كاسيميرو يعاني صرامة الدوري اnنﻜليﺰي
ﻧﺠﺢ ﻛﺎﺳﻴﻤﻴﺮو ﻓﻲ اxﻓﻼت ﻣﻦ اﻟﻌﻘﺎب ﺑﺎﻟﻠﻴﻐﺎ ﻋﺪة ﻣﺮات، وﻫﻮ ﺷﻲء ﻻ ﻳﺘﻜﺮر ﺑﺎﻟﺒﺮﻳﻤﻴﺮﻟﻴﻎ
ﻻﺣـــــﻖ اﻟـــﻨـــﺠـــﻢ ﻛــﺎﺳــﻴــﻤــﻴــﺮو ﺳــــــــﺆال، ﺑـــﻌـــﺪ أن أﺻـﺒـﺢ رﺣـﻴـﻞ ﻻﻋـــﺐ ﺧــﻂ اﻟــﻮﺳــﻂ اﻟـﺒـﺮازﻳـﻠـﻲ رﺳﻤﻴﺎ ﻟﺼﻔﻮف ﻣﺎﻧﺸﺴﺘﺮ ﻳـﻮﻧـﺎﻳـﺘـﺪ، وﻫﻮ ﻛـــﻢ ﻣـــﻦ اﻟـــﻮﻗـــﺖ ﺳـﻴـﺴـﺘـﻐـﺮق ﻟــﻠــﺤــﺼــﻮل ﻋﻠﻰ أول ﺑــﻄــﺎﻗــﺔ ﺣـــﻤـــﺮاء ﻓـــﻲ اﻟــــــﺪوري اﻹﻧــﻜــﻠــﻴــﺰي اﳌﻤﺘﺎز؟ وﺳﻠﻂ ﺗﻘﺮﻳﺮ ﻟـ»ﻣﺎرﻛﺎ« اﻹﺳﺒﺎﻧﻴﺔ، اﻟﻀﻮء ﻋﻠﻰ ﻧﺠﺎح ﻻﻋـﺐ وﺳـﻂ رﻳــﺎل ﻣﺪرﻳﺪ اﻟﺴﺎﺑﻖ ﻓﻲ اﻹﻓــﻼت ﻣﻦ اﻟﻌﻘﺎب ﺑﺎﻟﻠﻴﻐﺎ، ﻓﻲ ﻣﻨﺎﺳﺒﺎت ﻻ ﺣﺼﺮ ﻟﻬﺎ، ﻣﻘﺎرﻧﺔ ﺑﺈﺣﺼﺎﺋﻴﺎﺗﻪ اﻟﺤﺎﻟﻴﺔ ﻓـﻲ اﻟﺒﺮﻳﻤﻴﺮﻟﻴﻎ. وﺑﻌﺪ أن ﻟﻌﺐ ٦٢ ﻣﺒﺎراة ﻣﻊ ﻣﺎﻧﺸﺴﺘﺮ ﻳﻮﻧﺎﻳﺘﺪ، ﺷﺎرك ﺣﺴﺎب »ﺳﻜﻮاﻛﻮ« ﻋﻠﻰ »ﺗﻮﻳﺘﺮ«، اﻟـﺬي ﻳﻮﻓﺮ ﺟﻤﻴﻊ أﻧــــــــﻮاع اﻹﺣــــــﺼــــــﺎء ات ﻓــــﻲ ﻋـــﺎﻟـــﻢ ﻛـــــﺮة اﻟـــﻘـــﺪم، ﻧﺴﺒﺔ )اﻟﺨﻄﺄ/ اﻟﺒﻄﺎﻗﺔ( ﻟﻼﻋﺐ ﺧﻂ اﻟﻮﺳﻂ اﻟــﺒــﺮازﻳــﻠــﻲ، ﺣـﻴـﺚ ﻗـــﺎرن ﻣـﻮﺳـﻤـﻪ اﻟـﺤـﺎﻟـﻲ ﻓﻲ اﻟــــــﺪوري اﻹﻧــﻜــﻠــﻴــﺰي