ملاذا تبارك لالحتاد..؟
والــصــريــح حــتــى وإن كــنــت أخــتــلــف مــعــه كل االخـتـاف، والعكس تمامًا مع أصحاب اآلراء التي تقتات على الكذب والتدليس والتعصب وبث الكراهية تحت أكثر من عنوان وكل عنوان تــحــمــل تــفــاصــيــلــه عــنــفــًا لــفــظــيــًا، بـــل وكلمات تأخذك إلى سياق آخر خارج دائرة الحقيقة.
• ول ɝɝɝ ك ɝɝɝ ي أك ɝɝɝɝɝɝɝ ون أك ɝɝɝ ث ɝɝɝ ر وض ɝɝɝɝ وح اًɝɝɝɝ ث ɝɝɝ م ɝɝɝ ة ص ɝɝɝɝ راع
إعامي ترتفع وتيرته وتنخفض حسب نتائج املـبـاريـات ومـن املستفيد ومـن املتضرر وعلى إثــــر هــــذه االســـتـــفـــادة والـــضـــرر تـتـشـكـل اآلراء ويــصــل فـيـهـا دم الــخــافــات لــلــركــب، وعندها «يــا تسلم يــا مــا تـسـلـم»، فـفـي بـعـض األحيان االنبراش بالكلمات أكثر تأثيرًا من االنبراش على األقدام.
• ثمة من يفضلون • • • • ال ɝɝ ح ɝɝ ل • وإن كنت ال ɝوق ɝوف على الحياد في
مثل هــذه املــعــارك، وثـمـة مــن يتدخل كناصح أمني وفي مثل هذه املواقف اإلخوة املحايدون أو الناصحون ال ينظر لهم، ليس تقليا منهم، ولكن مدرجي الصراع والجمهور املوالي لهم ال يــوجــد لــديــهــم وقـــت لــالــتــفــات إلـــى الخلف السيما أن «امللعب حامي حامي».
• ه ɝ ن ɝ ا أش ɝɝ خ ɝɝ ص واق ɝɝ ع ɝɝًا، وأت ɝɝ ح ɝɝ دث ع ɝɝ ن حقيقة
الكل يدركها من املهتمني بالرياضة وصراعات األندية وإعامها.
ال أم ɝ ل ɝ ك ɝ ه أن ɝɝɝ ا وال أن ɝɝɝ ت، ب ɝɝ ل م ɝɝ ن يملكه
اتــحــاد اإلعــــام الــريــاضــي الـــذي أعــطــى فرصًا كافية حتى ال يتهم أنــه «يكمم األفــــواه»، لكن إعام األندية -بما فيهم أنا- راقت لهم املسألة وعادوا بل عدنا إلى اسوأ من أول..!
ال ɝɝ ص ɝɝ خ ɝɝ ب وال ɝɝɝ ت ɝɝɝ ج ɝɝɝ اوز وص ɝɝɝɝ ل ح ɝɝɝɝɝ ده، وعادت
بعض البرامج إلـى «عطنا فاصل يا مخرج»، وفي الفاصل الله العالم وش يحصل..!
أقɝدر مهنتي، وأحترم زمالئي، لكن التقدير
واالحــتــرام يجب أن يكونا -قـبـل أن نـشـرع في فرض صراخنا على الرياضة وأهلها- ألنفسنا وعقولنا التي لها علينا حق بل وحق مطلق.
• هل تصدقون أن الحال وصل بنا ال نستطيع
أن نـــثـــنـــي عـــلـــى الـــــهـــــال أو نــــفــــرح لاتحاد أو نــنــصــف الـــنـــصـــر، وإن فــعــلــت ذلـــــك ستتم محاكمتي كأهاوي من مدرج األهلي، وكذلك الحال سيكون مع بقية أصحاب امليول األخرى هــال ونصر واتـحـاد ورائــد وتـعـاون وفيحاء وفيصلي.. إلخ
أحيانًا أتمرد على هɝذه األعراف،
وأتـغـنـى بــــاألزرق واألصــفــر واألبــيــض واالتي حسبما أريد ال حسبما يريد فقراء الوعي.
ت ɝɝ ع ɝɝ ب ɝɝ ن ɝɝ ا م ɝɝɝ ن وص ɝɝɝ اي ɝɝɝ ة امل ɝɝ ت ɝɝ ع ɝɝ ص ɝɝ ب ɝɝ ن، وتعبنا
أكثر من بعض زمائنا الذين ال يفرقون بني الحقيقة ونقيضها في باط صاحبة الجالة.