عضو شورى لـ«املراقبة»: الصعوبات متكررة.. أين احللول؟
لم يكتف أعضاء في مجلس الشورى باالنتقادات التي سبق أن وجللهللوهللا لللديللوان املللراقللبللة الللعللامللة، إذ شللنللوا عللليله أمس (الللثللالثللاء) هجومًا الذعللًا بعد مناقشة لجنة حلقلوق اإلنسان والللهلليللئللات الللرقللابلليللة للللتلقلريلر الللسللنللوي للللللديللوان للللللعللام املالي 1437/1436 الذي تاله رئيس اللجنة عساف أبو ثنني، ورأى أحد األعضاء أن تكرار الصعوبات التي تواجه الديوان يعني عدم كفاية الحلول التي يتخذها. والحلظلت اللجنة أثلنلاء مناقشتها للتقرير توسعًا فلي العقود االستشارية التي تبرمها بعض الجهات الحكومية لدعم التدريب والتوظيف وتقنية املعلومات، وأكللللدت اللللجلنلة «ضلللللرورة دراسللللة وضلللع سلقلف مللالللي مللحللدد للعلقلود االستشارات للجهات الحكومية، وفي حال تطلب عمل الجهة الحكومية زيادة السقف املالي املحدد فيتم الرفع بذلك إلى مجلس الللوزراء» وطالبت اللجنة ديلوان املراقبة العامة بوضع معايير لبرنامج الخصخصة املزمع لعدد من الجهات الحكومية، كما طالبته باالكتفاء برفع تقرير سنوي واحد يشمل تفاصيل عن أدائه وجهوده الرقابية، واملعوقات التي تواجه عمله. والحللظ عللدد ملن األعلضلاء فلي مداخالتهم على التقرير ارتلفلاع معدل مالحظات ديللوان املراقبة العامة على عدد من الجهات الحكومية، وطالب عضو آخر بمراجعة السلم الوظيفي للديوان للحد
ُُ من تسرب موظفيه، وأشللارت إحللدى اللعضوات إللى أن ازدواجليلة الصالحيللات فلي الجهات الرقابية تضعف أداءها، وطالبت بتوحيد جهود الجهات الرقابية في جهاز رقابي واحلد، فيما شلددت إحلدى العضوات على ضلرورة إجراء تقويم شامل ألداء الجهات الرقابية. وفي نهاية املناقشة وافق املجلس على منح اللجنة مزيدًا من الوقت لدراسة ما طرحه األعضاء من آراء ومقترحات والعودة بوجهة نظرها إلى املجلس في جلسة قادمة.