ﺑﲔ ﺷﺎﻋﺮﻳﻦ وﺛﺎﺋﺮﻳﻦ

اﻟﻌﻨﻒ.

< ﺑـــــﻮل رﻳـــــــﺎن، رﺋـــﻴـــﺲ ﻣــﺠــﻠــﺲ اﻟـــﻨـــﻮاب اﻷﻣﻴﺮﻛﻲ، اﺳﺘﻘﺒﻞ اﻟﺸﻴﺦ ﺧﺎﻟﺪ ﺑﻦ أﺣﻤﺪ ﺑﻦ ﻣﺤﻤﺪ آل ﺧﻠﻴﻔﺔ، وزﻳﺮ اﻟﺨﺎرﺟﻴﺔ اﻟﺒﺤﺮﻳﻨﻲ، اﻟـــﺬي ﻳـــﺰور اﻟـﻌـﺎﺻـﻤـﺔ اﻷﻣــﻴــﺮﻛــﻴــﺔ واﺷـﻨـﻄـﻦ. وﺧــﻼل اﻟـﻠـﻘـﺎء اﻟـــﻮدي أﺷــﺎد اﻟﺸﻴﺦ ﺧـﺎﻟـﺪ ﺑﻦ أﺣـﻤـﺪ ﺑـﻦ ﻣﺤﻤﺪ آل ﺧﻠﻴﻔﺔ ﺑﺎﻟﺘﻄﻮر اﳌﻠﻤﻮس واﻟﺘﻨﻮع اﳌﺜﻤﺮ ﻓﻲ اﻟﻌﻼﻗﺎت اﻟــﺘــﺎرﻳــﺨــﻴــﺔ اﳌــﺘــﻤــﻴــﺰة ﺑـــﲔ اﻟــﺒــﺤــﺮﻳــﻦ واﻟﻮﻻﻳﺎت اﳌﺘﺤﺪة اﻷﻣﻴﺮﻛﻴﺔ، ﻣﻨﻮﻫﴼ ﺑــــﺎﻟــــﺤــــﺮص اﳌــــﺸــــﺘــــﺮك ﻋـــﻠـــﻰ ﺗــﻮﻃــﻴــﺪ أواﺻــــﺮ اﻟــﺼــﺪاﻗــﺔ وﺗــﻌــﺰﻳــﺰ اﻟـﻌـﻼﻗـﺎت اﻻﺳﺘﺮاﺗﻴﺠﻴﺔ.

< اﻟﺪﻛﺘﻮر ﻳﺎﺳﲔ اﻟﺨﻴﺎط، وزﻳﺮ اﻟﺒﻴﺌﺔ اﻷردﻧــﻲ، ﺗﺴﻠﻢ رﺋﺎﺳﺔ اﻟﻬﻴﺌﺔ اﻹﻗﻠﻴﻤﻴﺔ ﻟﻠﻤﺤﺎﻓﻈﺔ ﻋﻠﻰ ﺑﻴﺌﺔ اﻟﺒﺤﺮ اﻷﺣـــﻤـــﺮ وﺧــﻠــﻴــﺞ ﻋــــﺪن ﺧــــﻼل أﻋــﻤــﺎل اﻻﺟــﺘــﻤــﺎع اﻟــــــ٧١ ﻟـﻠـﻤـﺠـﻠـﺲ اﻟـــــﻮزاري ﻟﻠﻬﻴﺌﺔ. وﺗﺴﻠﻢ اﻟﻮزﻳﺮ اﻷردﻧﻲ أﻋﻤﺎﻟﻪ ﻣﻦ وزﻳﺮ اﻟﺒﻴﺌﺔ اﳌﺼﺮي ﺧﺎﻟﺪ ﻓﻬﻤﻲ. وﻗﺎل اﻟﺨﻴﺎط إن ﺑﻼده ﻗﺎﻣﺖ ﺑﺎﺗﺨﺎذ ﻛــﺜــﻴــﺮ ﻣــــﻦ اﻟــــﺨــــﻄــــﻮات واﻹﺟـــــــــــﺮاءات ﻟــﻠــﺤــﻔــﺎظ ﻋــﻠــﻰ ﺑــﻴــﺌــﺔ ﺧــﻠــﻴــﺞ اﻟـﻌـﻘـﺒـﺔ واﻟـﺒـﺤـﺮ واﻷﺣــﻤــﺮ، وﻛــﺎﻧــﺖ ﻣــﻦ أواﺋــﻞ اﻟﺪول اﳌﻮﻗﻌﺔ ﻋﻠﻰ اﺗﻔﺎﻗﻴﺔ ﺟﺪة.

