ﻫﻞ اﳌﺮاﻫﻨﺎت وراء اﺳﺘﺒﺪال ﺟﻮن ﺗﻴﺮي ﻓﻲ اﻟﺪﻗﻴﻘﺔ ٦٢؟
ﻛﻮﻧﱵ ﻳﻔﻮز ﺑﺠﺎﺋﺰة أﻓﻀﻞ ﻣﺪرب ﺑﺈﻧﺠﻠﱰا... وﻏﻮاﻧﺠﻴﺎن اﻟﺼﻴﲏ ﻳﱰاﺟﻊ ﻋﻦ ﺿﻢ ﻛﻮﺳﺘﺎ
ﻃـــﻠـــﺐ اﻻﺗـــــﺤـــــﺎد اﻹﻧـــﺠـــﻠـــﻴـــﺰي ﻟﻜﺮة اﻟﻘﺪم ﺗﻘﺪﻳﻢ ﻣﻌﻠﻮﻣﺎت ﺣﻮل اﳌــﺮاﻫــﻨــﺎت ﻋـﻠـﻰ ﺗـﻮﻗـﻴـﺖ اﺳـﺘـﺒـﺪال ﺟــﻮن ﺗـﻴـﺮي ﻗـﺎﺋـﺪ ﺗﺸﻴﻠﺴﻲ ﺧﻼل اﳌﺒﺎراة اﻟﺘﻲ ﻓﺎز ﻓﻴﻬﺎ اﻟﻔﺮﻳﻖ ٥ - ١ ﻋﻠﻰ ﺳﻨﺪرﻻﻧﺪ ﻓـﻲ ﺧﺘﺎم اﻟــﺪوري اﳌﻤﺘﺎز ﻳﻮم اﻷﺣﺪ اﳌﺎﺿﻲ.
وﺧــــﺮج ﺗــﻴــﺮي، اﻟــــﺬي ﺳـﻴـﺘـﺮك ﺗـــﺸـــﻴـــﻠـــﺴـــﻲ ﻓــــــﻲ ﻧــــﻬــــﺎﻳــــﺔ اﳌــــﻮﺳــــﻢ اﻟﺠﺎري، ﻓﻲ ﻣﻤﺮ ﺷﺮﻓﻲ ﻣﻦ زﻣﻼﺋﻪ ﻋﻨﺪ ﻣﻐﺎدرة اﳌﻠﻌﺐ ﻓﻲ اﻟﺪﻗﻴﻘﺔ ٦٢ ﻓﻲ آﺧﺮ ﻣﺒﺎرﻳﺎﺗﻪ ﺑﺎﻟﺪوري اﳌﻤﺘﺎز ﻓﻲ ﺳﺘﺎﻣﻔﻮرد ﺑﺮﻳﺪج.
وأﻛـــــﺪ ﺗـــﻴـــﺮي ﻓـــﻲ وﻗــــﺖ ﻻﺣــﻖ أن ﻓـــﻜـــﺮة اﺳــﺘــﺒــﺪاﻟــﻪ ﻓـــﻲ اﻟــﺪﻗــﻴــﻘــﺔ اﻟــﺘــﻲ ﺗـﺤـﻤـﻞ رﻗـــﻢ ﻗـﻤـﻴـﺼـﻪ ﺟـــﺎء ت ﻣـــــﻦ ﻣـــــﺪرﺑـــــﻪ أﻧـــﻄـــﻮﻧـــﻴـــﻮ ﻛـــﻮﻧـــﺘـــﻲ، ﻟــﻜــﻦ ﺗــــﺮدد أن ﺷــﺮﻛــﺎت ﻣــﺮاﻫــﺎﻧــﺎت ﻗـــﺪ ﻓـﺘـﺤـﺖ اﻟـــﺒـــﺎب ﻟــﻠــﻤــﺮاﻫــﻨــﺔ ﻋﻠﻰ ﺗﻮﻗﻴﺖ اﺳﺘﺒﺪاﻟﻪ، وﻫﻮ اﻷﻣﺮ اﻟﺬي ﺳﻴﺨﻀﻊ ﻟﻠﺘﺤﻘﻴﻖ.
