متحف ألدوات المطبخ

زلزال يضرب السلفادور

،1980

أعيد عليها ضمن تقليد سنوي، تشهد مدينة حلبجة في محافظة السليمانية في كردستان العراق، انطالق فعاليات مهرجان الرمان. وهذا المهرجان اعتاد سكان المحافظة أن يقام في كل سنة في موسم محصول الرمان، ويتم خالله عرض أنواع من فاكهة الرمان والعصائر المستخرجة منها، فضال عن المنتجات الزراعية األخرى في المحافظة. وتشتهر حلبجة بإنتاج أنواع من الفاكهة بينها الرمان، وتنتج هذه المدينة آالف األطنان من الفاكهة. ضرب زلزال بقوة 6 درجات ليل الخميس الجمعة السلفادور، كما أعلنت وزارة البيئة بدون أن يسجل سقوط ضحايا أو وقوع أضرار مادية. وقع الزلزال الخميس عند الساعة 22,26 بالتوقيت المحلي في المحيط الهادىء على بعد 37 كيلومترا جنوب باليا ميزاتا في غرب البالد وعلى عمق 41 كيلومترا بحسب الــــوزارة..وكتــــــب الرئـــــــــــيس افتتح في منطقة سيليفري بإسطنبول، واحد من أكبر المتاحف التاريخية ألدوات المطبخ في منطقة األناضول. رئيس جمعية مصنعي أدوات المطبخ كوكهان طرخان، الذي افتتح المتحف، عمل على جمع القطع األثرية منذ حوالي 20 عاما، وتمكن من حيازة حوالي 4000 قطعة. وقال طرخان لألناضول، إنه «بدأ في جمع القطع األثرية بعد أن اطلع على أهميتها من خالل كتاب تلقاه كهدية من أحد األصدقاء». وأضاف: «قدم لي أحد األصدقاء كتابا في الهندسة للعالم المسلم بديع الزمان أبو العز بن إسماعيل الجزري، ورأيت في الكتاب رسما ألحد الصنابير التاريخية التي يبلغ عمرها حوالي السلفادوري نجيب أبو كيله على تويتر أن الزلزال «لم يسبب أي ضرر» وأن الجيش والشرطة «ال يبلغان عن أي جديد». وأضاف «ال شيء جديد على الساحل، ال أضرار على الطرق الرئيسية. الزلزال على ما يبدو لم يسبب بأي أضرار». وبحسب وسائل اإلعالم المحلية، فقد شعر السكان بالزلزال في معظم أنحاء البالد وخرج بعضهم مذعورين من منازلهم في منتصف الليل خاصة في العاصمة سان سلفادور. شـــعر ســــــكان غواتيماال المجاورة أيضا بالزلزال بحســــــــــب السلطات المحليـــــة التي لم تشر إلى سقوط ضحايا أو أضرار. 1000 عام». وأردف طرخان: «كان الصنبور الذي رأيته مشابًها تماًما ألحد الصنابير التي أمتلكها وقد شعرت بكثير من السعادة والفخر، وبدأ اهتمامي بهذا الموضوع يتزايد». وتابع طرخان: «خالل رحلة أجريتها إلى قضاء قاش (في أنطاليا)، وجدت هناك قطعا شاهدت تصميمها في كتاب الجزري، ومنذ عام ،2004 بدأت في جمع الصنابير التاريخية، قبل أن أصبح فيما بعد جامعا رسميا للمقتنيات التاريخية لصالح جامع آياصوفيا الكبير التاريخي (في إسطنبول)». ولفت طرخان، إلى أن «رحلته التي بدأت بجمع الصنابير التاريخية، قد تنوعت بمرور الوقت». وأضاف: «مع مرور الوقت، تمكنت من اقتناء مجموعة واسعة من القطع األثرية النادرة جدا».