ﻣـــﻊ آﺧــــﺮ ﺛــــﻼث ﺳــﻨــﻮات ﻟﻪ ﻣﻊ اﻟﻔﺮﻳﻖ اﻷﺑـﻴـﺾ. وأﻛــﺪ »ﺳـﻜـﻮاﻛـﻮ«، أن اﻟﺒﺮازﻳﻠﻲ ﻳﻤﻠﻚ ﻣﺘﻮﺳﻂ أﺧﻄﺎء ﻓﻲ ﻣﻮاﺳﻤﻪ اﻷﺧﻴﺮة ﻣﻊ اﻟﻔﺮﻳﻖ اﻷﺑﻴﺾ ٣٫٢ ﻣﻦ اﻷﺧﻄﺎء اﳌﺮﺗﻜﺒﺔ ﻓﻲ اﳌـﺒـﺎراة اﻟـﻮاﺣـﺪة )ﻣﻘﺎرﻧﺔ ﺑـ ٤٫٢ ﺣـــﺎﻟـــﻴـــﺎ(. وﺧـــــﻼل ٦٣٣ ﻣــــﺒــــﺎراة ﺧــﺎﺿــﻬــﺎ ﻓﻲ ﻣــﺴــﻴــﺮﺗــﻪ ﻣــــﻊ اﳌـــﻠـــﻜـــﻲ، ﺣـــﺼـــﻞ اﻟــــﻼﻋــــﺐ ﻋـﻠـﻰ ١٩ ﺑـــﻄـــﺎﻗـــﺔ ﺻــــﻔــــﺮاء وﻃـــــﺮدﻳـــــﻦ )ﻟـــــﻢ ﻳـﺤـﺼـﻞ ﻋﻠﻰ ﺑﻄﺎﻗﺔ ﺣـﻤـﺮاء ﻣـﺒـﺎﺷـﺮة(، وﻫــﻲ ﺑﻴﺎﻧﺎت ﻛﺎﺳﻴﻤﻴﺮو ﺧﻼل اﳌﻮاﺳﻢ اﻟﺘﺴﻌﺔ اﻟﺘﻲ داﻓﻊ ﻓﻴﻬﺎ ﻋـﻦ ﻗﻤﻴﺺ رﻳـــﺎل ﻣــﺪرﻳــﺪ. وﻳﺘﻘﻦ ﻻﻋﺐ ﺧﻂ اﻟﻮﺳﻂ اﻟﺒﺮازﻳﻠﻲ ﻓﻦ ارﺗـﻜـﺎب اﻷﺧﻄﺎء، وﻳﺴﺘﺤﻖ أﺣﻴﺎﻧﺎ أن ﻳﻌﺎﻗﺐ ﺑﺒﻄﺎﻗﺔ ﺻﻔﺮاء، ﻟﻜﻨﻪ ﻳﺘﻠﻘﻰ ﺗﺤﺬﻳﺮا ﺷﻔﻬﻴﺎ ﻓﻘﻂ، وذﻟــﻚ ﻓﻲ اﻷﺧﻄﺎء اﻻﺳﺘﺮاﺗﻴﺠﻴﺔ )وﻗـﺖ اﻟﻠﻌﺒﺔ، ﻣﻮﻗﻊ اﻟـــﺘـــﺪﺧـــﻞ( وﻫــــﻢ أﻣــــﺮ ﻳـﺘـﻤـﻴـﺰ ﻓــﻴــﻪ ﻛـﺎﺳـﻴـﻤـﻴـﺮو داﺋـﻤـﺎ ﺑـﺬﻛـﺎﺋـﻪ. وﺟــﺎء ﻃــﺮده اﻷول ﻓـﻲ ﻣﻮﺳﻢ ٨١٠٢-٩١٠٢، ﺧﻼل ﻣﺒﺎراة ﺑﺎﻟﺪوري ﺿﺪ ﺑﻠﺪ اﻟﻮﻟﻴﺪ، ﺣﻴﺚ ﻃﺮد ﺣﻜﻢ اﳌﺒﺎراة ﻻﻋﺐ اﻟﻮﺳﻂ، ﺑﻌﺪ أن أﻇﻬﺮ ﻟـﻪ ﺑﻄﺎﻗﺘﲔ ﺻـﻔـﺮاوﻳـﻦ ﻋﻨﺪﻣﺎ ﻛﺎﻧﺖ اﻟﻨﺘﻴﺠﺔ ١-٣ ﻟﻠﺮﻳﺎل. اﻟﻄﺮد اﻟﺜﺎﻧﻲ ﺣﺪث ﻓﻲ اﳌﻮﺳﻢ اﳌﺎﺿﻲ ﺧﻼل ﻗﻤﺔ اﻟﻜﻼﺳﻴﻜﻮ ﻓﻲ »ﺳﺎﻧﺘﻴﺎﻏﻮ ﺑـﺮﻧـﺎﺑـﻴـﻮ«ـ ﺣﻴﺚ ﺗﻠﻘﻰ اﻟﺒﻄﺎﻗﺔ اﻟــﺼــﻔــﺮاء اﻟـﺜـﺎﻧـﻴـﺔ ﺑـﻌـﺪ ﺗــﺪﺧــﻞ ﻋـﻠـﻰ أوﺳــﻜــﺎر ﻣﻴﻨﻐﻮﻳﺰا ﻓــﻲ اﻟـﺪﻗـﻴـﻘـﺔ ٩٨ وﻛــﺎﻧــﺖ اﻟﻨﺘﻴﺠﺔ ﻟﺼﺎﻟﺢ رﻳﺎل ﻣﺪرﻳﺪ )٢-١(، واﻟﻐﺮﻳﺐ أن ﺟﻴﻞ ﻣﺎﻧﺰاﻧﻮ ﻛﺎن اﻟﺤﻜﻢ ﻓﻲ ﻛﻠﺘﺎ اﳌﺒﺎراﺗﲔ. ﻣﻦ ﺟﻬﺔ أﺧــﺮى، أﻋــﺎد اﳌﺪﻳﺮ اﻟﻔﻨﻲ إرﻳــﻚ ﺗﲔ ﻫــﺎغ اﻛـﺘـﺸـﺎف اﻟـﻌـﺪﻳـﺪ ﻣـﻦ اﻟـﻼﻋـﺒـﲔ، ﺑﻤﺎ ﻓﻲ ذﻟــﻚ ﻣـﺎرﻛـﻮس راﺷــﻔــﻮرد وﺑـﺮوﻧـﻮ ﻓﺮﻧﺎﻧﺪﻳﺰ، ﻟﻜﻦ ﻓﻲ اﻟﻮﻗﺖ اﻟﺬي اﺳﺘﻔﺎد ﻓﻴﻪ اﻟﺒﻌﺾ ﻣﻦ اﻟﻌﻤﻞ ﻣﻊ ﻣﺪرب أﻳﺎﻛﺲ اﻟﺴﺎﺑﻖ، ﻓﺈن ﻻﻋﺒﲔ آﺧـﺮﻳـﻦ ﻳﺤﺎوﻟﻮن إﻗﻨﺎﻋﻪ ﺑﺄﺣﻘﻴﺔ ﺗﻮاﺟﺪﻫﻢ ﻣﻊ »اﻟﺸﻴﺎﻃﲔ اﻟﺤﻤﺮ«، ﺑﻌﺪ أن ذﻫﺒﻮا ﻋﻠﻰ ﺳـــﺒـــﻴـــﻞ اﻹﻋـــــــــــﺎرة. وﺣــــﺴــــﺐ ﺗـــﻘـــﺮﻳـــﺮ ﺻـﺤـﻴـﻔـﺔ »ﻣـــــﻴـــــﺮور«،، ﻓــــﺈن ﺻـــﺎﻧـــﻊ اﻷﻟــــﻌــــﺎب اﻟـﺘـﻮﻧـﺴـﻲ ﺣـــﻨـــﺒـــﻌـــﻞ اﳌـــــﺠـــــﺒـــــﺮي، اﻟــــــــﺬي ﻳـــﺤـــﻤـــﻞ ﻗــﻤــﻴــﺺ ﺑﺮﻣﻨﻐﻬﺎم