وﺷــــــﺎرك ﺗـــﻴـــﺮي، اﻟـــــﺬي ﻗـﻀـﻰ ٢٢ ﻋﺎﻣﺎ ﻓﻲ اﻟﻨﺎدي، وﺣﻤﻞ ﺷﺎرة اﻟﻘﻴﺎدة ﻋﻠﻰ ﻣﺪار ٣١ ﻋﺎﻣﺎ، أﺳﺎﺳﻴﺎ ﻓــــﻲ آﺧـــــﺮ ﻣـــــﺒـــــﺎراة ﺑـــــﺎﻟـــــﺪوري ﻫـــﺬا اﳌﻮﺳﻢ، وﻫﺘﻒ اﳌﺸﺠﻌﻮن ﺑﺎﺳﻤﻪ وﺳـــﻂ ﻻﻓــﺘــﺎت ﺗـﺼـﻔـﻪ ﺑــﺄﻧــﻪ »ﻗـﺎﺋـﺪ وأﺳﻄﻮرة«.
وﻓـــﻲ ﻟـﺤـﻈـﺔ ﻣـــﺆﺛـــﺮة اﺳـﺘـﺒـﺪل ﺗـﻴـﺮي ﻓــﻲ اﻟـﺪﻗـﻴـﻘـﺔ ٦٢، ﻓــﻲ إﺷــﺎرة إﻟــﻰ رﻗــﻢ ﻗﻤﻴﺼﻪ، ﺑــﺠــﺎري ﻛﺎﻫﻴﻞ اﻟــــــﺬي ﺳــﻴــﺨــﻠــﻔــﻪ ﻓــــﻲ ﺣــﻤــﻞ ﺷــــﺎرة اﻟــﻘــﻴــﺎدة ﺧـــﻼل اﻟــﻠــﻘــﺎء. واﺣـﺘـﻀـﻦ ﺗـــﻴـــﺮي، ٦٣ ﻋـــﺎﻣـــﺎ، زﻣــــــﻼءه اﻟــﺬﻳــﻦ اﺻﻄﻔﻮا ﻓﻲ ﻣﻤﺮ ﺷﺮﻓﻲ ﻟﺘﻮدﻳﻌﻪ إﻟﻰ ﺧـﺎرج اﳌﻠﻌﺐ. ورﺑﻤﺎ ﻳﺨﻮض ﺗــﻴــﺮي، اﻟـــﺬي اﻟـﺘـﺤـﻖ ﺑــﺎﻟــﻨــﺎدي ﻓﻲ ﺳﻦ ٤١ ﻋﺎﻣﺎ وﻟﻌﺐ ﺑﻘﻤﻴﺼﻪ ٧١٧ ﻣـﺒـﺎراة، آﺧـﺮ ﻟﻘﺎء ﻟﻪ ﻣﻊ ﺗﺸﻴﻠﺴﻲ ﻓﻲ ﻧﻬﺎﺋﻲ ﻛﺄس اﻻﺗﺤﺎد اﻹﻧﺠﻠﻴﺰي ﺿﺪ آرﺳﻨﺎل ﻳﻮم اﻟﺴﺒﺖ اﳌﻘﺒﻞ ﻓﻲ اﺳﺘﺎد وﻳﻤﺒﻠﻲ.
وﻟـــــﻢ ﻳــﻌــﻠــﻖ ﺗـــﻴـــﺮي ﻋـــﻠـــﻰ أﻣـــﺮ اﳌــﺮاﻫــﻨــﺎت ﺣــﻮل ﺗـﻮﻗـﻴـﺖ ﺧـﺮوﺟـﻪ، ﻛﻤﺎ ﻟﻢ ﻳﺼﺪر أي ﺑﻴﺎن رﺳﻤﻲ ﻣﻦ اﻟﻨﺎدي.
وﻣــﻦ اﻟـﺼـﲔ ﺟـــﺎءت أﻧــﺒــﺎء ﻗﺪ ﺗــﺒــﺪو ﺳــﻌــﻴــﺪة ﻟـﺘـﺸـﻴـﻠـﺴـﻲ، ﺣﻴﺚ ﺻــﺮح ﻧــﺎدي ﺗﻴﺎﻧﺠﲔ ﻏﻮاﻧﺠﻴﺎن اﻟﺼﻴﻨﻲ ﺑﺄﻧﻪ ﻏﻴﺮ ﻣﻬﺘﻢ ﺑﺎﻟﺘﻌﺎﻗﺪ ﻣـــﻊ اﻟــﺒــﺮازﻳــﻠــﻲ اﻷﺻــــﻞ اﻹﺳــﺒــﺎﻧــﻲ اﻟـﺠـﻨـﺴـﻴـﺔ دﻳــﻴــﻐــﻮ ﻛــﻮﺳــﺘــﺎ ﻫـــﺪاف اﻷول ﻋﻨﺪﻣﺎ ﺗﺒﺪأ ﻓﺘﺮة اﻻﻧﺘﻘﺎﻻت اﻟﺸﻬﺮ اﳌﻘﺒﻞ.
