bN1 Í—uŁ ·UA² « ÊUÞd « vKŽ ¡UCIK
جابر الكاسر بـعـد الـنـجـاح الكبير فـــــــي الــــــريــــــاض الـــــفـــــنـــــان خالد تــمــكــن األطـــــبـــــاء مــــن تحقيق اخـــــــتـــــــراق جـــــديـــــد فــــــي عــــالج مـــرض الــســرطــان، بـمـا يعطي بــارقــة أمـــل جــديــدة ملﺌات اآلالف مـــن املصابني بـــــاملـــــرض الخبيث خصوصا املصابني بـــســـرطـــانـــي الثدي والبنكرياس. وطــــــور األطـــبـــاء خاليا مناعية مـعـدلـة وراثــيــًا يمكن بـرمـجـتـهـا لــلــقــيــام بمهاجمة األورام السرطانية في الجسم، وهو ما يمكن أن يكون التطور الـــذي شـهـدتـه حفلته األولى قـــبـــل أشــــهــــر، يعود عبدالرحمن مجددًا لـــــــــلـــــــــوقـــــــــوف عــــلــــى خشبة املـسـرح اليوم عـبـر أمـسـيـتـه الفنية الــتــي تـشـيـر األنباء إلـــى أنــهــا ستحظى بـحـضـور غـفـيـر، وذلك األهم الذي يتوصل إليه العلم الــحــديــث فـــي مــجــال معالجة السرطان، وذلك بحسب تقرير نشرته جريدة «التايمز» البريطانية واطلعت عـــلـــيـــه «الــــعــــربــــيــــة. نت». وتــقــول الصحيفة إن هـــذا «االكتشاف الثوري» الجديد تمكن مـــــن الــــقــــضــــاء عـــلـــى الخاليا السرطانية لدى تسعة مرضى مــــن أصـــــل كـــــل ٠١؛ وهـــــو ما يبشر بنجاح ملموس.