ﺳﻴﺘﻲ ﺣـﺎﻟـﻴـﺎ، وﻗـــﺪم ٣ ﺗـﻤـﺮﻳـﺮات ﺣﺎﺳﻤﺔ ﺧـﻼل ٣٢ ﻣـﺒـﺎراة ﻣﻊ ﻓﺮﻳﻘﻪ اﻟﺤﺎﻟﻲ، ﻫﻮ أﺣﺪ ﻫﺆﻻء اﻟﻼﻋﺒﲔ. وأﻛﺪ اﻟﺘﻘﺮﻳﺮ أﻳﻀﺎ، أن اﻟﻼﻋﺐ اﻟﺬي ﻟﻔﺖ اﻷﻧﻈﺎر ﻓﻲ ﻧﻬﺎﻳﺔ اﳌﻮﺳﻢ اﳌﺎﺿﻲ ﻓﻲ اﻟﺪوري اﻹﻧﻜﻠﻴﺰي اﳌﻤﺘﺎز، ﻻ ﺗﺰال اﻟﻠﺠﻨﺔ اﻟﻔﻨﻴﺔ ﻓﻲ ﻳﻮﻧﺎﻳﺘﺪ، ﻏﻴﺮ ﻣﺘﺄﻛﺪة ﻣﻤﺎ
إذا ﻛـــﺎن ﻗــــــﺎدرا ﻋــﻠــﻰ ﺷـــﻖ ﻃــﺮﻳــﻘــﻪ واﻟــﺘــﻮاﺟــﺪ ﻓــﻲ ﺧـﻄـﻂ ﺗــﲔ ﻫــــﺎغ، ﺧـﺼـﻮﺻـﺎ ﺑـﻌـﺪ ﻣﻮﺳﻢ ﻣــﺨــﻴــﺐ ﺣـــﺘـــﻰ اﻵن ﻣــــﻊ ﺑـــﺮﻣـــﻨـــﻐـــﻬـــﺎم. وﻧــﺠــﺢ اﳌﺪرب اﻟﻬﻮﻟﻨﺪي، ﻓﻲ ﺗﺮك ﺑﺼﻤﺘﻪ ﺧﻼل ﻓﺘﺮة ﻋﻤﻠﻪ اﻟﻘﺼﻴﺮة ﻓﻲ »أوﻟــﺪ ﺗــﺮاﻓــﻮرد«، وﺗﻤﻜﻦ ﻣﻦ إﻋــﺎدة اﻟـﻨـﺎدي إﻟـﻰ اﳌﺴﺘﻮﻳﺎت اﻟﻌﻠﻴﺎ ﻓﻲ اﻟـــــــﺪوري اﻹﻧـــﻜـــﻠـــﻴـــﺰي اﳌـــﻤـــﺘـــﺎز، وﻫــــﻮ ﻳــﺤــﺎول اﻻﻋﺘﻤﺎد ﻋﻠﻰ ﺑﻌﺾ ﻻﻋﺒﻴﻪ اﳌﻌﺎرﻳﻦ، اﻟﺬﻳﻦ ﻳﺒﻠﻎ ﻋــﺪدﻫــﻢ ٣١. ﻣــﻦ ﺟـﻬـﺘـﻪ، وﺟـــﻪ أﺳـﻄـﻮرة ﻧــــﺎدي ﻣـﺎﻧـﺸـﺴـﺘـﺮ ﻳــﻮﻧــﺎﻳــﺘــﺪ اﻟـــﺴـــﺎﺑـــﻖ، ﻏـــﺎري ﻧــﻴــﻔــﻴــﻞ، اﳌـــﻬـــﺎﺟـــﻢ اﻟـــﺒـــﺮازﻳـــﻠـــﻲ أﻧـــﺘـــﻮﻧـــﻲ، ﺑﻌﺪ اﻟـــﺨـــﺴـــﺎرة