bFÐ wN²M²Ý WO c « nð«uN
اﻟﺸﺒﻴﻠﻲ ﻣﺘﺤﺪﺛﺔ ﻋﻦ ﻣﺸﺮوﻋﻬﺎ ﻓﻲ ﻣﺆﺗﻤﺮ ﺻﺤﻔﻲ ﻟـ»أﺟﻔﻨﺪ« ﻓﻲ ﺟﻨﻴﻒ أﺧﻴﺮﴽ. مــن مـنـطـقـة جــــــازان، جــالــت ٥1 مــديــنــة وقرية لتعليم الفتيات املنحدرات من أسر فقيرة املهن اليدوية، ليكسﱭ حرفة تنازل الحاجة والفقر، ولــيــخــرجــن مــن عـتـمـة الــبــطــالــة، كـــرم برنامج الــخــلــيــج الــعــربــي لـلـتـنـمـيـة «أجـــفـــنـــد» عائشة الــشــبــيــلــي فـــي (جــنــيــف) بــســويــســرا الخميس املــــاضــــي، بــعــد أن حـــــازت عــلــى الـــفـــرع الرابع (املشاريع التي بادر بفكرتها ومولها ونفذها أفـــراد) فـي جـائـزة البرنامج ملشاريع التنمية البشرية والتي انطلقت عام .1999 بدأت فكرة عائشة في تعليم الفتيات في منطقة جــازان املهن اليدوية قبل 10 أعــوام، ونشطت
بعد دعـم زوجها، حتى استطاعت تعليم 00٥ فتاة في ٥1 مدينة وقرية في منطقتها، وتوضح عائشة من داخل مبنى األمم املتحدة في جنيف، إذ كرمت أن مشروعها خيري يستهدف األرامل واملــطــلــقــات وأســــر الــســجــنــاء، وأن برنامجهم يــدرب على الـحـرف، خصوصا تصنيع األثاث (النجارة، التنجيد، وغيرها).
وتـــقـــول الــشــبــيــلــي لــــ«عـــكـــاظ» إنـــهـــا عمدت على تدريب الفتيات في مقرات الجمعيات الــخــيــريــة ودور تـحـفـيـﻆ الـــقـــرآن للسيدات، مؤكدة عدم تلقيها أي دعم من رجال األعمال فــي منطقة جـــازان «كـلـهـا مــن جـهـود فردية حتى أنني بعت قطعة أرض لي، وكذلك فعل زوجي لتمويل البرنامج». تـنـبـأ رئــيــس وحــــدة أبحاث أوكـــــــولـــــــوس املــــمــــلــــوكــــة من قـبـل فـيـسـبـوك مـايـكـل أبراش بـــأن الــهــواتــف الــذكــيــة ستبدأ فــــــي االخـــــتـــــفـــــاء عــــــــام ،2022 وتــحــل مـحـلـهـا نـــظـــارات الواقع االفـــــتـــــراضـــــي والــــــواقــــــع املــــعــــزز، وتصبح جهاز الحوسبة اليومي الـجـديـد لكل مستخدم، يرتديها أينما ذهب بدال من حمل الهاتف الذكي.