مقتطفات الجمعة

نبدأ بأجمل أخبار الأسبوع، وهو إيقاف استقدام أطباء الأسنان. رقم لافت يكشف: 1669 مأذون نكاح في الرياض وحدها!.

أمانة المنطقة الشرقية تقول: إنها لا تمنح أية تراخيص لإنتاج الأطعمة والمشروبات للأسر المنتجة، وأي ادعاء بالحصول على ترخيص لبيع الأطعمة من الأمانة غير صحيح!. لكن الأمانة ذاتها تسمح للعمالة الوافدة أن تصنع الطعام وتبيعه!. شكرا لمن يقف خلف تميز وتطور خدمات »محاكم التنفيذ« في السعودية؛ إذ تقول الأخبار إنها نجحت خلال النصف الأول من هذا العام في استرداد أكثر من 92 مليار ريال بقوة النظام. بارتفاع قدره 90% عن الفترة المماثلة من العام الماضي. رأي جدير بالطرح، وصلني من أحد الأصدقاء تعليقا على موضوع المعركة النسائيه في أحد المراكز النسائية الشهيرة، يقول فيه: »المشكلة سببها أن المركز عمل تخفضيات، 5 ريالات قيمة أي قطعة، وكان الأجدر بوزارة التجارة أن تلزم هذا المركز وغيره من المراكز التي تعمل التخفيضات على بضائعها، أن تقوم بالتنسيق مع الجمعيات الخيرية لشراء تلك البضائع، فأهل الخير كثر، أو تتبرع بها تلك المراكز للجمعيات من باب المسؤولية الاجتماعية، حيث تذهب لمستحقيها ولا تؤدي إلى استهلاك غير مفيد لأسر لا تحتاجها أصلا.»! أبرز مقاطع الأسبوع لسيدة مضطربة، تقوم بتصوير طفلة صغيرة تفتقد والدتها بسبب المرض، وتمارس عليها إرهابا نفسيا، وتهددها بأن والدتها ستموت. آراء كثيرة تطالب بالقبض على هذه السيدة ومحاسبتها!. من وجهة نظري وأقولها جادا، لا يجب محاسبة هذا النوع من البشر، بل إيداعها إحدى المصحات النفسية لعلاجها وتأهيلها نفسيا. تصريح الأسبوع جاء على لسان وزير الصحة، خلال زيارته طبيبا تم الاعتداء عليه وطعنه في أحد المستشفيات:«سأقف معك ولن يتعرض طبيب لأذى بعد الآن.« تصريح لافت آخر جاء على لسان وزير التجارة والاستثمار قال فيه: »يشهد الله علي أن شركة ماكينزي لم تشارك في إعداد رؤية 2030 .« نختم بأبرز أرقام الأسبوع، صدور 43604 صكوك طلاق في السعودية خلال العام الماضي 1437، الأكثر في مكة المكرمة والرياض، والأقل في الباحة بواقع 641 حالة طلاق!.