ﻋــﻠــﻰ ﻳـــﺪ أرﺳـــﻨـــﺎل ﺑــﺜــﻼﺛــﺔ أﻫــــﺪاف ﻣﻘﺎﺑﻞ ﻫﺪﻓﲔ. وﻧﻘﻠﺖ ﺻﺤﻴﻔﺔ »دﻳﻠﻲ ﻣﻴﻞ« اﻟﺒﺮﻳﻄﺎﻧﻴﺔ، اﻹﺛـﻨـﲔ، ﻋﻦ ﻏــﺎري ﻧﻴﻔﻴﻞ ﻗﻮﻟﻪ: »أﺗـﻤـﻨـﻰ أن ﺗــﻜــﻮن ﻟـــﺪى أﻧـﺘـﻮﻧـﻲ اﻟــﺠــﻮدة ﻓﻲ اﻟﺜﻠﺚ اﻷﺧﻴﺮ ﻣﻦ اﳌﻠﻌﺐ، أرﻳـﺪ أن أرى اﳌﺰﻳﺪ ﻣﻦ ﻣﻬﺎراﺗﻪ. ﻟﻘﺪ دﻓـﻊ ﻓﻲ ﺻﻔﻘﺘﻪ ٠٩ ﻣﻠﻴﻮن ﺟﻨﻴﻪ إﺳﺘﺮﻟﻴﻨﻲ ﻋﻨﺪﻣﺎ وﻗﻊ ﻣﻊ اﻟﻴﻮﻧﺎﻳﺘﺪ«. وﺗــــــﺎﺑــــــﻊ: »ﻳــــﺠــــﺐ ﻋـــﻠـــﻴـــﻪ أن ﻳـــﺘـــﻌـــﻠـــﻢ وﻳــﻨــﻤــﻲ ﻣــﻬــﺎراﺗــﻪ، واﻟــﻘــﻴــﺎم ﺑﺎﻟﻜﺜﻴﺮ ﻣــﻦ اﻟـﻌـﻤـﻞ اﻟــﺬي ﻳـﻨـﺘـﻈـﺮه ﻣـــﻊ ﻣـﺎﻧـﺸـﺴـﺘـﺮ ﻳــﻮﻧــﺎﻳــﺘــﺪ، وﻫــــﺬا ﻣﺎ ﻳﺤﺪث ﻋﻨﺪﻣﺎ ﺗﺄﺗﻲ ﻟﻠﺪوري اﻹﻧﻜﻠﻴﺰي، ﻋﻠﻴﻚ اﻟﺘﻌﻠﻢ واﻟﻨﻤﻮ، وﻻ ﺗﻜﻦ ﻣﺜﻞ ﺑﻌﻀﻬﻢ وﺗﺸﺘﻚ ﻣــــﻦ ﺿـــﻐـــﻂ اﳌـــــﺒـــــﺎرﻳـــــﺎت«. وﺗــــﺄﺗــــﻲ ﻣــﻬــﺎﺟــﻤــﺔ أﺳﻄﻮرة ﻣﺎﻧﺸﺴﺘﺮ ﻳﻮﻧﺎﻳﺘﺪ ﻷﻧﺘﻮﻧﻲ ﺑﺴﺒﺐ ﻋــــﺪم ﻗـــﺪرﺗـــﻪ ﺣــﺘــﻰ اﻵن ﻋــﻠــﻰ إﻇـــﻬـــﺎر اﳌــﻬــﺎرة اﻟﻔﻨﻴﺔ اﻟﻜﺒﺮى، اﻟﺘﻲ ﻛــﺎن ﻳﻘﺪﻣﻬﺎ ﻣـﻊ ﻓﺮﻳﻘﻪ اﻟﺴﺎﺑﻖ أﻳﺎﻛﺲ أﻣـﺴـﺘـﺮدام، اﻟــﺬي ﺟﻌﻞ إدارة »اﻟﺸﻴﺎﻃﲔ اﻟﺤﻤﺮ« ﺗﺤﺼﻞ ﻋﻠﻰ ﻋﻘﺪه.