتاح المهرجان واختتامه. واعتمد المهرجان عوVًصا عن «كانال +» Tصريكين اإعلاميين جديدين، اأحدهما من القطاع العام هو مجموعة «فرانùس تلفزيون»، والثاني موقع «بروت» الذي يتيح مخاطبة الأجيال الûصابة خüصوUصاً. وهذا الموقع المتخüصüس في مقاطع الفيديو القüصرة الذي اأSصùصه قبل خمùس Sصنوات المùصوؤول الùصابق في «كانال +» رونو لو فان كيم، موجود اأي†ًصا في الهند ومüصر وSصاحل العاج واليابان. ويوكد الموقع اأن عدد متابعيه يبلغ نحو 500 مليون من اأكر من مائة دولة، تراوح اأعمار معظمهم بين الثامنة عûصرة والرابعة والثلاثين. من هنا، ثمة بُعد رمزي للتحالف بين المهرجان وهذا اخترت 10 اأفلام حظيت بدعم «موؤSصùصة الدوحة للاأفلام» لتعرVس في مهرجان كان الùصينمائي المرموق في نùصخة عام 2022. ومن بين الأفلام المختارة، تعرVس خمùصة اأفلام في قùصم «نظرة ما» بينما تعرVس اأربعة اأفلام في قùصم اأSصبوعي المخرجين وفيلم واحد في قùصم موؤSصùصة توزيع الأفلام المùصتقلة. بالإVصافة اإلى ذلك، اخترت ثلاثة اأفلام لمواهب من قطر والمنطقة وتحظى بدعم الموؤSصùصة، للعرVس في «حلقة عمل موؤSصùصة الùصينما» بالمهرجان. في هذا الùصياق، Uصرّحت فاطمة حùصن الرميحي، الرئيùس التنفيذي لموؤSصùصة الدوحة للاأفلام: «على مدار الأعوام الماVصية، تüصدرت الأفلام التي دعمتها موؤSصùصة الدوحة للاأفلام المûصهد في مهرجان «كان الùصينمائي»، لتعكùس بذلك مدى جودة المûصاريع التي الموقع في خ†صمّ تراجع الإقبال على دور الùصينما بفعل المنافùصة الûصرSصة من المùصلùصلات والبث التدفقي. ول يقüصد كر من الûصباب دور الùصينما اإل لح†صور اأفلام الأبطال الخارقين Sصواء اأكانت من اإنتاج «مارفل» اأو «دي Sصي كوميكùس».اإل اأن رئيùس «بروت» غيّوم لكروا لحظ في تüصريح لوكالة فرانùس برSس اأن المواVصيع التي تتناولها اأفلام مهرجان كان «تعبّ بûصكل كبر عن الûصباب في كل اأنحاء العالم». وراأى لكروا في Tصراكة «بروت» مع المهرجان وSصيلة لجعله «اأكر Tصمولً». اإن من حيث قدرته على اإثارة اهتمام مختلف الأجيال والفئات العمرية او «في ما يتعلق بالتنوع». ويت†صمن المهرجان اأUصلاً مجموعة برامج مخüصüصة لدعم المواهب الûصابة واطلاقها، ومنها مثلاً «SصينيفونداSصيون» و»ل فابريك Sصينما». واأعاد المهرجان اأخرًا تركيز لئحة الأفلام المختارة Vصمن قùصم«نظرةما» )علىالمواهب الجديدة. وبعد عام على التوجه التجديدي الذي تمثّل في منح الùصعفة الذهبية اإلى ثلاثينية هي الفرنùصية جوليا دوكورنو عن فيلمها «تيتان»، يتنوع المتنافùصون على جائزة المهرجان بين مخ†صرمين كديفيد كروننبغ 79( عاماً( والأخوين داردين 68) و 71 عاماً(،

نقدم لها الدعم. في هذا العام، لدينا مجموعة مميزة من الأفلام المختارة من Vصمنها اأفلام لمخرجين جدد يخوVصون تجاربهم الإخراجية الأولى، لنùصاهم بذلك في دعم المûصهد الùصينمائي العالمي من خلال اأفلام اآSصرة تحظى بüصدى عالمي. اإن مهمتنا هي الحتفاء بالأUصوات الùصينمائية المùصتقلة، والأفلام التي اخترت للمûصاركة في مهرجان كان الذي يمثل درة Uصناعة الùصينما الرائعة، Tصهادة على التزامنا بدعم المواهب والأUصوات الùصينمائية المهمة». والأفلام التي SصتعرVس في قùصم «نظرة ما»: فيلم «جميع الناSس الذي لم اأكن منهم اأبداً» (فرنùصا، األمانيا، بلجيكا، كوريا الجنوبية، رومانيا، قطر( من اإخراج دافي تûصو، وفيلم «الخطة 75 » (اليايان، فرنùصا، الفلبين، قطر( للمخرجة هياكاوا تûصاي، و

