اﻧﻄﻼﻗﺔ ﺣﺎﺷﺪة ﻟﻠﻤﻬﺮﺟﺎن اﻵﺳﻴﻮي ﻟﻠﺒﺮاﻋﻢ
اﻧــﻄــﻠــﻖ أﻣـــﺲ اﻟـﻤـﻬـﺮﺟـﺎن اﻵﺳــــﻴــــﻮي ﻟـــﻠـــﺒـــﺮاﻋـــﻢ اﻟــــﺬي ﻳـﻨـﻈـﻤـﻪ اﺗــﺤــﺎد ﻛـــﺮة اﻟــﻘــﺪم ﺑﺎﻟﺼﺎﻟﺔ اﻟﻤﻐﻄﺎة ﺑﺄﻛﺎدﻳﻤﻴﺔ أﺳــــﺒــــﺎﻳــــﺮ، ﺑـــﺤـــﻀـــﻮر ﻛــﺎﻓــﺔ اﻷﻧــــــــﺪﻳــــــــﺔ وﺳـــــــــﻂ أﺟـــــــــﻮاء راﺋـــﻌـــﺔ وﺣـــﻤـــﺎس ﻛــﺒــﻴــﺮ ﻣـﻦ ﻧـــﺠـــﻮم اﻟــﻤــﺴــﺘــﻘــﺒــﻞ، وﺷــﻤــﻞ اﻟــﻤــﻬــﺮﺟــﺎن ﺗـﻜـﺮﻳـﻢ اﻷﻧــﺪﻳــﺔ اﻷواﺋـــــــﻞ ﻓـــﻲ ﺧـــﺘـــﺎم ﻣــﻮﺳــﻢ اﻟـﺒـﺮاﻋـﻢ ﺑـﺎﻻﺗـﺤـﺎد اﻟﻘﻄﺮي ﻟــــــﻜــــــﺮة اﻟـــــــﻘـــــــﺪم ﻟـــﻤـــﻮﺳـــﻢ ٩١٠٢-٠٢٠٢، ﻟـــﻔـــﺌـــﺘـــﻲ ٣١٠٢ و٤١٠٢، ﻓﻴﻤﺎ ﻳﺸﻬﺪ اﻟــــﻴــــﻮم ﺧــــﺘــــﺎم اﻟـــﻤـــﻬـــﺮﺟـــﺎن ﺑــــﻤــــﺸــــﺎرﻛــــﺔ ﻓـــﺌـــﺘـــﻲ ١١٠٢ و٢١٠٢. وﺣــﺼــﻠــﺖ أﻧــﺪﻳــﺔ اﻟــﺪﺣــﻴــﻞ واﻟـــﺴـــﺪ واﻟــﺴــﻴــﻠــﻴــﺔ واﻟـــﻐـــﺮاﻓـــﺔ ﻋــﻠــﻰ اﻟــﻤــﻴــﺪاﻟــﻴــﺔ اﻟــــﺬﻫــــﺒــــﻴــــﺔ ﻟـــﻔـــﺌـــﺘـــﻲ ٣١٠٢ و٤١٠٢، واﻟــﻌــﺮﺑــﻲ وﻗــﻄــﺮ
وأم ﺻــــﻼل وﻣــﻌــﻴــﺬر ﻋـﻠـﻰ اﻟﻔﻀﻴﺔ، واﻟﺨﻮر وﻣﺴﻴﻤﻴﺮ واﻟــــﺮﻳــــﺎن واﻟــﻤــﺮﺧــﻴــﺔ ﻋـﻠـﻰ اﻟـــــــﺒـــــــﺮوﻧـــــــﺰﻳـــــــﺔ. وأﻋــــــــــﺮب ﻣـﺤـﻤـﺪ اﻟــﻬــﺎﺷــﻤــﻲ ﻣـﺴـﺘـﺸـﺎر اﻟــﺘــﺨــﻄــﻴــﻂ اﻻﺳــﺘــﺮاﺗــﻴــﺠــﻲ ﺑــــــﺈدارة اﻟــﺘــﻄــﻮﻳــﺮ ﺑــﺎﻻﺗــﺤــﺎد ﻋــــــﻦ ﺳـــــﻌـــــﺎدﺗـــــﻪ ﺑـــﺎﻟـــﻨـــﺠـــﺎح اﻟﻜﺒﻴﺮ ﻟﻠﻤﻬﺮﺟﺎن اﻵﺳﻴﻮي ﻟــﻠــﺒــﺮاﻋــﻢ ﻣـــﺆﻛـــﺪا أن إدارة اﻟـــﺘـــﻄـــﻮﻳـــﺮ ﺗــــﺒــــﺬل ﻗـــﺼـــﺎرى
ﺟـﻬـﻮدﻫـﺎ ﻓــﻲ ﺗﺤﻘﻴﻖ رؤﻳــﺔ اﻻﺗـــﺤـــﺎد واﻟـــﺘـــﻲ ﺗــﺘــﻤــﺜــﻞ ﻓـﻲ اﻟــﺘــﻤــﻴــﺰ واﻹﺑــــــﺪاع وﺗـﺤـﻘـﻴـﻖ اﻻﻧـــــــــﺘـــــــــﺼـــــــــﺎرات وﺣــــﺼــــﺪ اﻟـــــﺒـــــﻄـــــﻮﻻت، واﻻﻫــــﺘــــﻤــــﺎم ﺑـــﺎﻟـــﻘـــﺎﻋـــﺪة اﻟـــﻌـــﺮﻳـــﻀـــﺔ ﻣـﻦ اﻟﺒﺮاﻋﻢ واﻛﺘﺸﺎف اﻟﻤﻮاﻫﺐ. ﻣـــــﻦ ﺟـــﺎﻧـــﺒـــﻪ ﻗــــــﺎل ﻣـــﻮﺳـــﻰ ﻣﺤﻤﺪ إداري اﻟﻔﺌﺎت اﻟﺴﻨﻴﺔ ﻓــﻲ اﻟــﻌــﺮﺑــﻲ إن اﻟـﻤـﻬـﺮﺟـﺎن اﻟــــﺨــــﺘــــﺎﻣــــﻲ ﻛـــــــﺎن ﺑـــﻤـــﺜـــﺎﺑـــﺔ
ﺗﻜﺮﻳﻢ ﻟﻜﺎﻓﺔ اﻟـﺠـﻬـﻮد اﻟﺘﻲ ﺑــﺬﻟــﺖ ﺧـــﻼل ﻫـــﺬا اﻟــﻤــﻮﺳــﻢ واﻟــﻤــﻮاﺳــﻢ اﻟــﻤــﺎﺿــﻴــﺔ ﺣﻴﺚ ﻋـــﻤـــﻠـــﻨـــﺎ ﺑـــﺠـــﻬـــﺪ ﻛـــﺒـــﻴـــﺮ ﻣــﻦ أﺟــــﻞ اﻻرﺗــــﻘــــﺎء ﺑــﻠــﻌــﺒــﺔ ﻛــﺮة اﻟــﻘــﺪم واﻛــﺘــﺸــﺎف اﻟـﻤـﻮاﻫـﺐ ﻟﺘﻜﻮن اﻟﺮاﻓﺪ ﻟﻠﻔﺮﻳﻖ اﻷول ﺑـــﺎﻟـــﻨـــﺎدي وأﻳـــﻀـــﺎ ﻣـﻨـﺘـﺨـﺒـﻨـﺎ اﻟــــــﻮﻃــــــﻨــــــﻲ وﻫـــــــــﻮ ﻫـــﺪﻓـــﻨـــﺎ اﻷﺳــﺎﺳــﻲ اﻟـــﺬي ﻧﻌﻤﻞ ﻋﻠﻴﻪ ﺑﺪون ﻛﻠﻞ أو ﻣﻠﻞ.