Okaz

ملاذا تبارك لالحتاد..؟

-

والــصــري­ــح حــتــى وإن كــنــت أخــتــلــ­ف مــعــه كل االخـتـاف، والعكس تمامًا مع أصحاب اآلراء التي تقتات على الكذب والتدليس والتعصب وبث الكراهية تحت أكثر من عنوان وكل عنوان تــحــمــل تــفــاصــ­يــلــه عــنــفــًا لــفــظــي­ــًا، بـــل وكلمات تأخذك إلى سياق آخر خارج دائرة الحقيقة.

• ول ɝɝɝ ك ɝɝɝ ي أك ɝɝɝɝɝɝɝ ون أك ɝɝɝ ث ɝɝɝ ر وض ɝɝɝɝ وح اًɝɝɝɝ ث ɝɝɝ م ɝɝɝ ة ص ɝɝɝɝ راع

إعامي ترتفع وتيرته وتنخفض حسب نتائج املـبـاريـ­ات ومـن املستفيد ومـن املتضرر وعلى إثــــر هــــذه االســـتــ­ـفـــادة والـــضـــ­رر تـتـشـكـل اآلراء ويــصــل فـيـهـا دم الــخــافـ­ـات لــلــركــ­ب، وعندها «يــا تسلم يــا مــا تـسـلـم»، فـفـي بـعـض األحيان االنبراش بالكلمات أكثر تأثيرًا من االنبراش على األقدام.

• ثمة من يفضلون • • • • ال ɝɝ ح ɝɝ ل • وإن كنت ال ɝوق ɝوف على الحياد في

مثل هــذه املــعــار­ك، وثـمـة مــن يتدخل كناصح أمني وفي مثل هذه املواقف اإلخوة املحايدون أو الناصحون ال ينظر لهم، ليس تقليا منهم، ولكن مدرجي الصراع والجمهور املوالي لهم ال يــوجــد لــديــهــ­م وقـــت لــالــتــ­فــات إلـــى الخلف السيما أن «امللعب حامي حامي».

• ه ɝ ن ɝ ا أش ɝɝ خ ɝɝ ص واق ɝɝ ع ɝɝًا، وأت ɝɝ ح ɝɝ دث ع ɝɝ ن حقيقة

الكل يدركها من املهتمني بالرياضة وصراعات األندية وإعامها.

ال أم ɝ ل ɝ ك ɝ ه أن ɝɝɝ ا وال أن ɝɝɝ ت، ب ɝɝ ل م ɝɝ ن يملكه

اتــحــاد اإلعــــام الــريــاض­ــي الـــذي أعــطــى فرصًا كافية حتى ال يتهم أنــه «يكمم األفــــوا­ه»، لكن إعام األندية -بما فيهم أنا- راقت لهم املسألة وعادوا بل عدنا إلى اسوأ من أول..!

ال ɝɝ ص ɝɝ خ ɝɝ ب وال ɝɝɝ ت ɝɝɝ ج ɝɝɝ اوز وص ɝɝɝɝ ل ح ɝɝɝɝɝ ده، وعادت

بعض البرامج إلـى «عطنا فاصل يا مخرج»، وفي الفاصل الله العالم وش يحصل..!

أقɝدر مهنتي، وأحترم زمالئي، لكن التقدير

واالحــتــ­رام يجب أن يكونا -قـبـل أن نـشـرع في فرض صراخنا على الرياضة وأهلها- ألنفسنا وعقولنا التي لها علينا حق بل وحق مطلق.

• هل تصدقون أن الحال وصل بنا ال نستطيع

أن نـــثـــنـ­ــي عـــلـــى الـــــهــ­ـــال أو نــــفــــ­رح لاتحاد أو نــنــصــف الـــنـــص­ـــر، وإن فــعــلــت ذلـــــك ستتم محاكمتي كأهاوي من مدرج األهلي، وكذلك الحال سيكون مع بقية أصحاب امليول األخرى هــال ونصر واتـحـاد ورائــد وتـعـاون وفيحاء وفيصلي.. إلخ

أحيانًا أتمرد على هɝذه األعراف،

وأتـغـنـى بــــاألزر­ق واألصــفــ­ر واألبــيــ­ض واالتي حسبما أريد ال حسبما يريد فقراء الوعي.

ت ɝɝ ع ɝɝ ب ɝɝ ن ɝɝ ا م ɝɝɝ ن وص ɝɝɝ اي ɝɝɝ ة امل ɝɝ ت ɝɝ ع ɝɝ ص ɝɝ ب ɝɝ ن، وتعبنا

أكثر من بعض زمائنا الذين ال يفرقون بني الحقيقة ونقيضها في باط صاحبة الجالة.

Newspapers in Arabic

Newspapers from Saudi Arabia