øå—bI « WKO ò v ≈ »d _« ÊUC —
وآخــر 23 ثم حديﺚ آخـر ألبـي بن كعب -رضي الله عنه- يقسم أنها ليلة 27 وهذا حديﺚ ثالﺚ، مشيرا إلى أنه ال يمكن الطعن في صحة تلك االحاديﺚ، وأن الكل جزم بصحة األحاديﺚ. وبـــــــــــــني املــــــغــــــامــــــســــــي أن االختالف في فقه األحاديﺚ جـعـل بـعـض الـعـلـمـاء يقول إنـــهـــا تــتــنــقــل فــــي كــــل عــــام، وآخـــــرون قــالــوا هـــذا مــحــال، فـالـلـه ابــتــدأ إنزال القرآن في ليلة معلومة عنده من رمضان، فكل ليلة من رمضان توافق هذه الليلة من رمضان هـي ليلة الـقـدر. وأضـــاف: لـو فرضنا أن القرآن أنــزل ليلة 27 فهي في هـذه الليلة من كل عام، ولــو كــان فـي ليلة أخــرى لـكـان كـذلـك، وهــذا من النظر العقلي مع النقل أقـرب للصواب لكني ال أجزم به. مـــــــن جــــهــــتــــه، أكـــــــــد عــــضــــو هيئة الـــــتـــــدريـــــس فـــــي املـــعـــهـــد العالي للقضاء الدكتور هشام آل الشيخ أن لــيــلــة 27 هـــي أحـــــرى لــيــلــة ألن تـــكـــون لــيــلــة الــــقــــدر، مــشــيــرا إلــــى أن الصحابي عبدالله بن عباس -رضي الله عنه- أقسم في إحدى الروايات أن ليلة القدر كشفت للنبي صلى الله علي وسلم ثم خبئت عنه، وعلى هذا جمع من أهل العلم، كما أن هناك رواية تدل على أنها ليلة 27 ولذلك اعتاد املسلمون على تحريها في ليالي اإلفراد وخصوصا في .27