وارﺗـــﺒـــﻂ اﺳـــﻢ ﻛــﻮﺳــﺘــﺎ، ﻻﻋــﺐ ﻣــﻨــﺘــﺨــﺐ إﺳــﺒــﺎﻧــﻴــﺎ واﳌــــﻮﻟــــﻮد ﻓـﻲ اﻟــﺒــﺮازﻳــﻞ، ﺑــﺎﻻﻧــﺘــﻘــﺎل إﻟـــﻰ اﻟـﻔـﺮﻳـﻖ اﻟﺼﻴﻨﻲ، اﻟﺬي ﻳﻘﻮده اﳌﺪرب ﻓﺎﺑﻴﻮ ﻛـﺎﻧـﺎﻓـﺎرو ﻣﻨﺬ ﻣﻄﻠﻊ اﻟـﻌـﺎم، ﺧﻼل اﻧﺘﻘﺎﻻت اﻟﺼﻴﻒ.
ﻟـﻜـﻦ اﻟــﻨــﺎدي اﻟـﺼـﻴـﻨـﻲ أﺻــﺪر ﺑـــﻴـــﺎﻧـــﺎ أﻣـــــﺲ ﻧـــﻔـــﻰ ﺧـــﻼﻟـــﻪ وﺟــــﻮد اﺗــﺼــﺎﻻت ﻣـﻊ وﻛــﻼء ﻛﻮﺳﺘﺎ وﻗـﺎل إﻧـــﻪ ﻟــﻦ ﻳـﺴـﻤـﺢ ﺑــﺎﻟــﺰج ﺑــﺎﺳــﻤــﻪ ﻓﻲ ﻣﺰاﻳﺪة ﻋﻠﻰ ﻻﻋﺐ أﺟﻨﺒﻲ.
وأوﺿـــــــــــــــــــــــــﺢ ﻓـــــــــــــﻲ ﺑـــــــﻴـــــــﺎﻧـــــــﻪ: »ﺑﺨﺼﻮص اﻟﺘﻜﻬﻨﺎت واﻟﺘﻘﺎرﻳﺮ ﺣﻮل ﺗﺨﻄﻴﻂ ﺗﻴﺎﻧﺠﲔ ﻏﻮاﻧﺠﻴﺎن ﻟﻠﺘﻌﺎﻗﺪ ﻣـﻊ دﻳﻴﻐﻮ ﻛﻮﺳﺘﺎ ﻓﺈﻧﻨﺎ ﻧـــــﻮد ﺗـــﻮﺿـــﻴـــﺢ ﻣــــﺎ ﻳـــــﻠـــــﻲ... ﺧـــﻼل اﻷﺷﻬﺮ اﻟﺴﺘﺔ اﳌﺎﺿﻴﺔ ﻟﻢ ﻳﺘﻮاﺻﻞ اﻟﻨﺎدي ﻣﻊ ﻛﻮﺳﺘﺎ أو ﻣﻊ وﻛﻴﻞ ﻟﻪ ﻣﻦ أﺟﻞ اﻻﻧﻀﻤﺎم إﻟﻰ اﻟﻔﺮﻳﻖ«.
وأﺿـــﺎف: »ﺗﺴﺘﻨﺪ ﺳﻴﺎﺳﺘﻨﺎ ﻓـــﻲ ﺿـــﻢ ﻻﻋـــﺒـــﲔ ﺟــــﺪد إﻟــــﻰ ﺟــﺬب اﳌﺘﻌﺔ وﺗﻄﻮﻳﺮ اﻟﻔﺮﻳﻖ، وﻻ ﺗﻮﺟﺪ ﻧﻴﺔ ﻟﺪﻳﻨﺎ ﻟﻠﺘﻮرط ﻓﻲ ﻣﻨﺎﻓﺴﺎت ﻏﻴﺮ ﺻﺤﻴﺔ أو دﻓﻊ ﺳﻌﺮ اﺳﺘﺜﻨﺎﺋﻲ«.
