تشكيلية ترسم رحلة «احلج» على أقمشة «اإلحرام»
سلوكيات تهددك باملوت داليا إلى العاملية BAMAـب
كشف العلماء عـن أخطر الــعــادات التي يمكن أن تــــؤدي إلـــى مـــوت اإلنـــســـان دون أن يشعر بــخــطــورتــهــا، وتــعـــرضـــه لـــإصــابـــة بأمراض خطيرة ال يمكن الشفاء منها، وقالوا إن نمط الحياة املرتبط بكثرة الجلوس وعدم الحركة، يمكن أن يؤدي إلى اإلصابة بسرطان األمـعـاء أو سرطان الثدي أو الـــرئـــة، وذكـــــروا أن اإلكـــثـــار في تناول اللحوم ومنتجات األلبان تـعـزز نمو الـخـايـا السرطانية، كونها تحتوي بشكل كبير على هــرمــون ،»1-IGF« وفــق موقع «وان». وحـذر العلماء من الطبخ على الــغــاز؛ ألنــه يـدخـل مـــواد سامة تشبه إلى حد كبير املواد التي تحتويها السجائر، وتؤدي إلى اإلصابة باألمراض السرطانية أيضا. وأخـــطـــر هــــذه الــــعــــادات هـــي قلة الـــنـــوم؛ إذ أفـــــاد الــعــلــمــاء بحسب «ســبــوتــنــك» أن هـــذه الــعــادة أخطر من اإلدمـان على التدخني واألطعمة الـضـارة وتـنـاول الكحول؛ ألنها تزيد إلـى حد كبير جـدا من مخاطر اإلصابة بالسرطان. أعلنت املطربة السعودية داليا مبارك ترشيحها للحصول على الجائزة العاملية Big Apple ،Music Award الشهيرة بـ ،BAMA وذلك كأفضل مطربة صاعدة في الشرق األوسط. ونشرت داليا صورة ترشيحها للجائزة رسميا، عــلــى صـفـحـتـهـا بــمــوقــع «إنستغرام»، وكتبت معلقة: «تــم اخـتـيـاري مـن ضمن املـــرشـــحـــني فــــي 2018 فئة .«BAMA أفضل فنانة صاعدة في الشرق الـوسط وتـصـبـح دالــيــا مــبــارك بــذلــك أول مطربة سـعـوديـة يـتـم ترشيحها لـلـحـصـول على BAMA الــعــاملــيــة، وهــــي الـــجـــائـــزة التي يــتــنــافــس عــلــى الـــحـــصـــول عــلــيــهــا كبار نجوم العالم والعرب. وبدأت مشوارها الفني في العام ،2014 حـــني أطــلــقــت عــبــر موقع يـوتـيـوب أغـنـيـة «قلبت الـــطـــاولـــة» مـــن ألحان فايز السعيد، وحققت نـسـبـة اســتــمــاع وصــلــت لـ 8 مـــايـــني مــــــرة، وفـــــي 2016 أنتجت أول ألبوماتها بعنوان «مــن اآلخـــر» وحـقـق نجاحًا الفتًا. داليا مبارك مشاعل الغامدي احتفت فنانة تشكيلية سعودية بموسم الحج عــلــى طــريــقــتــهــا، حني خـــــرجـــــت عــــــن النمط الـــســـائـــد فــــي الفنون، وقــــــــامــــــــت بتجسيد رحـــلـــة «الـــــحـــــج» عبر عمل فني رسمته على قماش اإلحــرام، قدمت فيه مضامني رسالة هذا الركن اإلسامي بقالب فني تشكيلي مميز. وقــالــت الـفـنـانـة مـــرام الـوتـيـد إنـهـا جـسـدت عـبـر لـوحـة «فــــرادى» حـركـة مــن حركات العبادة، واستخدمت الكعبة وحولها آالف من املسلمني يتجمعون للصاة، وذكرت أنها استخدمت في عملها الفني الصياغة البصرية، إضافة إلى الخامات املستخدمة في فريضة الطواف بالحج والعمرة وهي اإلحـرام بأقمشته املتنوعة، واعتمدت على تقنية التثبيت والـتـركـيـب بشكل دائـــري مستلهمة مــن حـركـة الــطــواف حــول الكعبة، واإلضـاءة خلف األقمشة التي تستدل بها على بداية الطواف، وتتميز فكرة عملها بأن كل قطعة تعد تكرارا لألخرى، وتشكل بتنسيقها مع القطع األخرى حركة الدوران والطواف حول الكعبة بظال وأضواء متباينة. أحد أعمالها الفنية املرسوم على قماش اإلحرام.