< ﻓــﺎﻃــﻤــﺔ أﺑـــــﻮ إدرﻳــــــــﺲ، رﺋــﻴــﺴــﺔ ﻣـــﺠـــﻠـــﺲ إدارة اﻻﺗـــــﺤـــــﺎد اﻟــﻨــﺴــﺎﺋــﻲ اﻟـــﺒـــﺤـــﺮﻳـــﻨـــﻲ، اﻟـــﺘـــﻘـــﺖ وزﻳــــــــﺮ اﻟــﻌــﻤــﻞ واﻟــﺘــﻨــﻤــﻴــﺔ اﻻﺟــﺘــﻤــﺎﻋــﻴــﺔ، ﺟــﻤــﻴــﻞ ﺑﻦ ﻣـــﺤـــﻤـــﺪ ﻋــــﻠــــﻲ ﺣـــــﻤـــــﻴـــــﺪان، ﺑــﻤــﻜــﺘــﺒــﻪ، ﺑــﺤــﻀــﻮر ﻋـــﺪد ﻣــﻦ ﻋــﻀــﻮات ﻣﺠﻠﺲ إدارة اﻻﺗﺤﺎد. وﺧﻼل اﻟﻠﻘﺎء ﺗﻢ إﻃﻼع اﻟــﻮزﻳــﺮ ﻋـﻠـﻰ دور اﻻﺗــﺤــﺎد اﻟﻨﺴﺎﺋﻲ اﻟﺒﺤﺮﻳﻨﻲ ﻓﻲ ﺗﻤﻜﲔ اﳌﺮأة اﻟﺒﺤﺮﻳﻨﻴﺔ، وإﺑــــــﺮاز ﺟــﻬــﻮدﻫــﺎ وإﻧــﺠــﺎزاﺗــﻬــﺎ ﻋﻠﻰ ﻣﺨﺘﻠﻒ اﻷﺻﻌﺪة.

< اﻟــﺴــﻔــﻴــﺮ ﺟـــﻮﻳـــﻞ ﻣــﺎﻳــﻴــﺮ ﺳـﻔـﻴـﺮ ﻓــﺮﻧــﺴــﺎ ﻟـــﺪى ﻣــﻮرﻳــﺘــﺎﻧــﻴــﺎ، زار وزﻳـــﺮة اﻟـﺘـﺠـﺎرة واﻟـﺼـﻨـﺎﻋـﺔ واﻟـﺴـﻴـﺎﺣـﺔ اﻟـﻨـﺎﻫـﺎ ﺑﻨﺖ ﺣﻤﺪي وﻟﺪ ﻣﻜﻨﺎس ﻓﻲ ﻣﻜﺘﺒﻬﺎ ﻓﻲ اﻟﻌﺎﺻﻤﺔ ﻧﻮاﻛﺸﻮط. ﺣﻴﺚ ﺗﻨﺎول اﻟﻠﻘﺎء ﻋﻼﻗﺎت اﻟﺘﻌﺎون ﺑــــﲔ اﻟـــﺒـــﻠـــﺪﻳـــﻦ واﻟـــﺴـــﺒـــﻞ اﻟــﻜــﻔــﻴــﻠــﺔ ﺑــﺘــﻄــﻮﻳــﺮه وﺗــﻌــﺰﻳــﺰه، ﻛﻤﺎ ﺗﻄﺮﻗﺖ اﳌـﻨـﺎﻗـﺸـﺎت ﻟﻠﻘﻀﺎﻳﺎ ذات اﻻﻫﺘﻤﺎم اﳌﺸﺘﺮك.