وﺿﻢ ﺗﻴﺎﻧﺠﲔ اﻟﻼﻋﺐ اﻟﺴﺎﺑﻖ ﻟﻠﺒﺮازﻳﻞ أﻟﻜﺴﻨﺪر ﺑﺎﺗﻮ واﻟﺒﻠﺠﻴﻜﻲ أﻛﺴﻞ ﻓﻴﺘﺴﻞ إﻟﻰ ﺗﺸﻜﻴﻠﺘﻪ اﻟﻔﺎﺋﺰة ﺑﺪوري اﻟﺪرﺟﺔ اﻟﺜﺎﻧﻴﺔ ﻓﻲ اﻟﺼﲔ اﻟــــﻌــــﺎم اﳌــــﺎﺿــــﻲ، ﻟــﻜــﻨــﻪ ﻓـــــﺎز ﺛـــﻼث ﻣــــــﺮات ﻓــﻘــﻂ ﻫـــــﺬا اﳌـــﻮﺳـــﻢ ﻟـﻴـﺤـﺘـﻞ اﳌﺮﻛﺰ اﻟﺴﺎﺑﻊ ﺑﻔﺎرق ٢١ ﻧﻘﻄﺔ ﻋﻦ اﳌﺘﺼﺪر ﻏﻮاﻧﻐﺘﺸﻮ إﻳﻔﺮﺟﺮاﻧﺪ.
واﺷـــﺘـــﻜـــﻰ ﻛـــﺎﻧـــﺎﻓـــﺎرو ﻣــﺆﺧــﺮا ﻣــــﻦ ﻋـــــﺪم وﺟــــــﻮد ﻣــﻬــﺎﺟــﻢ ﻣـﺘـﻤـﻴـﺰ ﺑﻔﺮﻳﻘﻪ، وﺗﻜﻬﻨﺖ وﺳﺎﺋﻞ إﻋﻼم ﻓﻲ أوروﺑﺎ ﺑﺈﻣﻜﺎﻧﻴﺔ اﻟﺘﻌﺎﻗﺪ ﻣﻊ ﺑﻴﻴﺮ إﻳﻤﺮﻳﻚ أوﺑﺎﻣﻴﺎﻧﻎ ﻫﺪاف ﺑﺮوﺳﻴﺎ دورﺗﻤﻮﻧﺪ ﻓﻲ ﺻﻔﻘﺔ ﺿﺨﻤﺔ.
ﻟـﻜـﻦ ﺑــﻴــﺎن اﻟــﻨــﺎدي ﺷـــﺪد ﻋﻠﻰ ﻋﺪم رﻏﺒﺘﻪ ﻓﻲ اﺗﺒﺎع ﻧﻬﺞ ﻣﻨﺎﻓﺴﲔ ﻣﺤﻠﻴﲔ ﻣﺜﻞ ﺷﻨﻐﻬﺎي ﺳﻴﺒﻎ أو ﺷـﻨـﻐـﻬـﺎي ﺷـﻴـﻨـﻬـﻮا ﺑـﺎﻟـﺘـﻌـﺎﻗـﺪ ﻣﻊ أﺳـــــﻤـــــﺎء ﻻﻣــــﻌــــﺔ ﺑـــﻤـــﺒـــﺎﻟـــﻎ ﻃـــﺎﺋـــﻠـــﺔ، وﻳـــﻔـــﻀـــﻞ اﻟـــﺘـــﺮﻛـــﻴـــﺰ ﻋـــﻠـــﻰ ﺗــﻄــﻮﻳــﺮ اﻟﺸﺒﺎن ﻟﺪﻳﻪ.
