75 بلديةالقطيف: مضخةالستقبالموسماألمطار
كشفت بلدية محافظة القطيف انتهاء ها من جميع االستعدادات للخطة املرسومة الستقبال موسم األملطلار، من خلال تسخير كافة اإلمكانات والطاقات من أجلل استقبال تصريف وسحب األمللطللار اللتلي تتجمع فللي الللشللوارع وامللنلاطلق املنخفضة، مع املحافظة على ساسة الحركة املرورية. وأوضح رئيس بلدية محافظة القطيف املهندس زياد مغربل أن البلدية وزعت 75 مضخة للشفط يراقب عليها أكثر من 50 مراقبا، بينهم مشرفون ومسؤولون ميدانيون، وذلللك لسحب وتصريف مليلاه األمللطللار اللتلي تتجمع فلي الللشللوارع واملناطق املنخفضة مع املحافظة على ساسة الحركة املرورية. وقللال امللهلنلدس مغربل فللي وقللت سلابلق إنلله تللم توجيه اإلدارة العامة للخدمات وبلديات املحافظة «سيهات وتللاروت وعنك وصفوى والقديح» باالستعداد ملوسم األمطار وذلك بتجهيز كافة اإلملكلانلات وتسخير الطاقات ملن أجللل تصريف وسحب مياه األمطار، موضحا أن جميع إمكانات البلدية والبلديات التابعة لها على أتم االستعداد ملواجهة األمطار، إذ إن الخطة املسبقة التي وضعت لهذا املوسم وضعت في االعتبار جميع املللاحللظللات خللال املللوسللم املللاضللي بللهللدف معالجتها بالشكل املللنللاسللب، إضلللافلللة إللللى تلنلظليلف كللافللة املللنللاهلليللل ملللن الشوائب لتسهيل عملية تصريف املياه. ولللفللت إللللى وجللللود 12 ملحلطلة حللديللثللة فللي اللقلطليلف وسيهات وعللنللك وصللفللوى وبللعللض األحلليللاء األخللللرى تللم تللزويللدهللا بل93 مضخة، مؤكدا أن البلدية ستستعني بأجهزة ومعدات وآليات أخللرى إذا استدعت الحاجة للذللك، وأضللاف: تلم تكليف الكادر الفني للعمل على فترتني بينهما استراحة يتم فيها فحص وصلليللانللة اللتلجلهليلزات الللخللاصللة، كلملا تتلقى غلللرف العمليات اللبللاغلات اللخلاصلة مللن املللواطللنللني، وخلصلصلت غلرفلة عمليات رئيسية مشتركة لتلقي باغات املواطنني والشكاوى، كما يتم إعداد تقارير يومية عن سير العمل وحركة تنقات املضخات وأماكن وجودها واألماكن التي تستدعي زيادة الجهود، وتتم متابعة العمل ميدانيا من قبل جهاز اإلشراف التابع للبلديات وامللقلاوللني، مشيرا إلللى أن املحافظة شلهلدت يللوم أمللس هطول أمطار، وعملت الفرق على سحب املياه من كافة األماكن التي تتجمع فيها املليلاه. وأكللد املهندس مغربل أن جميع محطات تصريف مياه األمطار تعمل بكامل طاقاتها وجميع الشبكات التابعة لها مهيأة بالكامل.