اﻟﺸﺎﻋﺮان اﻟﻌﺮاﻗﻴﺎن زاﻫﺪ ﻣﺤﻤﺪ زﻫﺪي وﻋﺰﻳﺰ اﻟﺤﺎج رﺑﻄﺘﻬﻤﺎ ﻋـﺪة رواﺑــﻂ، أوﻟﻬﺎ اﻟﺮﺑﺎط اﻟﻘﺒﻠﻲ، ﻓﻜﻼﻫﻤﺎ ﻣﻦ اﻷﻛﺮاد اﻟﻔﻮﻳﻠﻴﺔ اﻟﺬﻳﻦ ﺳﻜﻨﻮا ﺷﺮق اﻟﻌﺮاق، وﻛﺎﻧﺖ ﺑﻴﻨﻬﻤﺎ أﻳﻀﴼ ﻋﻼﻗﺔ ﻗﺮﺑﻰ، وﺛﺎﻟﺜﴼ: اﻧﺘﻤﻴﺎ ﻟﻠﺤﺰب اﻟﺸﻴﻮﻋﻲ واﻟﺤﺮﻛﺔ اﻟﻴﺴﺎرﻳﺔ وﻫــﺬا ﺟﺮﻫﻤﺎ ﻟﺮاﺑﻄﺔ اﻟﺴﺠﻦ ﻓﻲ اﻟﻌﻬﺪ اﳌﻠﻜﻲ. وﻣﻦ ﻛﻞ ﻫﺬه اﻟﻌﻼﻗﺎت ﺗﻔﺘﻘﺖ ﻣﺠﻤﻮﻋﺔ ﻇﺮﻳﻔﺔ ﻣﻦ اﻟﺸﻌﺮ اﻹﺧﻮاﻧﻲ اﻟﺬي ﺿﻢ ﺑﻌﻀﴼ ﻣﻦ دﻳﻮان »اﻹﺧﻮاﻧﻴﺎت« ﻟﻠﺪﻛﺘﻮر زاﻫﺪ.

ﻫﻜﺬا ﻟﻢ ﻳﻄﻖ أﺑﻮ ﻋﻤﺎر اﻧﻘﻄﺎع اﻟﻮﺻﺎل ﺑﻴﻨﻬﻤﺎ ﻟﺤﲔ ﻣﻦ اﻟﺰﻣﻦ ﻓﺨﺎﻃﺐ ﻗﺮﻳﺒﻪ ورﻓﻴﻘﻪ ﻓﻲ اﻟﻨﻀﺎل ﻋﺰﻳﺰ اﻟﺤﺎج ﻗﺎﺋﻼ ﻓﻲ ﻗﺼﻴﺪة ﺿﻤﺖ ﺷﺘﻰ اﻹﺷﺎرات اﻟﺴﺠﻮﻧﻴﺔ: رﺑــﻤــﺎ ﻛــﻨــﺖ ﻟــــﺪى »رﻳـــﻤـــﻲ« اﻟـــﺬي

ﺷــﻐــﻞ اﻟــﻘــﻠــﺐ ﻣـــﻦ اﻟــﻌــﻤــﺮ زﻣــﺎﻧــﺎ أم ﻟـــــــــﺪى ﺣــــﺴــــﻨــــﺎء ﺑـــﺎرﻳـــﺴـــﻴـــﺔ

ﺗﺒﺘﻐﻲ أن ﺗﻜﺴﺐ اﻟــﻴــﻮم اﻟﺮﻫﺎﻧﺎ ﺑـــﻌـــﺪ أن وﻟـــــــﻰ ﺷــــﺒــــﺎب أﻫـــﺮﻗـــﺖ

ﺧــﻠــﻒ »أﺳـــــــــﻮار« أﻣـــﺎﻧـــﻴـــﻪ ﻋــﻴــﺎﻧــﺎ ﻟـــﻢ ﻳــﺠــﺪ إﻻ اﻟــﻀــﻨــﺎ واﻟــﻘــﻴــﺪ ﻓﻲ