ﻣﻦ ﺟﻬﺔ أﺧﺮى، ﻓﺎز أﻧﻄﻮﻧﻴﻮ ﻛﻮﻧﺘﻲ ﺑﺠﺎﺋﺰة أﻓﻀﻞ ﻣﺪرب ﻓﻲ اﻟــﻌــﺎم ﻓــﻲ ﻣــﺮاﺳــﻢ ﺗــﻮزﻳــﻊ ﺟـﻮاﺋـﺰ اﺗﺤﺎد ﻣﺪرﺑﻲ اﻟـﺪوري ﻣﺴﺎء أول ﻣﻦ أﻣﺲ، ﺑﻌﺪﻣﺎ ﻗﺎد ﻓﺮﻳﻘﻪ ﻹﺣﺮاز ﻟﻘﺐ اﻟﺒﻄﻮﻟﺔ إﺿـﺎﻓـﺔ إﻟــﻰ ﺗﺄﻫﻠﻪ ﻟﻨﻬﺎﺋﻲ ﻛﺄس اﻻﺗﺤﺎد اﻹﻧﺠﻠﻴﺰي.
وﻗــــــــﺎل ﻛــــﻮﻧــــﺘــــﻲ، ٧٤ ﻋـــﺎﻣـــﺎ: »اﻧــﺘــﺎﺑــﺘــﻨــﻲ ﻛــﺜــﻴــﺮ ﻣــــﻦ اﳌــﺸــﺎﻋــﺮ اﻟــﺮاﺋــﻌــﺔ ﻓـــﻲ ﻣــﻮﺳــﻤــﻲ اﻷول ﻓﻲ إﻧـــﺠـــﻠـــﺘـــﺮا. أود ﺗـــﻮﺟـــﻴـــﻪ اﻟــﺸــﻜــﺮ ﻟـــﻜـــﻞ اﻟــــﻨــــﺎس اﻟـــﺘـــﻲ ﺻـــﻮﺗـــﺖ ﻣـﻦ أﺟـــــﻠـــــﻲ. ﻣـــــﻦ اﻟــــــﺮاﺋــــــﻊ اﻟـــﺤـــﺼـــﻮل ﻋــﻠــﻰ ﻫــــﺬه اﻟـــﺠـــﺎﺋـــﺰة. أﺗــﻤــﻨــﻰ أن أﻛـــﻮن أﺳـﺘـﺤـﻘـﻬـﺎ«. وأﺿـــﺎف ﺑﻌﺪ ﺗﺴﻠﻤﻪ اﻟﺠﺎﺋﺰة ﻣﻦ ﺳﻴﺮ أﻟﻴﻜﺲ ﻓـــﻴـــﺮﻏـــﺴـــﻮن ﻣــــــــﺪرب ﻣــﺎﻧــﺸــﺴــﺘــﺮ ﻳﻮﻧﺎﻳﺘﺪ اﻟﺴﺎﺑﻖ: »ﻣﻦ اﻟﺮاﺋﻊ رؤﻳﺔ ﻛﻞ ﻫﺬه اﻷﺳﻤﺎء اﻟﺘﻲ ﻓﺎزت ﺑﻬﺬه اﻟــﺠــﺎﺋــﺰة... واﻟــﻮﺟــﻮد ﺑـﲔ ﻫـﺆﻻء اﳌﺪرﺑﲔ إﻧﺠﺎز راﺋﻊ ﺑﺎﻟﻨﺴﺒﺔ ﻟﻲ، أﺗﻤﻨﻰ اﻻﺳﺘﻤﺮار ﺑﺄﻓﻀﻞ ﺷﻜﻞ«.
وﻓـــــــﺎز ﻛــــﺮﻳــــﺲ ﻫـــــﻮﺗـــــﻮن، ٨٥ ﻋــﺎﻣــﺎ، ﺑـﺠـﺎﺋـﺰة أﻓـﻀـﻞ ﻣـــﺪرب ﻓﻲ دوري اﻟــــﺪرﺟــــﺔ اﻟــﺜــﺎﻧــﻴــﺔ ﺑـﻌـﺪﻣـﺎ ﻗﺎد ﺑﺮاﻳﺘﻮن آﻧﺪف ﻫﻮف أﻟﺒﻴﻮن ﻟــﻠــﺘــﺮﻗــﻲ ﻟـــــﻠـــــﺪوري اﳌـــﻤـــﺘـــﺎز ﺑـﻌـﺪ ﺣــﻠــﻮﻟــﻪ ﺛــﺎﻧــﻴــﺎ ﺧــﻠــﻒ ﻧــﻴــﻮﻛــﺎﺳــﻞ ﻳﻮﻧﺎﻳﺘﺪ.