وUصاعدين على غرار لوكاSس دونت )30 عاماً( اأو Sصعيد روSصتايي )32 عاماً(، وراأى اأSصتاذ القتüصاد والباحث فيمعهد الفرنùصيللاقتüصادواإدارةالأعمال جوليان بيّو اأن مهرجان كان، كالوSصط الùصينمائي برمته، يحتاج الى «تحديث Uصورته» و»اSصتقطاب جيل جديد». فعلى Sصبيل المثال، ثمة من يرى اأن الزمن تخطى قواعد اللباSس الüصارمة على الùصجادة الحمراء، كالكعب العالي للنùصاء وربطة العنق للرجال. واأVصاف بيّو «الى جانب توم كروز الذي Sصيùصتحوذ على اهتمام جيل طفرة المواليد، Sصيكون حاVصرًا في مهرجان كان جيل جديد من الممثلين الجذابين الذين يùصتقطبون عدداً كبراً من المتابعين على الûصبكات الجتماعية»، ول تريد وSصائل الإعلام الجديدة تفويت اإطلالة هوؤلء في المهرجان. وSصعيًا اإلى ذلك، تتولى Tصبكة تيك توك الجتماعية المتخüصüصة في مقاطع الفيديو القüصرة جدًا والتي تحظى بûصعبية بين المراهقين، بüصفتها Tصريكاً رSصمياً جديداً لمهرجان كان، نقل وقائع Uصعود النجوم درجه الûصهر»، واإجراء «مقابلات مع الفنانين»، في حين تفيد انùصتجرام من ال†صجة المرافقة لكان لإبراز بع†س من اأUصبحوا مûصاهر عليها، ممن ل علاقة لهم على كل حال بالفن الùصابع. «دومينغو وال†صباب» (كوSصتاريكا، قطر( للمخرج اآريل اإSصكالينتي ميزا، الذي تم تطويره في ملتقى قمرة الùصينمائي، الحاVصنة الùصينمائية الùصنوية لموؤSصùصة الدوحة للافلام، وفيلم «حمّى المتوSصط» (فلùصطين، فرنùصا، األمانيا، قبUس، قطر( للمخرجة مها حاج، حüصل على دعم في ملتقى قمرة الùصينمائي، و«حرقة» )مüصر، فرنùصا، تونùس، بلجيكا، األمانيا، لوكùصمبورغ، قطر( للمخرج لطفي ناثان. كما يُعرVس في قùصم اأSصبوعي المخرجين، الختيار المùصتقل في مهرجان كان الùصينمائي، ثلاثة اأفلام هي: «اأTصكال» (تونùس، فرنùصا، قطر( للمخرج يوSصف Tصيبي، و«تحت الكرموSس» (تونùس، Sصويùصرا، قطر، فرنùصا( للمخرجة اأريج Sصهر، و«الùصدّ» ، و «1976 « (تûصيلي، قطر( للمخرجة مانويلا مارتيلي.

وSصيكون نجم تيك توك كابي لمي الذي يبلغ عدد متابعيه مائة مليون Vصمن لجنة تحكيم مùصابقة لمقاطع الفيديو القüصرة التي تتراوح مدتها بين 30 ثانية وثلاث دقائق، تنظمها الûصبكة، ويتùصلم الفائزون بها جوائزهم في 20 مايو من المفوVس العام للمهرجان تيري فريمو.وقال غيّوم لكروا «لو كان )المخرجان( مارتن SصكورSصيزي ومي ûصال اأزانافي ùصوSس في ال ùصادSصة ع ûصرة اليوم، لما ا Sصتخدما كامرا Sصوبر 8 لإنتاج المحتوى واخبار الق üصüس، بل هاتفهما الذكي .» ويوؤكد ان «بروت» Sصيتيح لمهرجان كان اأن يكون حاVصراً «حيثما ال ûصباب موجودون ». حتى ان «بروت» Sصيجعل المهرجان حاVصراً بمعالمه وبجادة «كروازيت» في عالم «ميتافرSس» الفتراVصي عب «فورتنايت»، اإحدى لعبتي الفيديو الأكر Tصعبية في العالم، اإذ يبلغ عدد مùصتخدميها نحو 200 مليون. وفي زي Uصحفي اأو ممثل او مخرج، Sصيتمكن اللاعبون من الوUصول اإلى مهام مختلفة، ومنها «اإجراء مقابلات» اأو «اختبار الممثلين» المتقدمين لتولي دور في فيلم، اأو «المûصاركة في Uصعود درج المهرجان» ...وتوقع جوليان بيّو اأن تثر هذه المبادرات المتعددة الوجوه «اSصتهزاء البع†س وانتقاداتهم»، لكنّه Tصدّد على اأن الùصينما «ينبغي اأن تواكب زمنها حتى ل تموت.» اأما البنامج الموازي «موؤSصùصة الùصينما المùصتقلة» في مهرجان كان الùصينمائي المكرّSس للاأفلام المùصتقلة الSصتثنائية. في هذا العام، يُعرVس الفيلم الحاUصل على دعم من موؤSصùصة الدوحة للاأفلام «بولريùس» )فرنùصا، غرينلاند، قطر( للمخرجة اأينارا فرا في هذا البنامج. كما اخترت ثلاثة اأفلام حظيت بدعم من موؤSصùصة الدوحة للاأفلام للمûصاركة في «حلقة عمل موؤSصùصة الùصينما» في مهرجان كان الùصينمائي بف†صل جودة الأعمال الùصابقة للمخرجين والموؤهلات المحتملة للمûصاريع الحالية، وهي اأفلام «ملكة القطن» (الùصودان، قطر( لùصوزانا مرغني، و«هاملت من عزبة الüصفيح» (مüصر، الùصعودية، لبنان، قطر( لأحمد فوزي Uصالح، و«البüصر Sصائق العربة الأعمى» )العراق، Sصويùصرا، قطر( للمخرج علي الفتلاوي.