ﻛـــﺎﺣـــﻠـــﲔ اﺳـــﺘـــﻤـــﺮآ ذاك اﻷﻣـــﺎﻧـــﺎ ﻧـــﺤـــﻦ واﻟــــﻘــــﻴــــﺪ ﺗـــﺼـــﺎﻓـــﻴـــﻨـــﺎ ﻓــﻼ

ﻧـــﺸـــﺘـــﻜـــﻲ إﻻ ﻟـــﺤـــﺎﻟـــﻴـــﻨـــﺎ ﻫــــﻮاﻧــــﺎ ﻛــــﻠــــﻤــــﺎ رﺛـــــــــــــﺖ ﺟـــــــﻠـــــــﻮد أﺑـــــﺪﻟـــــﺖ

ﻏـــﻴـــﺮﻫـــﺎ، إذ ﻫــــﻜــــﺬا ﻛـــﻨـــﺎ وﻛـــﺎﻧـــﺎ ﻛــــﻢ ﺳـــﻘـــﻴــﺖ اﻟـــــــﺪم ﻳــــﺎ ﻗـــﻴـــﺪ وﻣـــﺎ

زﻟــﺖ ﻣﺜﻞ اﻷﻣــﺲ ﻳﺴﻘﻴﻚ ﺳﻮاﻧﺎ ﻛﺎﻧﺖ »رﻳﻤﻲ« اﻟﻘﻄﺔ اﻟﻔﺮﻧﺴﻴﺔ اﻟﺘﻲ ﺗﻌﻠﻖ ﺑﻬﺎ ﻋﺰﻳﺰ اﻟﺤﺎج ﺣﺘﻰ ﻣﻤﺎﺗﻬﺎ ودﻓﻨﻬﺎ ﻓﻲ ﻣﻘﺒﺮة اﻟﻘﻄﻂ ﻓﻲ ﺑﺎرﻳﺲ. ﻣﺎ إن ﺗﺴﻠﻢ ﻫﺬا اﻟﻔﺎﻛﺲ ﺣﺘﻰ اﻧﺒﺮى ﻟﻴﺮد ﻋﻠﻰ زﻣﻴﻠﻪ، ﻋﻔﻮﴽ رﻓﻴﻘﻪ، ﺑﻔﺎﻛﺲ ﻣﻘﺎﺑﻞ ﺿﻢ ﻫﺬه اﻷﺑﻴﺎت ﺑﺎﻟﻮزن واﻟﻘﺎﻓﻴﺔ ﻧﻔﺴﻬﻤﺎ: ﻟـــــﻢ ﻳـــﺼـــﺐ ﻇـــﻨـــﻚ ﻓـــــﻲ أﺣــــﺪاﺳــــﻪ

ﻓﻠﻘﺪ أﺧﻄﺄت ﻓﻲ رﺻــﺪي ﻣﻜﺎﻧﺎ ﻟــــــﻢ أﻓــــــــــــﺎرق ﻏــــﺮﻓــــﺘــــﻲ ﻣــــــﻦ أﻣــــﺪ

ﻟـــــــﺰﻛـــــــﺎم ﻣــــــﺰﻣــــــﻦ ﻫـــــــﺪ اﻟـــﻜـــﻴـــﺎﻧـــﺎ ﺑـــﲔ ﻋــﻄــﺲ »ﺣــــﻴــــﺪري« ﺻـﺎﺧـﺐ

ﻣــﺴــﺘــﻤــﺮ أﻓـــﻘـــﺪ اﻟــــﻨــــﺎس اﻷﻣـــﺎﻧـــﺎ وﺳــــــــﻌــــــــﺎل ﻫــــــــﺪ ﺑــــــــﺎرﻳــــــــﺲ وﻗـــــﺪ

