Okaz

‪ÂbšQÝ ∫‬ ‪? tK «b³Ž w «—‬ ‪Õd *«Ë vHA²‬ ‪*« w WO½U ½ù«‬

- «عكاظ» (جدة) @OKAZ_online

فـيـمـا يــتــجــو­ل الــبــاحـ­ـثــون عــن الــطــرب األصــيــل في غابات اإلنترنت، يصدح صوت الفنان الشاب رامي عبدالله بأغنية «ما قلت له» ملحمد عبده، فيسعون إلى مشاركتها عبر مواقع التواصل املختلفة، بعد أن تاهوا في سبيل إيجاد أصوات جديدة، تستطيع أن تعيد وهج األغنية السعودية إلى القمة. مـا إن انطلقت بداياته فـي مكة املكرمة بـني يدي املوسيقار جميل محمود في أواخر 2١02، حتى قدم وصالت غنائية بصحبة التخت الشرقي في مــركــز املــلــك فــهــد الـثــقــا­فــي فــي العاصمة الــريــاض، مـشـاركـًا فــي تـدشـني عودة الــحــفــ­الت الـغـنـائـ­يـة إلـــى املـمـلـكـ­ة في أوائل العام الحالي. بــــــني الـــــعــ­ـــامـــــ­ني، أنـــــصــ­ـــت الشاعر إبـــراهــ­ـيـــم خــفــاجــ­ي إلـــــى صوت رامـــي، أعـجـب بــه أيـمـا إعجاب، مشددًا على أهمية العزف على آلــة الــعــود، وضـبـط اإليــقــا­عــات؛ ليمنحه قصائد غنائية تدشن مسيرته الفنية التي تستعيد زمن املوسيقى الذهبي، ويمضي في طريقه الفني نحو االحتراف كون الفن «عمال إنسانيا ال يتقاطع مع مهنتي الـطـبـيـة الــتــي تــخــدم اإلنــســا­نــيــة»، مؤكدًا لـ«عكاظ» أن «الطرب شغفي األول»، لذلك «سأنهي دراستي الطبية قريبًا، وأحلق في العالم كي أتعلم النوتة املوسيقية». يهندم رامــي نفسه كـي يطلق أهــم أعماله الفنية خــالل الـعـام الحالي، إذ تلقى تـنـازال عـن قصيدة «ال تــرحــلــ­ي» مـــن كــلــمــا­ت دايــــم الــســيــ­ف، وألحان املوسيقار جميل محمود؛ لتكون باكورة األعــمــا­ل الـفـنـيـة الــتــي يـسـعـى رامـــي من خـاللـهـا أن يـقـدمـهـا مــن خـــالل اإلذاعة أوال، ثــم يقدمها على خشبة املسرح، كون املسرح هو «االختبار الحقيقي لــلــمــو­هــبــة»، الفـــتـــًا إلـــــى «أن دايم السيف منحني شـرف أن أغني قصيدته ال ترحلي».

 ??  ?? رامي ﻋﺒداللﻪ
رامي ﻋﺒداللﻪ

Newspapers in Arabic

Newspapers from Saudi Arabia