Okaz

22 :إعالنحاجةا­لوظائفالتع­ليمية شعبان

- عبداهلل الغامدي (الرياض) ‪@_ aalghamdi‬

قطع وزير التعليم الدكتور أحمد العيسى بعدم وجـــود أي هجمة مــن املجتمع عـلـى التعليم، مــــؤكـــ­ـدا أن مــعــظــم أبــــنـــ­ـاء املــمــلـ­ـكــة واملجتمع يدعمون التعليم وجديته لتحقيق أكبر تقدم فــي انــضــبــ­اط الــطــاب والــطــال­ــبــات واملعلمني واملعلمات، ما يشكل دعما كبيرا للوزارة. وأوضح الوزير لـ «عكاظ» أن الوظائف التعليمية للعام الدراسي القادم التـزال تخضع للدراسة، وسيتم الكشف عن تفاصيلها مع إعان حركة النقل الخارجي املحدد لها 22 شعبان. وأضاف أال تغيير وال تراجع في أعداد املتقاعدين، إذ بلغ عدد الطلبات 18881 متقدما ومتقدمة. وأكد العيسى أن التقويم الـدراسـي لـأعـوام القادمة رفـــع لـلـجـهـات الـعـلـيـا، وسـيـخـضـع للمناقشة، كما أن حركة النقل ستعلن حسب املوعد، و«ال توجد إشكالية في انتقال الطاب من املدارس األهلية إلى الحكومية». وكان الوزير وقع أمس (األربعاء) ثاث اتفاقيات لتطوير املــراكــ­ز العلمية اململوكة لــلــوزار­ة مع مصرف اإلنماء، وشركة االتصاالت السعودية، وهـيـئـة الــطــيــ­ران املـــدنــ­ـي، وتــهــدف االتفاقيات إلــى تحقيق الـتـعـاون املشترك بـني مـركـز stem الوطني والقطاع الخاص إلعداد جيل تنافسي علمي يحقق االقتصاد املعرفي، ويدعم برامج الــتــثــ­قــيــف والــتــوع­ــيــة والـــحـــ­اضـــنـــا­ت العلمية للطاب والـطـالـب­ـات، ودعــم امللتقيات العلمية التدريبية واإلثرائية للطاب في مجاالت عدة، واستقطاب البارزين في مجال الطيران. وجـــدد الــوزيــر تـأكـيـد أهـمـيـة تـفـاعـل املجتمع ودعــم رجــال األعـمـال مـن املستثمرين للمراكز العلمية التي ستحتضن العديد مـن البرامج العلمية املتنوعة، وتفتح للمجتمع من خال االتفافيات نـافـذة تعليمية وتربوية يستفيد منها املجتمع كـلـه. موضحا أن لــدى الوزارة نية للتوسع في إنشاء املراكز العلمية لتشمل جــمــيــع املــنــاط­ــق، وتـــضـــا­ف إلـــى أربـــعـــ­ة مراكز عـلـمـيـة قــائــمــ­ة، وآخــــر سيفتتح بـالـقـصـي­ـم في نوفمبر القادم.

 ??  ?? وزير التعليم في صورة جماعية بعد التوقيع على االتفاقيات. (تصوير: عبدالعزيز اليوسف)
وزير التعليم في صورة جماعية بعد التوقيع على االتفاقيات. (تصوير: عبدالعزيز اليوسف)
 ??  ?? العيسى يتحدث لـ «عكاظ».
العيسى يتحدث لـ «عكاظ».

Newspapers in Arabic

Newspapers from Saudi Arabia