راح ﺑــــﻐــــﺪاد وﻟــــــﻢ ﻳــﻐــﻔــﻞ ﻋــﻤــﺎﻧــﺎ ﻓـــــﺘـــــﻨـــــﺎدى ﻛـــــــﻞ ﺟـــــﻴـــــﺮاﻧـــــﻲ إﻟـــــﻰ

»وﻗﻔﺔ اﻟﻌﺰ« وﺻـﺎﺣـﻮا ﻗﺪ ﻛﻔﺎﻧﺎ وأﺗـــــــﻮﻧـــــــﻲ ﻣــــﺜــــﻞ ﺟــــﻴــــﺶ زاﺣــــــﻒ

ﻋـــﺎزم أن ﻳـﺸـﻌـﻞ اﻟــﺤــﺮب اﻟـﻌـﻮاﻧـﺎ وأذاﻗــــــــــــــﻮﻧــــــــــــــﻲ دواء ﺷــــﺎﻓــــﻴــــﴼ

أودﻋــــــــــــــﻮه رﻛـــــﻠـــــﺔ واﻟـــــﺨـــــﻴـــــﺰراﻧـــــﺎ وﺗــــــﻮاﻟــــــﻰ ﺿــــﺮﺑــــﻬــــﻢ ﺛـــــﻢ ﻣـــﻀـــﻮا

ﺑــﻌــﺪ أن أﺑـــﻘـــﻮا ﺑــﺒــﺎﺑــﻲ دﻳــﺪﻣــﺎﻧــﺎ ﺑــــﻬــــﺪﻟــــﻮﻧــــﻲ وﻣــــﻌــــﻲ ﻗـــــﺪ أﺗـــﻠـــﻔـــﻮا

ذﻟـﻚ اﻟﻔﺎﻳﺮوس ﻓﺎﻟﻀﺮب ﺷﻔﺎﻧﺎ وﻋـــﺴـــﻰ أن ﺗــﻜــﺮﻫــﻮا ﺧـــﻴـــﺮﴽ ﻟﻜﻢ

ﻣـﻦ ﻋــﻼج ﺣﺮﻣﺘﻪ »اﻟﺨﺴﺘﺨﺎﻧﺎ« وﺳـــــﺄﻟـــــﺘـــــﻢ ﻋــــــﻦ ﺣــــﺒــــﻴــــﺐ راﺣــــــﻞ

ﻣــﻠــﻚ اﻟــﻘــﻠــﺐ وأﻧــﺴــﺎﻧــﻲ اﻟـﺤـﺴـﺎﻧـﺎ ﻏــــﻴــــﺮ أﻧــــــــﻲ ﻣـــﺜـــﻠـــﻤـــﺎ أﺧـــﺒـــﺮﺗـــﻜـــﻢ

ﻓﻲ ﺣﺼﺎر واﺳﺄﻟﻮا »ﻛﻮﻓﻲ ﻋﻨﺎﻧﺎ« وﺑﻌﺚ إﻟﻴﻪ زاﻫﺪ ﺑﻬﺬﻳﻦ اﻟﺒﻴﺘﲔ اﻟﺸﻌﺮﻳﲔ ﻣﻦ ﺑﺎب اﳌﻮاﺳﺎة: اﻟـــــــــــــــــــﺪﻫـــــــــــــــــــﺮ ﻟـــــــــــــــــــﻮ ﻋــــــــــــــــــــــــــﺎداك

!...هآ ﺑـﺎﻟـــــــــــــﻚ ﺗـــــــــــــــــــﺼـــــــﻴﺢ ﺧـــــــــــﻠـــــــــــﻲ اﻟــــــــــــــــﺮﻣــــــــــــــــﺢ ﺑــــــــﻌــــــــﻼك

واﺻــــــــــــــــﺒــــــــــــــــﺮ ﻣــــــــــــــــﻦ ﺗـــــﻄـــــﻴـــــﺢ

د. ﻳﺎﺳﲔ اﻟﺨﻴﺎط

ﺑﻮل رﻳﺎن

ﻓﺎﻃﻤﺔ أﺑﻮ إدرﻳﺲ