مغردون يتفاعلون مع
: تفوقتم باملصداقية والتأثير
تفاعل كبير وسيل من التهاني تلقته «عكاظ» فـــــي اليومن املــــاضــــيــــن، بـــعـــد تعزيز صــــــدارتــــــهــــــا لــــلــــصــــحــــف ا لسعو د ية وتـــــــنـــــــامـــــــي نسبة القراء الــــــــــــــــجــــــــــــــــدد ملــــــوقــــــعــــــهــــــا اإللكتروني إلــــــــــى أكثر من ،%289.22 بحسب «قوقل أنـالـتـيـكـس»، وتـصـنـيـف مـوقـعـي «إليكسا» و«إيفكتف ميجر»، اللذين كشفا عن تحقيق الصحيفة املـزيـد مـن األرقـــام القياسية عبر منصتها اإللـكـتـرونـيـة بــزيــادة نسبة القراء الــفــاعــلــن والــــقــــراء الــفــاعــلــن الـــجـــدد خالل 300 يـوم. فضال عن تفاعل عدد من الكتاب ورواد مواقع التواصل االجتماعي مع هذه القفزة التي حققتها «عكاظ»، إذ غرد الشاعر مــحــمــد الــــســــواديويًً عــبــر حــســابــه الشخصي قائال «عكاظ احترمت القارئ، وصــــدقــــت معه، فـــــنـــــالـــــت ثقته، أغـــلـــب الصحف فقدت متابعيها، و«عـــــــــــــــــــــكـــــــــــــــــــــاظ» بـــــــــقـــــــــيـــــــــادتـــــــــهـــــــــا «املـــــحـــــتـــــرفـــــة» لم تـــــــــحـــــــــافـــــــــظ على متابعيها فحسب، بــل ضاعفتهم مــرتــن» ومـضـى مثنيًا على تــنــاغــم فـــريـــق تــحــريــر «عــــكــــاظ»، مـــؤكـــدًا أن النجاح لم يأت «خبط عشواء»، وختم بالقول «ألف مبروك أيها العكاظيون». وتفاعل الكاتب الصحفي مــازن السديري بــتــغــريــدة كــتــب فـيـهـا «لــيــس بــغــريــب على «عكاظ» واألستاذ جميل النجاح، والتكيف مـــــع املــــتــــغــــيــــرات لــــذلــــك كــــانــــت ومــــــا زالـــــت مدرسة». وعلق املغرد «الــــــــفــــــــهــــــــد» كــــــــــــاتــــــــــــبــــــــــــًا «عـــــــــــــكـــــــــــــاظ بـــــــــقـــــــــيـــــــــادة إدارة الــــتــــطــــويــــر و ا لتجد يد حققت على مـــــــســـــــتـــــــوى املحتوى والنشر والتأثير والسبق قفزات قـيـاسـيـة فــي اإلعــــالم الــوطــنــي واإلقليمي، موفقن دائمًا». وقــــــال املــــغــــرد ســعــيــد فــــي رده عــلــى خبر اإلحصائية الــذي جــرى تـداولـه فـي مواقع التواصل «تميز وإبداع وتفوق، خصوصا تصميم صفحتها األولـــــى، ودفــاعــهــا عن الـــوطـــن وكـــشـــف األعــــــــداء وتــعــريــتــهــم بما يليق»، وختم بـ«ثقة تستحقونها و با لتو فيق وإلى األمام». و«عــــــــــــكــــــــــــاظ» تــــــــؤكــــــــد على أنـــهـــا وضعت املــــــصــــــداقــــــيــــــة والـــــــقـــــــضـــــــايـــــــا اإلنــــــــســــــــانــــــــيــــــــة والــــــــوطــــــــنــــــــيــــــــة أولــــــــــويــــــــــة لــــهــــا، وتــــــبــــــذل أقصى الــجــهــود ألن تــكــون عــلــى قـــدر ثــقــة شركاء نجاحها بها وعند رهانهم عليها، وتشكر كل من تفاعل بالتهنئة عبر البريد أو عبر منصات التواصل املختلفة.