4شاركي طفلك اختيار مالب}شه املنا3شبة
بطء التعلم والتاأخر الدرا3شي.. اأ3شباب وحلول ملا مل«ـب نه
وطلبوا مشاركتي في مهرجان «حكاية إبداعي» األول ملده ٠1 أيام بفرقة مؤقتة. • وكيف وجدت التجربة؟
•• كانت تجربة رائعة جɝدا، جعلتني أطمح لالنضمام ألحد الفرق
الرسمية. • ما آخر األعمال التي شاركت فيها؟
•• شاركت بتقديم عروض شعبية في جناح القصيم املشارك في مهرجان
الجنادرية، وأشاد العديدون بطريقة أدائي، كما تواصلت معي فرقة الكوين
•• أن ɝɝɝ ا وزم ɝɝ ي ɝɝ الت ɝɝ ي ن ɝ ج ɝ د ص ɝ ع ɝ وب ɝ ة ف ɝɝ ي االل ɝɝ ت ɝɝ ح ɝɝ اق ب ɝɝ ال ɝɝ ف ɝɝ رق، ألن ɝɝ ه ɝɝ ا غير
رسـمـيـة، إذ ال يتوفر للفرق مكانا خـاصـا لـلـتـدريـب، كما أنـهـا تفتقد لوسائل النقل، واألزيــاء الخاصة بالعروض، ما يدفعنا لشرائها على حسابنا الخاص. • ماذا تتمنى تالني؟
•• أتمنى أن تحظى الفرق اإلنشانية باهتمام، وتكون تحت مظلة رسمية
مؤسسية، تحظى بالدعم الالزم، ويتوفر لها مكان مهيأ للتدريب، إضافة إلى إيجاد وسائل للنقل وجهة داعمة باألزياء الخاصة بالعروض. طـــرحـــت أم بـــنـــان سؤاال حـــــول املـــعـــاهـــد التقنية املهنية، وحقيقة ما يشاع بأن خريجيها يتعثرون وظـــيـــفـــيـــا، الفــــتــــة إلى أن ابــنــهــا يــبــلــغ من الـــعـــمـــر 14 عاما، ويـحـلـم بااللتحاق بـــهـــذه املــــعــــاهــــد، إال أن تحذيرات املقربني بثت داخلها الخوف. «طفولة» تواصلت مع مشرف خدمات املــــتــــدربــــني بـــاملـــعـــهـــد الصناعي الــثــانــوي األول بـاملـديـنـة املنورة املـهـنـدس خـالــد املــحــمــدي، الذي أكد أن املسار الوظيفي (املهني) يعد مـن أهــم عناصر الدافعية والـتـحـفـيـز بــكــل الــعــصــور؛ إذ يتضمن مزايا الترقية والنقل واملهنة الشريفة، وتعد مكسبا حقيقيا لكل إنسان، ومصدر دخـــــل جـــيـــدا، فــهــو الخيار األول لـلـسـوق، ومطلب في كــل األوقــــــات. لـــذا ال يصح أبدا التخوف من مستقبل خــريــجــي املــســار املهني، نظرا ألن التوجه القادم لـــأمـــم كـــافـــة، يتمحور حول الوظائف املهنية والتقنية. التأخر الدراسي وصعوبة التعلم لدى الطفل عقبتان تواجهان بعض األسر، وتقول تماضر أحمد: أعاني مع طفلي، إذ تصعب عليه مجاراة أقرانه في التعلم والدراسة، ما يضطرني لتدريسه مدة أطول من املعتاد. فيما ترى سالف أن طفلها يتأثر سلبا بالجو األسري، ما يدفعها لتهيئة األجواء املنزلية، ما يضعهما في حيرة أمام تأخر طفليهما. «طفولة» تواصلت مع أخصائي التخاطب محمد الصادق، الذي أوضح أن هناك فرقا كبيرا بني صعوبة التعلم وبطء التعلم والتأخر الدراسي، فصعوبات التعلم تتوقف على معدل الذكاء عند الطفل، فيجد صعوبة في مـادة أو اثنتني، ألسباب بيئية أو مجتمعية، وليس شرطا أن تكون درجة الذكاء منخفضة، لكن عندما نقول التأخر الدراسي أو بطء التعلم فذلك يتمثل في تأخر الطفل في 4 أو 5 مواد، ما يستوجب قياس معدل ذكـاء الطفل، فـإذا كـان أقـل من ٠7 فهنا سيتأخر في معظم املواد. وأبان الصادق أن الصعوبات نوعان، «نمائية» وهي ما يخص اإلدراك والـتـركـيـز والـفـهـم واالنـتـبـاه والــوجــدان، و«أكاديمية» وغالبا مـا يعاني طفل الصعوبات النمائية مـن صعوبة في تعلم كـل مـا يخص العمليات العقلية، وبـالـتـالـي يتطور األمــر إلــى خلل فـي الجزء األكاديمي. والبد من اختبار الطفل تجاه التشتت أو اإلدراك، وإذا ثبت ذلك فالبد من تعديله ليتعدل الجزء األكاديمي. واستدرك: «قد تكون األسباب نفسية نتيجة ملشكالت أسرية تؤدي إلى اضطرابات لدى الطفل، وبالتالي عدم تقبله الدراسة، ما يعني ضرورة عمل دراســـة حـالـة لتصنيف الطفل والـبـحـث عــن األســبــاب، خصوصا أن بعض األطفال يعانون من أسباب عضوية كنقص األكسجني أثناء امليالد، أو اإلصابات املتكررة في الدماغ، ناهيك عن األسباب البيئية التي تؤدي إلى تشتت الطفل كـألـعـاب الــجــوال أثــنــاء الـحـصـص، أو جـلـوسـه أمام التلفاز فترات طويلة ملشاهدة أفالم الكرتون». فــي ســن الـخـامـسـة، غـالـبـًا مــا تبدأ املــالمــح األولـــى لشخصية األطفال فــي الــظــهــور، فــهــم يــعــبــرون عــن رغباتهم بمختلف الوسائل، ويحاولون تقليد الشخصيات التي يتأثرون بها في طريقة كالمهم وأصواتهم وحتى املالبس التي يرتدونها، فيميلون الرتداء مالبس شخصياتهم الكرتونية، أو ناديهم الــريــاضــي، مــا يستوجب عـلـى الــوالــديــن فـسـح املــجــال للطفل الختيار مـالبـسـه بـحـريـة، لتكوين شخصيته املستقلة، مــع مـراقـبـة اختياراته ونصحه، دون أن يشعر بأنهما يفرضان عليه رأيهما وذوقهما. وذلك عبر املشاركة في اختياراته وفق عدة اعتبارات، أهمها: )1 أن يكون اختياره مناسبًا للمناخ. )2 أن يــخــتــار املـــقـــاس واأللــــــــوان املــنــاســبــة لبشرته وطبيعة جسده. )3 االبــتــعــاد عـــن األقــمــشــة الــتــي ال تــنــاســب بشرة األطـــفـــال ويــحــبــذ اخــتــيــار الــقــمــاش الــقــطــنــي فهو األفضل لهم. )4 مساعدته على اخـتـيـار املــالبــس املناسبة لعمره، التي ال تحوي عبارات أو رسومات أو رموزا غير مفهومة أو خادشة للذوق العام. )5 على الوالدين تقييم اختيار الطفل ملــالبــســه بــشــكــل إيــجــابــي سواء أحسن االختيار أو أخفق. )6 تــبــريــر وشـــــرح أسباب رفـــض الــوالــديــن لــشــراء ما يختاره الطفل من مالبس بشكل مقنع ال مقمع.