WO½u½UI « WOÐd² « ¡gM « f¹—bð
حصلت املللرأة فلي السعودية، على حقوق للم تكن لتحصل عليها من قبل، هناك توجه كبير من الدولة ووالة األمر لدعم املرأة، وهذا التوجه ليس من هذه املرحلة بل من مراحل سابقة، ويأتي دور املللحللاملليللة الللسللعللوديللة، كللغلليللرهللا ملللن املحاميات بلاللعلاللم، مللن خللال اللتلوعليلة واإلرشلللللاد واملساعدة وتقديم االستشارات لكل املرأة ال تعرف حقوقها أو ال تللسللتللطلليللع اللللحلللصلللول عللللليللهللا، إلللللى جانب إقللامللة ورش قلانلونليلة للتلوعليلة املللللرأة بحقوقها فللي اإلسلللام وداخلللل املجتمع الللسللعللودي، وهناك كللثلليللر مللللن اللللقلللضلللايلللا تللعلليللشللهللا املللللللللرأة خصوصا املسنات، لجهلهن بحقوقهن، منها على سبيل املثال «الللوكللاالت»، فكثير ملن القضايا تشتعل وتشغل القضاة واملحاكم بسبب إساءة استخدام هذه الوكاالت الشرعية وعدم وعي البعض بمدى خطورة الوكالة العامة. وفي ظل التطور الكبير الذي تشهده اململكة في الوقت الحالي على جميع األصلعلدة، أتمنى من والة األمللر والقائمني على القضاء أن يكون هناك نظام إلكتروني للوكيل يظهر ويوضح فيه استخدامات الوكيل املستخدم للوكالة بللوزارة العدل ووزارة الداخلية واملالية عن طريق تنبيه املوكل برسالة نصية، للحد من إسللاءة استخدام الوكاالت الشرعية. وأقترح أن يكون هناك تعاون مع وزارة التعليم لرفع مستوى الثقافة القانونية لدى الطلبة فلللي املللللللدارس ملللللدة 45 دقلليللقللة أسللبللوعلليللًا تللبللدأ من الصف الخامس ابتدائي. فلكلملا أن لللديللنللا تللربلليللة وطللنلليللة وتللربلليللة بدنية نحتاج أن يكون لدينا تربية قانونية، ليكتسب ويتعلم الطفل مللن هللذا العمر اللسلللوك السليم، خللصللوصللًا أنللله فللي هلللذا الللعللمللر يللكللون قللللادرًا على اللتلمليلز وملكلللفلًا، ويللجللب أن يتعلم كليلف يمتنع عن الجريمة وكيف يحمي نفسه منها، لننشﺊ جيا واعيا يلعلرف حلقلوقله وواجللبللاتلله تماشيًا مللع رؤيلللة اململكة 2030 والتي تهدف لخلق جيل جديد واع قادر على اإلنتاج وتحمل املسؤولية.