‰ULA « ”ËdŽ w «dFý iOH¹ qzUŠ dO √
تحولت حائل املدينة وحائل املنطقة ملـلـهـمـة قــلــب األمـــيـــر عــبــدالــعــزيــز بن سعد أمير منطقة حائل بعدما نثر سموه فيضًا من اإلحساس بالجمال املـــكـــانـــي الــحــائــلــي ويــحــكــيــه سموه شعرًا، ويتناقله العامة ترانيم شادية بـــعـــدمـــا نــجــحــت حــــائــــل كمعشوقة لقلبه أن يتجاوب معها، وكأن سموه الوتر العازف لها في ألحان الحياة، فبعدما أمضى ٨0٤٨31 ألـف ساعة و٧٦٧٥ يوما و32٨ أسبوعا «نائبا ألمــيــر مـنـطـقـة حـــائـــل» وهــــي تعادل ٥1 عـــــامـــــا و٩ أشـــــهـــــر و٤1 يوما وسموه يقرأ جماليات حائل املكانية واإلنسانية، حيث أنشد سموه ثالثة أبـــيـــات شــعــريــة، وتـنـاقـلـتـهـا وسائل الـتـواصـل االجـتـمـاعـي إذ بــدأ أبياته كــرجــل بـــــدوي شــــدت بــصــره املفاوز الــواســعــة ويـلـمـح سـمـاءهـا الصافية واملاطرة ونجومها الزاهرة، وأرضها املـــســـتـــويـــة، ووديــــانــــهــــا الخضراء، وآكـــــامـــــهـــــا الــــصــــخــــريــــة، وجبالها الشامخة، إذ قال سموه: أي والله اني من اهلها وال خفيت حب «ن» ترك ما بيننا الشك زايل نسكن بيوت ويسكن قلوبنا بيت حائل نحبه وان طرى حب حائل صوت النسيم الي ينادي وناديت وريح الزهر بغصون خضر«ن» نحائل وعلى طريقة فـن الــرد فـي الشعر وهو فــن مــن فــنــون الـشـعـر الـشـعـبـي يعتمد عــلــى ســرعــة الــبــديــهــة فــي املــقــام األول ودبلوماسية التفكير في املقام الثاني، رد مساعد رئيس هيئة تطوير حائل األمــيــر عـبـدالـلـه بــن خــالــد، عـلـى أبيات أمــيــر املـنـطـقـة، بشكل ســريــع مــن وحي حائل، إذ كشف فيض مشاعرهم صور حائل وجمالياتها وآثارها في عقولهم
وتــفــكــيــرهــم وتــصــويــرهــم وتعبيرهم فقال سموه: يا بو سعد في حب حائل تغنيت دار الرجال ودار طهر الحمايل دار أهيم أبها اذا اقبلت واقفيت
عسى وطاها بأول الغيث سايل ستة عشر عام تقل توني جيت فيها وال نبغى بدلها بدائل الله يعز اململكة وين ما الفيت من باب نجران الى باب حائل