القرار للنائب العام

ترى المرشحة السيناتور كامالا هاريس أن قرار تفكيك شركات التكنولوجيا الكبرى يجب أن يكون في يد النائب العام، وقالت: «نحن بحاجة إلى رئيس لديه الشجاعة لتعيين محامٍ عام يتولى أمر هذه الاحتكارات الضخمة، ويحمي الشركات الصغيرة، ويحمي المستهلكين، من خلال إنهاء تحديد الأسعار الذي نراه كل يوم .»

وارين، ويؤكد أن لديه خطته الخاصة التي ستزيل القوة المركزية الضخمة من يد شركات التقنية الكرى الخمس، لأنها باتت تتمتع بسلطة كبرة وخطرة، تمثل مشكلة عى المجتمع الأمركي، وأعلن عن خطة تنص عى أن تكون جميع الشركات الكبرة مملوكة جزئياً للعمال.

آندرو يانج

يعتقد المرشح آندرو يانج أن الاحتكارات التقنية تمثل مشكلة، لكنه قال عن خطة اليزابيث وارين أنها تستخدم إطار عمل مكافحة الاحتكار الذي ساد في القرن ال20 ولذلك لن تنجح، وأعرب عن اعتقاده بأنه ينبغي تقسيم بعض شركات التكنولوجيا، ويقرح عى شركات «وادي السيليكون» أن تفكك نفسها.

بيتو أورورك

لا يدعم المرشح بيتو أورورك تفكيك شركات التقنية، وقال إنه لا يعتقد أن دور رئيس أو مرشح للرئاسة هو تحديد الشركات التي سيتم تفكيكها، وأوضح أنه يميل إلى وضع لوائح أقوى لحماية الخصوصية ومكافحة الاحتكار.

توم ستاير

يرى المرشح توم ستاير ضرورة تفكيك شركات التكنولوجيا أو عى الأقل تنظيمها، لكنه أعرب عن تردده بشأن ما يمكن أن يفعله ذلك من تداعيات عى الاقتصاد الأمركي.

بيت بوتيجيج

رفض المرشح بيت بوتيجيج تحديد

شركات بعينها من أجل تفكيكها، لكنه أعرب عن قلقه من تعاظم الاحتكارات، وقال إن لديه قلقاً عميقاً بشأن الخصوصية وملكية البيانات.

جو بايدن

قال المرشح جو بايدن، نائب الرئيس الأمركي السابق باراك أوباما، إنه منفتح عى تفكيك شركات التقنية الكبرة، وانتقد «فيس بوك » بشدة، لكنه لم يتحدث عن تفصيلات محددة في هذا الشأن.

آمي كلوبوشار

قالت المرشحة آمي كلوبوشار إنها لن تفكك الشركات، لكنها ستفرض تشريعاً لمكافحة الاحتكار، وستعمل عى تقوية دور لجنة التجارة الفيدرالية ووزارة العدل لضمان المنافسة الحرة.

جوليان كاسترو

شنّ المرشح جوليان كاسرو حملة عى شركات التقنية، داعياً إلى اتخاذ موقف أقوى عندما يتعلق الأمر بقمع الممارسات التجارية الاحتكارية، فضلاً عن اتخاذ موقف حازم مع «أمازون» عى وجه التحديد.

تولسي جابارد

أشادت المرشحة تولي غابارد بخطة اليزابيث وارن، وقالت إنها ستقدم تشريعات مماثلة، مؤكدة أن شركات التقنية الكرى تيء استخدام قوتها، لاسيما «فيس بوك» و«غوغل»، و «أمازون».

مايكل بينيت

يتفق المرشح مايكل بينيت مع مرشحن آخرين داعن إلى فرض تشريع لمكافحة الاحتكار، وتقوية دور وزارة العدل، مؤكداً أن كل شركة تختلف عن أخرى، لذا يجب فحصها جميعاً لمعرفة ما إذا كان ينبغي تقسيمها.

ستيف بولوك

ركز المرشح ستيف بولوك عى التأكد من أن هذه الشركات تدفع ضرائبها دون ثغرات، مشراً إلى أن «أمازون» لم تدفع أي ضرائب العام الماضي.

جون ديلاني

أكد المرشح جون ديلاني دعمه لزيادة التنظيم، وتحديث قوانن مكافحة الاحتكار، لكنه ليس مع تفكيك شركات التقنية الكبرة، وقال إن هناك المزيد من العمل الذي يتعن القيام به حول الخصوصية، ومنح المستهلكن إمكانية الوصول إلى بياناتهم.

تيم ريان

أوضح المرشح تيم ريان أنه لا يعارض تفكيك شركات التكنولوجيا الكرى، لأنها لا تفي بالمعاير اللازمة حول الخصوصية.

ماريان ويليامسون

قالت المرشحة ماريان ويليامسون إنه ليس لديها مشكلة مع فكرة تقسيم بعض هذه الشركات، لأنها باتت عملاقة جداً، ما قد يعيق رواد الأعمال الشباب الذين قد يكون من بينهم مارك زوكربرغ آخر، أو جيف بيزوس آخر.